{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هل تنكر وجود الله؟.. إذن فأثبت لي أنّك أنت موجود!!
قعقاع غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 97
الانضمام: Nov 2004
مشاركة: #34
هل تنكر وجود الله؟.. إذن فأثبت لي أنّك أنت موجود!!
الختيار:
ردّك أوّل ردّ هنا يستحقّ عناء الردّ!.. لكنّ هذا لا يعني أنّني لن أفنّده!

((لقد قعقعتنا يا قعقاع في الحديث عن العلم ، و ما وجدت أدلتك إلا خليط من كلام الفلاسفة المثاليين idealistics و على رأسهم باركلي و جون لوك و هيوم و كلهم من وفيات القرن الثامن عشر.))

لو كان الكلام مجرّد فلسفة لما اعتنيت بنقله.. وهذا لا يعني أنّني متفق مع كلّ كلام هارون يحيى، فقد كان منطقيا للغاية، إلى أن قفز في الاستنتاج ليدّعي أنّ الله يصوّر العالم لأذهاننا، دون وجود أيّ مادة أو أيّ شيء!
وهذا خطأ رهيب، لأنّه لا يحقّ لأيّ مخلوق أن يدّعي على الله ما لم يخبره به الله.. وآيات كثيرة من القرآن تدحض هذا الزعم من هارون يحيى، وسأذكرها في ردّ قادم بإذن الله.
لكنّ هذا لا ينفي أنّ كلام هارون يحيى عن عجز الحواس وسهولة سقوطها في الوهم، وعن نسبية الزمن، هي أفكار علمية حقا!
كما أنّ العلم لا يستطيع أن يثبت لأيّ منّا وجود المادة أو البشر الآخرين!.. وهذه نقطة مهمّة: لا يجب أن نعطي للعلم أكثر من حجمه، لأنّ هذا الذي نسميه علما هو نتيجة ما اكتشفناه بحواسنا.. ولا يعقل أن يكون ما اكتشفناه أرقى منّا أو مرجعا نهائيا نقيّم عليه كلّ شيء!.. فنحن لا ندري كم من الحقائق العلمية قد حجبتها عنّا حواسنا!
وادعاؤك بأنّ ما أقوله غير علميّ، هو ادعاء مضحك.. أنت تعرف أنّ التكنولوجيا تالية للعلم.. فإذا كنت تسخر من إمكانية بث الإشارات الكهربية التي توهم المخ بمعاني وصور وأصوات مفتعلة، فإنّ الفكرة علمية تماما، ولا تدري كيف سيصير وضعها من التطبيق بعد خمسين عاما من الآن!

((1- بما أنك مسلم ، و تؤمن بالقرآن ، فلماذا لا يكون هذا القرآن مجرد أوهام اخترعها وعينا.))

لو أردت إجابة ((علمية)) فأنا لا أستطيع أن أثبت أو أنفي هذا بالقواعد التي تسمونها ((علمية))!

((2- بما أن العالم كله من إنتاج وعينا - و أنا أستخدم كلمة (وعينا) كمرحلة مؤقتة - فهذا يعني أن جميع الناس و الذين هم جزء من هذا العالم هم خيالات أنتجها وعي ما ، فأي وعي هذا الذي أنتج كل هذه الخيالات ؟؟؟؟ هل هو وعيي أنا فقط ؟؟ أم وعيك أنت فقط أم وعي خمسة مليارات شخص في العالم فقط ؟؟؟؟))

وعيي أنا أو وعيك أنت، أو وعي مخلوق غيرنا!!.. ليس لديّ قواعد ((علمية)) تؤكد هذا!!

((3- إن كان هذا من إنتاج وعيي أنا فقط فنأتي لما يسمى في الفلسفة الإغريقية الذات الوحيدة التي تتخيل كل هذا الكون ، و هذا فكر ساذج للغاية ، لأنه لا يوجد أي إنسان خالد منذ القدم حتى يحافظ على وجود الكون بوعيه الشخصي))

لا يوجد إنسان خالد: هذه حقيقة صنعها وعيك!!.. إنك ترى الناس يموتون في ((وعيك)) ويخبرك الشيوخ ((الذين صنعهم وعيك)) بأنّ كلّ من عاشوا قبلك قد ماتوا.. لكنّ كلّ هذه تفاصيل صنعتها قواعد ((وعيك))، ولو حدث أن أفقت (=متّ) فأنت لا تدري كيف ستجد العالم الحقيقيّ وراء هذا الوعي (الحلم)!

