اهلا بالاخ الجواهري
بالنسبه لتأثير الخمره فاقرأ
هذا الكلام العلمي الذي يثبت ان للخمره تأثير سيئ بحيث انها تجعل الشخص لا يميز الاشخاص مما قد ينتج انه قد يدخل في علاقات غير مرغوبه
هل الخمر في قصة حمل بنات لوط من ابيهم يثبت خطأ التوراه ؟ تكوين 19
الشبهة
5 ـ وفيما يختص بواقعة السكر والزنا، يقول الشيخ رحمت الله الهندي في كتابه إظهار الحق ص 306، 307 ج2:
أ- قد سمع بها كثيرا وفي حالة السكر بالفعل يفقد المخمور تمييزه
ومن عدة مراجع منها الوكبيديا وايضا مرجع
Glen R. Hanson, Peter J. Venturelli, Annette E. Fleckenstein (2005). Drugs and society. p. 238. ISBN 9780763737320
Alcohol intoxication is associated with an increased risk that people will become involved in risky sexual behaviours, such as unprotected sex
التسمم بالكحل يصاحبه زيادة في الخطوره ان الناس تدخل في ممارسات جنسيه خطره مثل الجنس بدون حمايه
Alcohol is linked to a large proportion of unwanted outcomes associated with sex such as date rape, unwanted pregnancy and sexually transmitted diseases.
وترجمتها هناك علاقة للكحل ( بالعلاقات الجنسيه ) وينتج عنها نتائج غير مطلوبه مثل الاغتصاب والحمل الغير مرغوب به وايضا نقل الامراض
كل هذا بسبب ان الذي يكون مخمور يمارس الجنس دون وعي وقد يصل الحد الي اغتصاب امراه دون ان يدري
ولتاكيد ذلك ايضا
من كتاب
1.
Jones, Barry T.; Jones, Ben C.; Thomas, Andy P.; Piper, Jessica Alcohol consumption increases attractiveness ratings of opposite-sex faces: a possible third route to risky sex Addiction 98(8):1069-1075, August 2003
2.
Beer goggles", "Cider Visor" and "Stella vision" [14] are slang terms for a phenomenon in which consumption of alcohol lowers sexual inhibitions to the point that very little or no discretion is used when approaching or choosing sexual partners.
3.
The terms are often humorously applied when an individual is observed making, and/or later regretting, advances towards a partner that is deemed unattractive, unacceptably scandalous, or otherwise repulsive when sober. The "beer goggles" are considered to have distorted the "wearer's" vision, making unattractive people appear beautiful, or at least passably attractive.
وتسمي نظارة البيره واختلاف النظر ولخبطة النظر
وملخص ما تقدم ان بسبب الخمور قد يتغير نظر الرجل الي المراه فيراها امراه جذابه جدا جنسيا حتي لو كانت علي عكس ذلك او حتي لو كانت شخصه غير مرغوبه لديه
ويؤكد ذلك ايضا موقع التوعية الصحية
To address this knowledge gap, the present study investigated the influence of alcohol intoxication on men's and women's sexual risk-taking intentions on both the ascending and descending BAC limbs. Moreover, because extant research indicates that perceived intoxication and sexual arousal are not only subject to the biphasic effects of alcohol but are also related to sexual risk-taking intentions, we investigated the role of these two in-the-moment states in alcohol's limb-specific effects on unprotected sex intentions.
ويوضح ان المخاطره في الجنس ( زيادة الرغبه الجنسيه بمخالفة القانون ) تزيد مع الخمور
http://findarticles.com/p/articles/mi_hb...n32169215/
ولمن يريد المذيد فهذا بحث كامل عن تاكثر الكحل علي العمليات الجنسية
http://dionysus.psych.wisc.edu/lit/Artic...W2000a.pdf
الموضع ااصلي هنا
http://holy-bible-1.com/articles/display/10518
وعلى فكره لوط شرب الخمر من دون ان يدري
او لربما كانت ابنت استغلتا تعب لوط وجعلتاه يكثر من شرب الخمر
لان الخمر قديما كانت تستخدم عندما يكون الانسان متعب من السفر
اي عندما يكون الانسان متعب كان من الممكن ان يستخدم الانسان القليل من الخمر لكي يسترد صحته
الا تعرف ان الكتاب المقدس ان هذه العلاقات محرمه
آية 7:- عورة ابيك وعورة امك لا تكشف انها امك لا تكشف عورتها.
