(04-05-2013, 04:07 AM)السيد مهدي كتب:  الجميع من يحسن التواصل، ويبدي إريحية فيه، أما من يصطادون بالماء العكر، تنفيسا لأحقاهدهم وممن أتخذت موقفا منه، فخلاص لاحوارولاجوار.
كبرنا ولونا لك إسفافك يامعتدي، فالخاسئ أنت ومن كان على شاكلتك،يامن إبتدأت بالعدوان والبادئ أظلم.
حذاء الإمام الراحل(رحمه الله) يشرفك ويشرف كل الخونة من الحكام العرب، السائرين على نهج إبن آكلة الأكباد( الخليفة هذا!!! ومن بعده فهذا!!! ومن أبى فهذا!!! وأشارإلى سيفه!!!) وممن تاجربالقضية الفلسطينية.
فأنقلع لابارك الله بك وبتطفلاتك المقرفة.
ولايزال السؤال موجه لخالد وبس.

يللي بدق الباب بسمع الجواب.
فايت وحامل السلم بالعرض وبتتحدى على أساس مخصب يورانيوم... على شو وحياة ربك؟
الإسفاف يا هذا هو مما جادت به نفسك الدنيئة سواءاً مما قُلته أو وافقته من تعدي وإصابة أعراض بالباطل، ولم تمنعك شيبتك من صون لسانك لتجنب نفسك بهدلة وقلة قيمة بطيز هالعمر، والله حرام، يعني من جهة قلبي موجعني على طولة لساني عليك، ومن جهة ثانية سفاهتك المستفزة تمنعني من الترفع عنك أو الرفق بالحديث معك، فأمثالك للأسف ليسوا ممن يفهم بالإشارة، هاي أولاً.
ثانياً، بالنسبة للإمام الراحل، لم أشأ التطاول عليه لأسباب عديدة، منها أنها قد توفي وأن له مقاماً محفوظاً لدى أتباعه (رغم اختلافي الشديد معهم)، وليس لمنزلة له عندي، إنما تصر حضرة جنابك على استحضار الأرواح الشريرة والشتائم الفلاحية التي ستصيب ثلاثة أرباع نساء شجرة عائلته المصونات، تياسةً من عند أنفسكم، لكن سأغض الطرف عنها هذه المرة.
ثالثاً، غرد ما شئت عن آكلة الأكباد وحكام العرب، فليسوا عندي بأرفع منزلة من الخميني.
رابعاً، كنت أنوي التعليق على قضية البادي أظلم، لكني عرفت أن ذلك كالنفخ في قربة مخروقة، فالمظلومية عند الشيعة كالخراء للذباب، أينما وُجد هذا وجدت ذاك.