يا اخ زيد اولا ممكن تفهمنا ما هو الفرق بين القراءات والترجمات
فالترجمات يا اخ زيد ليست نصا منزلا
بينما القراءات هي نص قراني انزله اله الاسلام
وللاسف في كثير من الاحيان قد تتناقض هذه القراات
يعني هل تعرف مثلا ان هناك قراءة تثبت نكاح المتعه وان ابن عباس كان مقتنعا بها
المستدرك على الصحيحين
أخبرنا أبو زكريا العنبري ثنا محمد بن عبد السلام ثنا إسحاق بن إبراهيم أنبأ النضر بن شميل أنبأ شعبة ثنا أبو سلمة قال : سمعت أبا نضرة يقول : قرأت على ابن عباس رضي الله عنهما { فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة } قال ابن عباس : فما استمعتم به منهن إلى أجل مسمى قال أبو نضرة : فقلت ما نقرأها كذلك فقال ابن عباس : و الله لأنزلها الله كذلكهذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط مسلم
الدر المنثور
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة قال : في قراءة أبي بن كعب فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى
وأخرج ابن أبي داود في المصاحف عن سعيد بن جبير قال : في قراءة أبي بن كعب فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى
وأخرج عبد الرزاق عن عطاء أنه سمع ابن عباس يقرؤها ' فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن ' وقال ابن عباس : في حرف أبي إلى أجل مسمى
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد فما استمتعتم به منهن قال : يعني نكاح المتعة
وأخرج ابن جرير عن السدي في الآية قال : هذه المتعة الرجل ينكح المرأة بشرط إلى أجل مسمى فإذا انقضت المدة فليس له عليها سبيل وهي منه بريئة
وعليها أن تستبرىء ما في رحمها وليس بينهما ميراث
ليس يرث واحد منهما صاحبه
http://www.arabchurch.com/forums/showthr...p?t=197385
وكمان اختلاف
في فهم الايه زي اية الروم
يعني مثلا هل المقصود منها ان الروم سوف يغلبون الفرس
ام ان الروم غلبوا الفرس
حدثنا بشر قال : ثنا يزيد قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( الم غلبت الروم ) قال : غلبتهم فارس على أدنى الشام ( وهم من بعد غلبهم سيغلبون ) الآية ، قال : لما أنزل الله هؤلاء الآيات صدق المسلمون ربهم ، وعلموا أن الروم سيظهرون على فارس ، فاقتمروا هم والمشركون خمس قلائص خمس قلائص ، وأجلوا بينهم خمس سنين ، [ ص: 72 ] فولي قمار المسلمين أبو بكر رضي الله عنه ، وولي قمار المشركين أبي بن خلف ، وذلك قبل أن ينهى عن القمار ، فحل الأجل ، ولم يظهر الروم على فارس ، وسأل المشركون قمارهم ، فذكر ذلك أصحاب النبي للنبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " لم تكونوا أحقاء أن تؤجلوا دون العشر ، فإن البضع ما بين الثلاث إلى العشر ، وزايدوهم في القمار ، ومادوهم في الأجل " ، ففعلوا ذلك ، فأظهر الله الروم على فارس عند رأس البضع سنين من قمارهم الأول ، وكان ذلك مرجعه من الحديبية ، ففرح المسلمون بصلحهم الذي كان ، وبظهور أهل الكتاب على المجوس ، وكان ذلك مما شدد الله به الإسلام وهو قوله : ( ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ) الآية
حدثنا ابن وكيع قال : ثنا معاوية بن عمرو ، عن أبي إسحاق الفزاري ، عن سفيان ، عن حبيب بن أبي عمرة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ( الم غلبت الروم ) قال : غلبت وغلبت ؛ فأما الذين قرءوا ذلك : ( غلبت الروم ) بفتح الغين ، فإنهم قالوا : نزلت هذه الآية خبرا من الله نبيه - صلى الله عليه وسلم - عن غلبة الروم .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا نصر بن علي قال : ثنا المعتمر بن سليمان ، عن أبيه ، عن سليمان - يعني الأعمش - عن عطية ، عن أبي سعيد قال : لما كان يوم ظهر الروم على فارس ، فأعجب ذلك المؤمنين ، فنزلت ( الم غلبت الروم ) على فارس .