حين يقول عورة أبيك فهذه موجهة للبنت وحين يقول عورة أمك فهذه موجهة للإبن. وقد سمحت بعض الشعوب كالمجوس بهذا (الإبن يتزوج أمه)
http://st-takla.org/pub_Bible-Interpreta...er-18.html
2. الزيجات المحرمة:
بعد الإفتتاحية السابقة عرض للزيجات المحرمة، مانعًا الإقتراب إلى جسد الأقرباء، وكشف عورتهم بمعنى الإمتناع عن الإتحاد معهم في علاقة زوجية، وقد حدد الزيجات الممنوعة هكذا:
أ. الزواج من الأب أو الأم [7]، حتى لا يسقط أحد فيما فعله إبنتا لوط (تك 19: 30-38) فأنجبتا للعالم موآب وعمون اللذين أقاما أمتين مقاومتين لله.
http://st-takla.org/pub_Bible-Interpreta...er-18.html
ولعلمك العلم الحديث اثبت وجود هياكل عظمية بشرية تعود لاربعين الف سنة خلت والذين اكتشفوا كل هذه الاشياء هم اوربيين مسيحيين فلا توجد مؤامرة في ذلك اذا كنت من اصحاب افكار المؤامرة
وشوف لو انت فعلا عاوز تعرف الحقيقه هناك مواقع اكثر تخصصا
اما بالنسبه لحكاية اربعين الف سنه
فهناك اكثر من رد فاولا هل الطريقه التي يتم بها احتساب عمر الهياكل البشريه صحيحه
ثانيا وهذا هو الاهم كيف نتأكد من انه لم تكن هناك ظروف لها تأثير مباشر على احتساب عمر الهيكل البشري
الكربون14 موجود في كل الكائنات الحية
ذرات الكربون14 التي تنتج من الأشعة الكونية تتحد مع الأكسجين لتكون ثاني أكسيد الكربون، يتم امتصاص ثاني أكسيد الكربون من قبل النباتات خلال عملية التمثيل الضوئي، ينتقل كربون-14 من النبات إلى الانسان والحيوان من خلال الأكل. تكون نسبة الكربون-12 إلى الكربون-14 في الهواء وفي كافة الكائنات الحية نفس النسبة. ويقدر عدد ذرات الكربون-14 في الهواء بذرة واحدة لكل 1012 ذرة كربون-12، ذرات الكربون-14 مشعة وتضمحل باستمرار من خلال اطلاق اشعة بيتا ولكن يتم تعويض الفاقد من جسم الكائنات الحية بمعدل ثابت من خلال ما نتناوله من طعام أو ماء.
عند هذه اللحظة نؤكد على أن جسم الانسان يحتوي على نسبة ثابتة من الكربون-14 فيه وتساوي نفس النسبة في الحيوان والنبات.
حساب العمر
تكمن الفكرة في الاعتماد على الكربون-14 لحساب العمر عن توقف توزيد الكمية المفقودة من الكربون-14 عند الوفاة للكائن الحي فتختلف النسبة بين الكربون-12 إلى الكربون-14 عن باقي الكائنات الحية لان الكربون-14 هو عنصر مشع ويضمحل بمعدل ثابت مع الزمن من خلال اطلاق جسيمات بيتا ولا يتم تعويضه كما هو الحال للكائن الحي. بينما يبقى الكربون-12 ثابتا في جسم الكائن قبل الوفاة وبعده. وعليه نستنتج أنه بقياس النسبة بين الكربون-14 إلى الكربون-12 ومقارنة النتيجة مع النسبة بينهما في الكائنات الحية يمكن حساب عمر العينة.
