But we have learned that his extant second Epistle does not belong to the canon yet, as it has appeared profitable to many, it has been used with the other Scriptures
"قد علمنا أن رسالته (رسالة بطرس) الثانية الموجودة ليست ضمن القائمة ومع ذلك فقد بدا لكثيرين أنها مفيدة وتم استعمالها مع الأسفار الأخرى"
نقول تاني
يوسابيوس لم يقل ان الرسالة
ولكنه قال انه لم يتم التاكد من قانونية الرسالة
وهذا معناه انه عندما تم البحث بعد ذلك تم التاكد من صحة الرسالة
أين أثبت ذلك ؟
ثم هذا يعني أن من الآباء من اعتبرهما غير قانونيتين !
نقول تاني في عصور الاضطهاد لم يكن من الممكن تداول الاسفار المقدسه بسلاسه
ولهذا اعتقد بعد الاباء رسالةتي يوحنا ليستا من من الكتاب المقدس
وعل العموم اقرأ هذا البحث فهو يوفر الكثير من العناء
http://holy-bible-1.com/articles/display/11051
ومن الذي ترك في السينائية رسالة برنابا وراعي هرمس والديداتشي ورسالتي كليمنت الأولى والثانية ؟!
نقول تاني معرفة الاسفار القانونيه تتم عن طريق معرفة كتابات الاباء
او بمعنى اصح اجماع الاباء
التواتر قاعدة أصولية من قواعد علوم القرآن
نقول للمره الميت مليون
اين هذا الكلام فهناك ايه لم يشهد عليها سوى شاهد واحد
هو التكرار كثر كده ليه
لا أرد شهادة منسوبة للصحابة ما دامت موثقة وصحيحة علميا
بمعنى أن التواتر مقدم على الآحاد لأن التواتر يفيد العلم والآحاد يفيد الظن
لم يقل سيدنا عمر أن القرآن تنقصه آية كذا
كلمة "آية" لا تقتصر على آيات القرآن المقروءة بل قد تعني "معجزة" أو "حكما" أنزله الله وقاله رسوله في حديث صحيح وليس قرآنا. وهذا المعنى واضح في قول النبي (ص) : بلغوا عني ولو آية .. أي ولو حديثا
اه كده بدأنا في التحريف
أخرج أحمد بن حنبل في مسنده : " حدثنا عبد الله ثنا خلف بن هشام ثنا حماد بن زيد عن عاصم بن بـهدلة عن زر عن أبي بن كعب أنه قال : " كم تقرؤون سورة الأحزاب ؟ قلت : ثلاثا وسبعين آية . قال : قط ! لقد رأيتها وأنّها لتعادل سورة البقرة وفيها آية الرجم ! قال زرّ : قلت وما آية الرجم ؟ قال : ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم ) " ( 1 ) .
، حتى قام خطيبا كاشفا عما يستره في صدره منذ أول زمن أبي بكر وزاد على ذلك أنه يريد الآن إلحاقها في القرآن ولكنه يخاف من أن يقول الناس إن ابن الخطاب زاد في كتاب الله عز وجل ! ، وهذا قول عمر : ( لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي )، فهو لم يكن يخاف من رب الناس في دسها في كتاب الله ، لأنه يرى أن تلك الآية من القرآن وإلحاقها فيه أمر مطلوب له عز وجل !
قال الزيلعي في نصب الراية :" قلت روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب خطب فقال : إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق ، وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا من بعده ، وإني حسبت إن طال بالناس الزمان أن يقول قائل ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله فالرجم حق على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصنا إن قامت البينة أو كان حمل أو اعتراف ، وأيم الله ! لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عز وجل لكتبتها " ( 2 ) .
http://shiaweb.org/books/tahrif/pa91.html
يعني من وافق ربه ثلاث مرات قال بتحريف القران
7 - عن زر بن حبيش قال قال لي أبي بن كعب كم تعدون سورة الأحزاب قال قلت ثلاثا وسبعين قال فواللذي يحلف به أبي إن كانت لتعدل سورة البقرة أو أطول لقد قرأنا فيها آية الرجم الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم
الراوي:زر المحدث:ابن جرير الطبري - المصدر:مسند عمر- الصفحة أو الرقم:2/874
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
13 - قال عمر بن الخطاب لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل ما أجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة من فرائض الله ألا وإن الرجم حق إذا أحصن الرجل وقامت البينة أو كان حمل أو اعتراف وقد قرأتها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده
الراوي:عبدالله بن عباسالمحدث:الألباني - المصدر:صحيح ابن ماجه- الصفحة أو الرقم:2083
خلاصة حكم المحدث:صحيح