حدثنا محمد بن المثنى قال : ثنا يحيى بن حماد قال : ثنا أبو عوانة ، عن سليمان ، عن عطية ، عن أبي سعيد قال : لما كان يوم بدر ، غلبت الروم على فارس ، ففرح المسلمون بذلك ، فأنزل الله ( الم غلبت الروم ) إلى آخر الآية .
حدثنا يحيى بن إبراهيم المسعودي قال : ثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن الأعمش ، عن عطية ، عن أبي سعيد قال : لما كان يوم بدر ، ظهرت الروم على فارس ، فأعجب ذلك المؤمنين ؛ لأنهم أهل كتاب ، فأنزل الله ( الم غلبت الروم في أدنى الأرض ) قال : كانوا قد غلبوا قبل ذلك ، ثم قرأ حتى بلغ ( ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ) .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...ano=30&ayano=1
ذلك وجود كثير من القراءات القرآنية التي كان لاختلاف القراءة فيها أثر في اختلاف المعنى.مثل قوله تعالى ] يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كآفة [فقوله (السلم) وردت فيها قراءتان :قراءة بكسر السين وقراءة بفتحها القراءة الأولى تعني : المسالمة والمصالحة.والثانية : الإسلامومثلها قوله تعالى ]وإن كنتم على سفرٍ ولم تجدوا كاتباً فرهان مقبوضة[قوله (كاتب ) وردت فيها قراءتان الأولى : كاتباً الثانية : كتاباً القراءة الأولى تعني : فلم تجدوا من يكتب الدين فيحدث الرهن نتيجة لفقد الكاتب. أما الثانية : أن الرهن قد يحدث نتيجة لفقد ما يكتبون فيه(7) .ولم يكن لهذا الاختلاف أثر في اختلاف الفقهاء بمعنى أن الفقهاء لم يستندوا لهذا الاختلاف في إيجاب حكم أو نفيه ،وكان إثبات ذلك يستغرق مني الكثير من الوقت. ثالثاً ومن الصعوبات عدم توفر كتب القراءات اللازمة للبحث في مكتباتنا الجامعية مما اضطرني إلى طلبها من الخارج.http://www.yemen-nic.info/contents/s...il.php?ID=1504
هل وجود قراءات بديلة لآية أو جزء منها دليل على حتمية التحريف ؟
وبالنسبه للقران طبعا
لان القران قال ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
ادي يا سيدي اختلاف في القراءات
ده غير لاختلاف حول معاني القران يعني مثلا الصحابه لا تعرف معنى كلمة اقرؤ
قوله تعالى : ( والمطلقات ) أي المخليات من حبال أزواجهن ) ( يتربصن ) ينتظرن ( بأنفسهن ثلاثة قروء ) فلا يتزوجن والقروء : جمع قرء مثل فرع وجمعه القليل أقرؤ والجمع الكثير أقراء واختلف أهل [ ص: 266 ] العلم في القروء فذهب جماعة إلى أنها الحيض وهو قول عمر وعلي وابن مسعود وابن عباس وبه قال الحسن ومجاهد وإليه ذهب الأوزاعي والثوري وأصحاب الرأي واحتجوا بأن النبي صلى الله عليه وسلم قال للمستحاضة : " دعي الصلاة أيام أقرائك " وإنما تدع المرأة الصلاة أيام حيضها . وذهب جماعة إلى أنها الأطهار وهو قول زيد بن ثابت وعبد الله بن عمر وعائشة وهو قول الفقهاء السبعة والزهري وبه قال ربيعة ومالك والشافعي واحتجوا بأن ابن عمر رضي الله عنه لما طلق امرأته وهي حائض قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر : " مره فليراجعها حتى تطهر ثم إن شاء أمسك وإن شاء طلق قبل أن يمس فتلك العدة التي أمر الله أن يطلق لها النساء " .
