اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت  
أمر لا أستطيع تصديقه، في ظل معطيات لم تغب عن البال، وتلك الزعرنات هي هي من كان في الثمانينات يجعر بملء فمه: (حط المشمش عالتفاح....دين محمد ولى وراح)!!!

هي هي من كان يردد: (يا الله حلك حلك.....خلي حافظ محلك)

تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا

البعث مسلما !!

تأبى الأنظمة العلمانية، الاشتراكية، الرأسمالية، الديكتاتورية بمجملها، إلا أن تظهر غباء يحتاج إلى أن يدرس بشكل أكاديمي، كي نستطيع أن نفهم ما الذي قد ينحدر بقدرات التفكير إلى هذا الحد

البعث مسلما

ضحكنا حتى كادت بطوننا تتقطع، نعلم أن النظام السوري لو تلقى عرضا بسجن كل منتسبي حماس على أراضيه، وتسوية المخيمات الفلسطينية في لبنان وسوريا بالأرض مع دفن سكانها تحت أنقاضها وبدء حرب مع حزب الله وهدم جميع مساجد سوريا بما فيها المسجد الأموي، كل ذلك مقابل استمرار النظام البعثي في سوريا بالحكم لوافق فورا

بل أكد البعض أن ما قام به نظام البعث في سوريا هو فعلا جزء من صفقة لتشويه صورة الاحتجاج على الإساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم مقابل مكاسب معينة

وقال البعض أن سوريا أرادت أن تقول أن نظامها المتخلف هو صمام الأمان الحقيقي أمام شارع سوري إسلامي متطرف، لا يستطيع أحد التحكم به إلا النظام الأسَديّ

البعث مسلما

نظام تافه خسر كل شيء والآن يريد أن يمتطي صهوة الإسلام، ولكنه نسي أن رئيسه كافر :)

دنيا