his body having swollen to such an extent that he could not pass
الرد سهل وبسيط
فانت تقول
لم أعترض على ورود القصة في متى وفي سفر الأعمال
وضعتُ لك القصة عند بابياس (القرن 1م) وهي تختلف اختلاف كلي عما ورد في العهد الجديد. وبالتالي كانت مصادر بابياس مصادر أخرى غير إنجيل متى الحالي وغير سفر الأعمال الحالي.
ما هي وجه الاختلافات يعني مثلا اين قال بايباس كلام مختلف
هذا ليس تفسيرا. فالتفسير يفسر المفردات. هذه قصة أخرى من عندياتك لم ترد في مصدر من المصادر الثلاث: إنجيل متى - سفر الأعمال - بابياس ... وبالتالي فقصتك لا تلزمني. ثم انظر وتأمل ولا تسخر من عقولنا وعقول القراء
هاهاهاهاهاهاه
بجد حلوه هو كده المسلم اول ما يتزنق يقول عقول القراء
طيب بالعقل كده هو ينفع واحد يكون حي ومصارينه تطلع بره
وخصوصا
انه سقط علي صخور مدببة او قطعة فخار مدببه فانشق في منطقة البطن وانسكبة احشاؤه .
يعني بالعقل كده واحد سقط على صخور مدببه واحشاوء خرجت الى الخارج هيبقى حي ازاي
صحيح واضح ان عقول القراء في اجازه
his body having swollen to such an extent that he could not pass
حبيبي بابياس لم يكتب كلامه باللغه الانجليزيه
وربما اخطأ المترجم
ثانيا بالعقل
او حتى عشان عقول القراء
واحد انسكبت احشاءة وحاول الانتحار وكان مات مخنوق من قبل ما يسقط هيبقى حي ازاي حاول تحسبها
يعني عشان التبسيط
تخيل انك شفت واحد قفز من مكانا عالي واتشقت بطنه ثم خرجت احشاءه الى الخارج تفتكر حيكون حي
ده واضح ان يهوذا طلع سوبر مان ياجدع
كلمة "معظم" لا تلغي "قلة" بل تثبتها. والذين طتبوا القرآن الكريم هم قلة بالفعل. والله لم يحدد طريقة حفظ كتابه فلا تكلف الآيات ما ليس فيها. سيدنا زيد وضع لنفسه منهجًا علميًّا. إذا كان لديم اعتراض على هذا المنهج فقدمه بالدليل.
على ما اظن ان الاخ جون ديكا رد عليك
وفهمك ما هو التواتر الذي لا تفقهه ثم تستشهد به
وعلى العموم اقرأ
" أما أخبار الآحاد فهي ما لا ينتهي إلى حد خبر التواتر المفيد للعلم , فما نقله جماعة من خمسة أو دون ذلك فهو خبر واحد.... ولا سبيل إلى القطع بصدقه ولا إلى القطع بكذبه... فهو خبر الواحد وخبر الآحاد , سواء نقله واحد أو جمع منحصرون , وخبر الواحد لا يفيد العلم ولكننا متعبدون به . "
( جامع الأصول في أحاديث الرسول - مجد الدين ابن الأثير الجزري - طبعة الرابطة , ج1 ص 124 )
ليس من حقك أن ترد شهادة صحابي . فهذا ضدك.
2- شهادة سيدنا ثابت على السماع والحفظ بالنص الصريح
وخصوصا لما الاقي ان زيد كان خايف وقلقان من المهمه وكأنه لم يكن من الحفظ
ثانيا لانه اشترط اثنين من الشهود
وعند الضروره خالف القواعد التي وضعها
كقولك أن سيدنا زيد ليس بالحافظ لأن كلامك لم يرد في كلام سيدنا ولا في كلام أي صحابي وورد ضده في أسانيد القرآن المتواترة أن كثير من الصحابة والتابعين أخذوا عنه القرآن وشهادة النبي (ص) له في أن نأخذ القرآن من أربع منهم سيدنا زيد بن ثابت.
حبيبي زيد بن ثابت ليس من الاربعه الذين اوصى النبي باخذ القران منهم
وده كمان من اكثر الاشياء التي تجعل اي شخص يشك في سلامة القران
الأربعة الذين أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بأخذ القرآن عنهم ذكرهم النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "خذوا القرآن من أربعة: من ابن مسعود، وأبيّ بن كعب، ومعاذ بن جبل، وسالم مولى أبي حذيفة" رواه الترمذي. والحاكم في المستدرك عن ابن عمرو، وصححه السيوطي في الجامع الصغير.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=5396
ويارايت تبقى تصحح مفاهيمك
وزياده في التأكيد اقرأ