فأخبر أن زمان العدة هو الطهر ، ومن جهة اللغة قول الشاعر :
ففي كل عام أنت جاشم غزوة تشد لأقصاها عزيم عزائكا مورثة مالا وفي الحي رفعة
لما ضاع فيها من قروء نسائكا
وأراد به أنه كان يخرج إلى الغزو ولم يغش نساءه فتضيع أقراؤهن وإنما تضيع بالسفر زمان الطهر لا زمان الحيضة وفائدة الخلاف تظهر في أن المعتدة إذا شرعت في الحيضة الثالثة تنقضي عدتها على قول من يجعلها أطهارا وتحسب بقية الطهر الذي وقع فيه الطلاق قرءا قالت عائشة رضي الله عنها : إذا طعنت المطلقة في الدم من الحيضة الثالثة فقد برئت منه وبرئ منها . ومن ذهب إلى أنالأقراء هي الحيض يقول لا تنقضي عدتها ما لم تطهر من الحيضة الثالثة وهذا الاختلاف من حيث أن اسم القرء يقع على الطهر والحيض جميعا يقال : أقرأت المرأة : إذا حاضت وأقرأت : إذا طهرت فهي مقرئ واختلفوا في أصله فقال أبو عمرو بن العلاء وأبو عبيدة : هو الوقت لمجيء الشيء وذهابه يقال : رجع فلان لقرئه ولقارئه أي لوقته الذي يرجع فيه وهذا قارئ الرياح أي وقت هبوبها قال مالك بن الحارث الهذلي :
كرهت العقر عقر بني شليل إذا هبت لقارئها الرياح
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=2&ayano=228
ده غير الاختلاف الواضح في التفاسير
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن في القرآن الكريم ضمائر كثيرة اختلف المفسرون فيما تعود إليه، واختلافهم هذا ليس اختلاف تباين وتضاد وإنما هو اختلاف تنوع واجتهاد وتوسعة في المعنى، ومن الأمثلة على ذلك قول الله تبارك وتعالى: فَجَعَلْنَاهَا نَكَالاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا... {البقرة:66}، فقد اختلف المفسرون في مرجع الضمائر المذكورة، فقال بعضهم: هي العقوبة، وقيل: الأمة، وقيل: القرية، وقيل: القردة، وقيل: الحيتان.
وكذلك في قوله تعالى: وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلاَئِكَةَ وَالنِّبِيِّيْنَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ{آل عمران:80}، اختلفوا فيها: هل مرجع ضمير الفاعل في (يأمركم) عائد على بشر، أو على الله تعالى. وفي قول الله تعالى حكاية عن الكفار: قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا {الأنعام:31}، هل يعود إلى الساعة، أو الحياة، أو الأعمال الصالحة، أو الجنة.
وقد يترتب على الخلاف في مرجع الضمير خلاف في الأحكام الفقهية العملية تبعاً لذلك, ومثاله الخلاف في ضمير (لا يمسه إلا المطهرون) فقيل هو اللوح المحفوظ، وقيل هو ما بأيدي الملائكة، وقيل هو المصحف الذي بأيدينا، وهذا الموضوع طويل والأمثلة عليه كثيرة وهو جدير بالاهتمام والدراسة. فمن بلاغة هذا الكتاب العظيم وإعجازه أنه يتناول معاني كثيرة في عبارة وجيزة.