والمعادلة التالية توضح نحسب العمر
( من موقع الفزياء التعليمي )
t = [Ln (Nf/No) / (-0.693) ] x t1/2
حيث Ln هي دالة اللوغاريتم الطبيعي، Nf/No هي النسبة بين كربون-14 في العينة إلى الجسم الحي. و t1/2 هو عمر النصف للكربون-14 والذي يساوي 5730 سنة.
فإذا افترضنا أن هناك عينة تم قياس نسبة كربون-14 ووجدت أنها 12% بالمقارنة مع نسبته في الاجسام الحية فإن حساب عمر العينة يكون حسب المعادلة السابقة على النحو التالي:
t = [ Ln (0.10) / (-0.693) ] x 5,700 years
t = [ (-2.303) / (-0.693) ] x 5,700 years
t = [ 3.323 ] x 5,700 years
t = 18,940 years old
في هذه المعادلات لايوضع اعتبار لاي تغييرات وهذا خطأ
ملاحظة
لأن عمر النصف للكربون-14 هو 5730 سنة فإن الكربون-14 يستخدم لتقدير عمر كائنات لا يزيد عمرها عن 60000 سنة. ( واتعجب كيف يقول احدهم ان عمر جمجمه مليون ونصف ومقياسه لا يزيد عن ستين الف سنه ) ولكن بنفس المبدأ الذي يستخدم لتقدير العمر في الكربون-14 يطبق على عناصر مشعة أخرى تتواجد في جسم الانسان مثل البوتاسيوم-40 وعمر النصف له كبير جداً ويساوي 1.3x109 سنة. كذلك عنصر اليوراتيوم-238 وعمر نصفه 4.5x109 سنة ةعنصر الثوريوم-232 الذي عمر نصفه 14x109 سنة وعنصر الرابيديوم-87 الذي عمر نصفه 49x109 سنة.
باستخدام العناصر السابقة يتمكن العلماء من تقدير أعمار العينات التي اساسها كائنات حية أو العينات الجيولوجية.
جدير بالذكر ان تقدير الاعمار باستخدام الكربون-14 او غيره من العناصر المشعة لا يعطي نتائج دقيقة للعينات بعد العام 1940 حيث تم اكتشاف القنابل النووية والمفاعلات النووية التي انتجت التجارب عنها اضافة لنسبة العناصر المشعة الموجودة في الطبيعة مما احدث خلل في النسبة الطبيعية بين الكربون-12 والكربون-14 في الغلاف الجوي التي اعتمدنا عليها في حساب عمر العينة واصبحت العينه من الممكن ان تعطي اعمرا اضعاف التي يجب ان تعطيه لان مقياس الكربون المشع في اجسامنا حاليا اضعاف ما كان عليه سابقا فباستخدام النسبه في النباتات او عظام الانسان حاليا التي هي اضعاف المفترضه وباستخدامها كمقياس لتحلل عظام تعرضت لكربون من خمسة الاف سنه ولكن تعرضت لكربون مشع اقل بكثير جدا مما نحن عليه الان بسبب الانشطه النوويه فيعطي التحليل نتيجه ان عمر هذه العظام اضعاف العمر الحقيقي فبدل من خمسة الاف سنه يعطي خمسين الف سنه وهكذا .
بالاضافه الي القنابل والمفاعلات النوويه التي افسدت تماما مقياس الكربون المشع وغيره من المقاييس الاشعاعيه يتجاهل مؤيدي نظرية التطور شيئ مهم جدا وهو ان المقاييس الاشعاعية تتاثر بثلاث عوامل مهمة وهي
1 الضغط
2 الحراره
3 الرطوبه
فيفترض انهم في ظروف غير متغيره ليصبح معدل التحلل ثابت ويكون مقياس العمر صحيح
ولكن بحدوث اي تغيير مثل ارتفاع الرطوبه والضغط والحراره يزداد معدل تحلل العناصر الاشعاعية فتكون ان ينتج عمر اطول بكثر من عمر الحفريه الحقيقي .
وبالطبع كل هؤلاء المؤيدين لنظرية التطور تجاهلوا عامل كوني مهم جدا وهو الطوفان الذي قدمت سابقا ادله تفصيليه علي حدوثه
http://holy-bible-1.com/articles/display/10649