( 2 2 )
مزمور 20 : 6 الآن عرفت ان الرب مخلّص مسيحه يستجيبه من سماء قدسه بجبروت خلاص
يمينه
مزمور 21 : 8 تصيب يدك جميع اعدائك . يمينك تصيب كل مبغضيك
مزمور 44 : 3 لانه ليس بسيفهم امتلكوا الارض ولا ذراعهم خلصتهم لكن يمينك
وذراعك ونور وجهك لانك رضيت عنهم
مزمور 48 : 10 نظير اسمك يا الله تسبيحك الى اقاصي الارض . يمينك ملآنة برا
مزمور 60 : 5 لكي ينجو احباؤك . خلّص بيمينك واستجب لي
مزمور 63 : 8 التصقت نفسي بك . يمينك تعضدني
مزمور 78 : 54 وادخلهم في تخوم قدسه هذا الجبل الذي اقتنته يمينه
و أقتنيت الجبل بيمينك يعني بقوتك
مزمور 80 : 14يَا إِلَهَ الْجُنُودِ ارْجِعَنَّ. اطَّلِعْ مِنَ السَّمَاءِ وَانْظُرْ وَتَعَهَّدْ هَذِهِ الْكَرْمَةَ 15وَالْغَرْسَ الَّذِي غَرَسَتْهُ يَمِينُكَ وَالاِبْنَ الَّذِي اخْتَرْتَهُ لِنَفْسِكَ.
مزمور 89 : 13 لك ذراع القدرة . قوية يدك . مرتفعة يمينك
مزمور 98 : 1 رنموا للرب ترنيمة جديدة لانه صنع عجائب . خلصته يمينه وذراع قدسه
مزمور 110 : 1 قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك
و هذه النبوءة توضح بقوة لاهوت الابن المسيح و مساواته بالآب .
مزمور 118 : 16 يمين الرب مرتفعة . يمين الرب صانعة ببأس
أشعياء 41 : 10 لا تخف لاني معك . لا تتلفت لاني الهك . قد أيدتك واعنتك وعضدتك
بيمين بري
أشعياء 48 : 13 ويدي اسست الارض ويميني نشرت السموات . انا ادعوهنّ فيقفن معا
أشعياء 62 : 8 حلف الرب بيمينه وبذراع عزته قائلا اني لا ادفع بعد قمحك ماكلا
لاعدائك ولا يشرب بنو الغرباء خمرك التي تعبت فيها
و لقد أكد السيد المسيح مساواة الابن للآب في القوة و العظمة و القدرة فقال الآتي أثناء محاكمته عن مجيئه الثاني و كان السبب في غضب الكهنة عليه و طلبهم صلبه
متى 26 : 64 قال له يسوع انت قلت . وايضا اقول لكم من الآن تبصرون ابن
الانسان جالسا عن يمين القوة وآتيا على سحاب السماء
و في الأنجيل بحسب مرقس نجده يتكلم عن صعود الابن و مساواته بالآب في القوة و المجد بعد وضوح تلك الحقيقة الأزلية في عيونهم بعد القيامة فقال الآتي :
مرقس 16 : 19 ثم ان الرب بعدما كلمهم ارتفع الى السماء وجلس عن يمين الله
و الرسول بطرس أكد تلك الحقيقة الأزلية في عظته الشهيرة يوم الخمسين
أعمال 2 : 33 واذ ارتفع بيمين الله واخذ موعد الروح القدس من الآب سكب هذا
الذي انتم الآن تبصرونه وتسمعونه
أعمال 5 : 31 هذا رفّعه الله بيمينه رئيسا ومخلّصا ليعطي اسرائيل التوبة وغفران
الخطايا
و عن الشهيد أسطفانوس يذكر سفر أعمال الرسل التالي عنه و عن أقواله
أعمال 7 : 55 واما هو فشخص الى السماء وهو ممتلئ من الروح القدس فرأى مجد الله ويسوع قائما عن يمين الله 56 فقال ها انا انظر السموات مفتوحة وابن الانسان قائما عن يمين الله
ثم أكد الرسول بولس تلك الحقيقة أيضا في التالي :
رومية 8 : 34 من هو الذي يدين . المسيح هو الذي مات بل بالحري قام ايضا الذي هو ايضا عن يمين الله الذي ايضا يشفع فينا
أفسس 1 : 20 الذي عمله في المسيح اذ اقامه من الاموات واجلسه عن يمينه في السماويات
كولوسي 3 : 1 فان كنتم قد قمتم مع المسيح فاطلبوا ما فوق حيث المسيح جالس عن يمين الله
عبرانيين 1 : 3 الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الاشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الاعالي
عبرانيين 1 : 13 ثم لمن من الملائكة قال قط اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك
عبرانيين 8 : 1 واما راس الكلام فهو ان لنا رئيس كهنة مثل هذا قد جلس في يمين عرش العظمة في السموات
عبرانيين 10 : 12 واما هذا فبعدما قدّم عن الخطايا ذبيحة واحدة جلس الى الابد عن يمين الله
عبرانيين 12 : 2 ناظرين الى رئيس الايمان ومكمله يسوع الذي من اجل السرور الموضوع امامه احتمل الصليب مستهينا بالخزي فجلس في يمين عرش الله
و الرسول بطرس في رسالته الأولى عاد ليؤكد تلك الخقيقة أيضا
بطرس الأولى 3 : 22 الذي هو في يمين الله اذ قد مضى الى السماء وملائكة وسلاطين وقوات مخضعة له
اقتباس: مسلم كتب/كتبت
إذا هنا نرى انبثاقا ثالثا وطبعا العملية ولادة وليست خلقا
طيب لنوافقكم قليلا وقلنا بان جوهرهم واحد ولكن
ألم يصبحوا ثلاثة الآن؟؟؟
تقريبا نفس الرد على النقطة الاولي : مفتاح فهمنا لذلك هو في كلمة : قبل كل الدهور
فالريح تتولد من الهواء و هم ذات واحدة
التيارات تتولد مع المياه و هم ذات واحدة
الأمواج تتولد من البحار و المحيطات و هم ذات واحدة .
أنبثاق الروح القدس من ( الآب ) أو ( الآب و الابن ) معا هو كأنبثاق الريح من الهواء أي أنها حركة ذاتية كحركة الدوامات و التيارات في المحيط و لا تفيد تعدد الذات أو انقسامها بل تميزها دون أنفصال .
راجع كلامي بهدوء و أرجو ان أكون قد اوضحت
ولك السلام و التحية
عبد المسيح