وبخصوص الكتب التي تناولت هذا الموضوع بالذات فإننا لم نقف على كتاب أو مؤلف تناوله بالخصوص، ولكنه يوجد بكثرة متفرقاً في كتب التفسير وعلوم القرآن وغيرها وخاصة روح المعاني للألوسي، والتحرير والتنوير لابن عاشور، وأضواء البيان للشنقيطي، وأحكام القرآن للجصاص وابن العربي وغيرهم.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=73723
يعني يا سيدي القران لم ينزل بلسان عربي مبين
لانه لو كان القران نزل بلسان عربي مبين ما معنى كلمة اقرؤ
لماذا هناك هذا الاختلاف الشديد في التفسير
ثانيا يا حبيبي عشان تعرف وتفهم صح
لازم تفهم القران نفسه بيقول ايه
القران بيقول ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
ده غير انه نزل بلسان عربي مبين
يبقى لازم تشوف القران نفسه قبل ما تشوف الاخرين بيقولوا ايه
اما بالنسبه للانجيل يا حبيبي فماذا تعرف عن النقد النصي
فلو كنت فاهم ما هو النقد النصي كنت عرفت انه ممكن الوصول الى القراءة الصحيحه
وهذا اعتمادا على ثلاثة اشياء
اولا نسخ الكتاب المقدس سواء الموجوده باليونانيه او المترجمه
لانه من الممكن ان يخطأ الناسخ لان النتسخ انسان من الممكن ان يخطأ ااو يصيب
ثانيا كتابات الاباء لانهم استشهدا بالكثير من ايات الكتاب المقدس
ثالثا هناك التقليد
وطبعا لو طبقنا هذه الاسس على القران ستكتشف مشاكل كثيره
اهمها انه محفوظ في الصدور
والسؤال هنا كيف نتأكد من ان المحفوظ في الصدور غير محرف
أما الجمع في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو حفظه في صدور المؤمنين ، كما قال الله تعالى : ( بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ) العنكبوت/ 49
إن جمع القرآن يطلق ويقصد به حفظه في الصدور ؛ كما قال الله تعالى : ( إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ) القيامة/ 17 قال ابن عباس رضي الله عنهما : " جمعه لك في صدرك " رواه البخاري (5) ومسلم (448) .
وروى البخاري (3810) ومسلم (2465) عن أنس رضي الله عنه قال : " جَمَعَ الْقُرْآنَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعَةٌ كُلُّهُمْ مِنْ الْأَنْصَارِ : مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ وَأُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ وَأَبُو زَيْدٍ " .
فحفظه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحفظه الصحابة رضي الله عنهم ، والمؤمنون من بعدهم ، وهذا أمر لم يتوقف على وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، بل لا يتأتى حفظ القرآن وجمعه من بعد النبي صلى الله عليه وسلم ، إلا إذا كان كله محفوظا مجموعا في حياته صلى الله عليه وسلم .
- " .
http://islamqa.info/ar/ref/153908
كمان هذه الايه المهمه التي تثبت كيف ان جمع القران معتمد على الموجود في الصدور
جعلوا شهادته بأثنين حتى يجيزوا أخذ آيات قرآنيه منه وحده
*** كتاب الإتقان فى علوم القرأن الذى يتحدث فى ذلك الأمر فى صفحه 157 عن زيد بن ثابت نسخت الصحف ففقدت أيه من سوره الأحزاب كنت اسمع الرسول يقرأ بها فلم اجدها إلا مع خزيمه بن ثابت الأنصارى الذى جعل رسول الله شهادته شهاده رجلين فى الحقيقه اخذت ابحث فى المراجع عن ذكر رسول الله أن شهاده بأثنين فلم أجدها ولكن هكذا يكتبون فى الأتقان جلال الدين السيوطى صفحه 154
حديث رقم : 15566:
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرني ابن جريج قال : أخبرني محمد بن عمارة عن خزيمة بن ثابت ، : (أن أعرابياً باع من النبي صلى الله عليه وسلم فرساً أنثى ، ثم ذهب ، فزاد على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم جاحد أن يكون باعها ، فمر بهما خزيمة بن ثابت ، فسمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : قد ابتعتها منك ، فشهد على ذلك ، فلما ذهب الأعرابي قال له النبي صلى الله عليه وسلم : أحضرتنا ؟ قال : لا ، ولكن لما سمعتك تقول : قد باعك ، علمت أنه حق ، لا تقول إلا حقاً ، قال : فشهادتك شهادة رجلين .).
حديث رقم : 15568:
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن الزهري عن خارجة بن زيد أن زيد بن ثابت قال : : (لما كتبنا المصاحف فقدت آية كنت أسمعها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فوجدتها عند خزيمة بن ثابت من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ، قال : وكان خزيمة يدعى ذا الشهادتين ، أجاز رسول الله صلى الله عليه وسلم شهادته بشهادتين ، قال الزهري : وقتل يوم صفين .).
حديث رقم : 15567:
http://www.coptichistory.org/new_page_5009.htm
اما بالنسبه لاقوال الصحابه فيكفي حديث ابن عباس عن نكاح المتعه
يعني نصيحه مني ليك لا تحاول لاني مازال لديا المزيد