((4- إن كان هذا الوعي هو وعي مشترك لجميع عقول الناس ، فكيف يحدث أن يُنتج خمسة مليارات عقل بشري نفس الأفكار؟؟؟؟؟))
هذه أيضا قاعدة من قواعد الحلم.. أنت فقط تحلم أنّ وعي الناس مشترك، وأنهم يناقشونك فيما شاهدته في نشرة الأخبار.. كلّ هذا نراه ونفعله في أحلامنا لكنّه مجرد افتعال من العقل الباطن!!

((5- بل كيف يتفق وعي جميع البشر و غيرهم من الكائنات الحية، فعندما أمشي في الشارع، وأشاهد بناية، فإنني أنحرف عند زاويتها حتى لا أصطدم بها))

ربّما تكون القواعد في العالم الحقيقيّ الذي يقف وراء أحلامنا مختلفة!!.. ربّما نخترق الجدران في ذلك العالم ولا نتلافى الاصطدام بها!!.. أنت في الحلم تنتقل بين الأماكن والأزمان في ثوانٍ.. لكنّ هذا بقواعد الصحو مستحيل!!.. إنّ ما تقرّره لنا الآن كمسلمات، هو مجرد تفاصيل مؤقتة خاصة بظاهرة ((الوعي)) التي نتكلّم عنها!

((6- ستقول لي أن العمارة و القط و الوطواط كلها من إنتاج وعيي الذاتي ، فنعود إلى الذات الوحيدة ، تلك الفكرة التي لا أتمنى لك أن تسقط فيها))

أنا ساقط فيها لا محالة.. أنا أؤمن بوجود إله واحد أحد، وهو قادر على بث هذه الأفكار جميعا لمخيلتك دون أدنى صعوبة!.. هذا هو ما يقوله هارون يحيى، وهو من حيث الإمكان ممكن، ولكن من حيث موافقته للقرآن الكريم هو خطأ.. لكن من حيث العلم: العلم عاجز تماما عن ولوج هذه المنطقة.. علينا أن نصحح نظرتنا للعلم كإله، إلى مخلوق أوجدته جهودنا وحواسنا.. إنّ العلم الذي أبهر البعض لدرجة الذهول، هو طفل البشرية الذي ربته عبر السنوات، حتّى صار شابا فتيا مفتول العضلات.. لكنّه في النهاية خادم لنا ولسنا تابعين له.. وهو يحمل كلّ سمات نقصنا، لأنّه مأسور معنا في سجن حواسنا!
لاحظ أنّ كلّ جهاز اخترعناه يعطينا قراءات ندركها ببصرنا أو سمعنا أو باقي حواسنا.. حاول أن تتصوّر كمّ المعلومات التي قد نكون فقدناها لو أنّ شاشة أحد الأجهزة عرضت أطيافا غير مرئية لأعيننا، أو أصدرت سماعة أحد الأجهزة موجات فوق صوتية، أو عجزت حواسنا عن التقاط تغير طفيف حدث لبعض المركبات، أو ... أو... أو.... !!!
دعك من هذا الاحتمال المعقد!
إنّ أجهزتنا نفسها أسيرة نفس الظواهر التي تأسرنا.. إنّنا مثلا لا نعرف شكل الكون الحالي.. فأجهزتنا ترصد الموجات الصادرة عن الشمس بعد 8 دقائق من مغادرتها للشمس.. وهذا يعني أنّنا نتابع باستمرار سيرة الشمس منذ 8 دقائق!!.. هذا الزمن يتسع كلما ابتعدت الأجرام عنّا.. نحن مثلا نرى سيرة ألفا قنطورس ـ أقرب النجوم إلينا ـ منذ 4 سنوات، لأن ضوءه يستغرق أربع سنوات ليصل إلينا!!
والآن يمكنكم أن تدركوا معنا أنّنا حينما ننظر إلى السماء أو حتّى نستكشفها بأجهزتنا القاصرة، فإنّنا كأنما ننظر إليها عبر آلة زمن فريدة من نوعها، فنحن نرى حلقات زمنية متضخمة من الكون، تزداد إيغالا في الماضي كلّما ازداد نصف قطرها!
إنّ الكوازرات على أطراف الكون ترينا تاريخا مضى من مليارات السنين!!.. ولا يوجد دليل علميّ واحد على أنّ ما نراه من الكون الآن موجود، فنحن لا نعرف ماذا حدث في تلك المليارات من السنين التي مرّت قبل أن يصل ضوء النجوم والمجرات البعيدة إلينا!!
(بالمناسبة: للدكتور محمد عباس تعليق رائع حول هذه النقطة في إحدى قصصه السياسية.. فهو يشير إلى إنّه لو كان بالإمكان رصد أعمالنا من كواكب ومجرات أخرى، فإنّ أعمال كلّ منّا ستظلّ تُرى وترصد إلى الأبد، نظرا لتأخر وصولها إلى الأماكن الأبعد من الكون!!.. وهذا يعني أنّ أفعالنا ماثلة دائما وأبدا!!)
أليس هذا هو ما يقوله لنا العلم يا ختيار؟
أين هي الثوابت؟
إنّ الإلحاد الذي بني على معلومات القرن التاسع عشر المغرورة القاصرة، نسفته علوم القرن العشرين الحائرة!

((8- لو قام أحد الأشخاص بإطلاق وابل من الرصاص عليك في الواقع الافتراضي....... و لنفرض أنك مت ، فعندما يتم تشريح جسدك ، هل سيكون سبب الوفاة السكتة القلبية نتيجة للخوف والتوتر العالي أم سيجد الأطباء عشرين رصاصة في جسدك الممزق أشلاء؟؟))

بالنسبة للمشاركين في الواقع الافتراضي، فسيجدون سبب موتي هو الرصاصات التي اخترقت جسدي.. لو كنت أنا مبرمج هذا الواقع الافتراضيّ فلن أغفل نقطة كهذه!!.. البرنامج سيستمرّ في عمله على القواعد التي برمج عليها، وسيرى من يخضعون لنفس الواقع الافتراضي جسدي غارقا في الدماء، وعند تشريحه سيجدون به رصاصات.. لكن خارج الواقع الافتراضيّ، ستقتلني ردّة الفعل العصبية، ولن يكون في جسدي أيّ أثر للرصاصات!
عليك أن تفهم كلّ عالم بقواعده!

((9- هل من الممكن أن نُجلس شخصين على كرسيين و نجعلهم يحلمون نفس الحلم ؟؟؟ أي ندخلهم إلى نفس الواقع الافتراضي ؟؟؟؟ إثبت لنا هذه بالعلم يا عزيزي بما أنك تتكلم عن العلم .))
لا بأس:
باستخدام التناظر Analogy فإنّ ما يمكن تحليله يمكن توليده.. مثلا: التيار الكهربي المار في سلك ينتج مجالا كهرومغناطيسيا (هذه هي فكرة جهاز البث).. والمجال المغناطيسي حول سلك يولد فيه تيارا كهربيا (هذه هي فكرة جهاز الاستقبال).. بالمثل: بما أنّ لدينا حاليا أجهزة لاستقبال ورسم إشارات المخ الكهربية، فلا يوجد ما يمنع علميا من اختراع أجهزة لبث هذه الإشارات مجددا للمخ (المشكلة في جعل هذه الإشارات ذات مغزى).. وبما أنّ تركيب المخّ البشريّ ثابت، فإنّ بثّ إشارة ثابتة لأكثر من مخّ بشريّ ستولّد فيه بالتأكيد نفس المشاعر والأحاسيس.. وستكون الاختلافات في ردود الفعل البشريّ، التي ستجعل لكلّ مخّ (كائن) في الواقع الافتراضيّ شخصيته الخاصة!
هذا كلام علميّ كما ترى، وعليك أن تنتظر تطبيقه تكنولوجيا في أيّ وقت!
أمّا سؤالك:
((أين يمكن أن نجد من قام بربط أعصاب مخين لشخصين معاً وعرض عليهما نفس الأحداث حتى يستنتج الكاتب ما يستنتج؟؟؟؟؟))
فهو سؤال غير علميّ على الإطلاق.. فهو لا يفرّق بين العلم والتكنولوجيا!
خذ أيّ مجال علميّ.. وستجد أنّ به جانيا نظريا يسبق الجانب العمليّ.. ستجد فرضيات وقوانين لم تطبق بعد، ولكنّ العلماء عاكفون على تطبيقها!
ولو كان منطقك في التفكير صحيحا، لكان من المفروض أن يكون العلم تابعا للتكنولوجيا، حيث يجب أولا أن نخترع الطائرة، ثم يظهر أحد العلماء ليخبرنا أن من الممكن صناعة آلة تطير!.. لكنّ السؤال هو: كيف يمكن أن تخترع طائرة بدون فكرة مسبقة يسخر منها محدودو الفكر والخيال؟

((وإن حدث أن صدمت السيارة الشخص الحقيقي ولم تصدم الشخص المربوط بدماغه، وجدلاً لنقل أن الثاني شعر بكل ما شعر به الأول، فهل ستنكسر رقبة الثاني مثلما انكسرت رقبة الأول؟؟؟))
نعم ستنكسر.. لأنه سيشعر أنها انكسرت حتّى ولو ظلت سليمة!.. لكن: هل هناك رقبة أصلا؟؟!!
حاول ألا تنسى أنّ هذه هي قواعد هذا الوعي الزائف أو العالم الافتراضي!
يحضرني هنا موقف طريف:
في إحدى محاضرات الفيزياء النووية كان الدكتور يحاول باستماتة أن يشرح للطلاب دالة الاحتمالات الخاصة بحركة الالكترون.. والفكرة أنّنا لا نستطيع معرفة موقع الالكترون على وجه اليقين، لكن يمكن توقع احتمالات وجوده عند نقاط معينة.. وكانت البداية أن نتخيل حركة الإلكترون جيئة وذهابا بين نقطتين على خط مستقيم.. هذه الحركة تتبع نفس شكل الأوتار الموجية والنغمات الأساسية.. فهناك أماكن يكون احتمال وجود الإلكترون بها أعلى ما يمكن.. وأماكن أخرى يكون احتمال وجود الإلكترون بها صفرا!
هذه النقطة الأخيرة أثارت جنون الطلبة!.. إذ كيف يعبر الإلكترون بين نقطتين في خط مستقيم دون أن يمر على نقطة في المنتصف بينهما؟
وعبثا حاول الدكتور إفهامهم لهذه النقطة ـ وأعاد الشرح في المحاضرة التالية ـ ولكنّ العقل البشريّ لا يمكن أبدا أن يقبلها!
هذه المعادلة أساسية في الفيزياء النووية.. الخدعة في الأمر أنّ سرعة الإلكترون متغيرة.. إذا توقعت وجود الإلكترون في مكان ما، فإن هذا يعني أنّه يتحرك بسرعة تستطيع قياسها بأجهزتك في هذه اللحظة.. وإذا لم تتوقع وجوده في مكان، فهذا يعني أنّه يعبره بسرعة كبيرة قبل أن تلتقطه أجهزتك.. أو هكذا أقنعت نفسي حتّى لا يصيبني هذا العلم بالجنون! (بالمناسبة: لا تستطيع معرفة مكان إلكترون دون أن تؤثر أجهزتك على سرعته، ولا تستطيع معرفة سرعة إلكترون دون أن تؤثر أجهزتك على مكانه.. هذا يريك كيف تعمل أجهزتنا على "تغيير" الحقيقة!!)
أوردت هذا المثال لأريك أنّ العلم قادر على أن ينسف قناعاتك بافتراضات عجيبة!.. عندما تتعامل مع الفيزياء، فستجد معادلات بها أعداد تخيلية (جذور سالبة) وأزمان سالبة، والكترونات تعبر من نقطة لنقطة في خط مستقيم دون العبور بنقطة بينهما!!
وهذه ببساطة هي قواعد هذا العالم.. وعندما تدخله لا تستطيع الاعتراض!
لو استطعت أن تقبل مثال الإلكترون.. فهل ستظلّ تنكر مثال كسر الرقبة؟!

((تعرف لماذا اختلف إسماعيل مع عدنان حول زيارتهم لهارون يحيى ؟؟؟؟))
يا سيدي.. ألم تمرّ عليك من قبل أحلام متداخلة؟
أحيانا يحدث لي أن أستيقظ من حلم، وأظنّ أنّني هكذا مستيقظ، لكن ما ألبث أن أستيقظ مرّة أخرى، لأكتشف أنّه كان حلما داخل الحلم!
لحسن الحظّ أنّ هذا يحدث نادرا، وإلا لأصابني بالجنون!
إنّ إسماعيل وعدنان جزء من الحلم.. وقواعد الحلم تقضي بأن يخبراك بأنّهما يريان أحلاما خاصة بهما!!!!
هل هذا أغرب من عدم مرور الإلكترون عبر نقطة في المنتصف؟!!!

كانت محاولة جيدة.. لكنّها لم تثبت شيئا بعد!!

11-28-2004, 06:46 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
هل تنكر وجود الله؟.. إذن فأثبت لي أنّك أنت موجود!! - بواسطة قعقاع - 11-28-2004, 06:46 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  محاولة لاثبات وجود خالق البحث عن الحقيقة 70 13,169 04-12-2012, 10:53 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  عبدة الشيطان .. لكل من ينكر وجود الجن والشياطين !! مفكر .. سعودي 61 14,902 10-15-2011, 08:37 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  ما هو الدليل على عدم وجود الجان الباحثة عن الحقيقة 22 7,106 09-27-2011, 12:33 AM
آخر رد: القيس عون
  هل هناك دليل متفق عليه على وجود الله ؟؟؟؟ حــورس 60 13,140 07-16-2011, 07:18 AM
آخر رد: الجوكر
  هل تعلم ان اثبات عدم وجود اله اصعب بكثير في اثبات وجوده iyadsm100 28 8,153 06-18-2011, 11:06 AM
آخر رد: The.Rebel

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 4 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS