اقتباس:ان العقل يا زميل أعطاه الله لنا لنحكم على الامور حتى لا يكون لنا حجة وقت الحساب ، فهناك المسيحي و هناك اليهودي و هناك البوذي و هناك المسلم و هناك الهندوسي ، كل منهم يظن أنه على حق و الأخرين لا و كل منهم سيسمع كلمات رجال الدين عنده و يظن أنها فقط صحيحة ، لذا أعطانا الله العقل حتى نعرف ماذا و لماذا نختار
يبقى بالعقل الذي تتكلم عنه يكون لا القران كتاب الله ولا محمد
يبقى بالعقل يعني لا يمكن ان يكون القران الذي يتكلم عن اللواط والسحاق وممارسة الشذوذ وزواج المحارم وغيرة كلام الله بالعقل يعني
يبقى محمد ليس رسول بالعقل يعني . ما هو بالعقل لا يمكن ان يكون محمد بكل ممارستة[MODERATOREDIT] لكل انواع الشذوذ الجنسي[/MODERATOREDIT] رسول .. بالعقل يعني
الكتاب المقدس ليس من تاليف البشر مثل القران لكي ياتي كل يوحد ويقوم بتفسيرة على كيفية بالعقل يعني
كما ناخذ نحن تفاسيركم مجرون انتم على اخذنا تافسيرنا سواء برضاكم او رغما عنكم ، الكتاب المقدس لا يفسر على وجهة نظر ديدات والا مستر كامل ومسلم سلفي والا على وجهة نظرك انت سا صاعقة ..
اقتباس:فالواقع ان المسيح نفسه أنكر هذه النسبة فى كلامه مع اليهود في انجيل متى اصحاح الثانى و العشرين :
41 و فيما كان الفريسيون مجتمعين سالهم يسوع
42 قائلا ماذا تظنون في المسيح ابن من هو قالوا له ابن داود
43 قال لهم فكيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا
44 قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك
45 فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه
46 فلم يستطع احد ان يجيبه بكلمة و من ذلك اليوم لم يجسر احد ان يساله بتة
إن كان قادة الفكر اليهودي قد قاوموا الملكوت بكل الطريق، فإن السيِّد أفحمهم بكشفه عن حقيقة شخصه كرب داود، إذ سأل الفرّيسيّين: "ماذا تظنّون في المسيح، ابن من هو؟ قالوا له: ابن داود. قال لهم: فكيف يدعوه داود بالروح ربًا، قائلاً: قال الرب لربِّي اِجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئًا لقدميك. فإن كان داود يدعوه ربًا، فكيف يكون ابنه؟ فلم يستطع أحد أن يجيبه بكلمة" .
لم يستطع أحد أن يجيبه إذ كشف لهم أن المسيّا ابن داود إنّما هو ربُّه الذي يخضع مقاوموه تحت قدميه. وكأن السيِّد كان يُحذّرهم من المقاومة، إذ جاء ليُخلّص لا ليدين. إنه يفتح الباب لقبولهم حتى لا يوجدوا في يوم الرب العظيم كأعداء مقاومين.
v المسيح هو ابن داود وربُّه. إنه رب داود على الدوام وابنه حسب الزمن... هو رب داود المولود من الآب، وابن داود المولود ابنًا للعذراء مريم الذي حُبل به منها بالروح القدس. فلنتمسَّك بكليهما بشدة... فلو لم يهبنا ربّنا يسوع المسيح أن يصير إنسانًا لهلك الإنسان.
اقتباس:ملحوظة : العدد 44 مقتبس من وصف داود النبي للمسيح المنتظر فى مزاميره المزمور 110 العدد الاول
شكرا علي المعلومه الرهيبه :nocomment:
اقتباس:هنا نجد ان المسيح ابن مريم ينكر كون المسيح الذى ينتظره اليهود من نسل داود و لا يستطيع اليهود الرد عليه حتى ان احدا منهم لم يجسر على سؤاله بعدها .
و بما أن المسيح هو من نسل داوود فإذا فإن يسوع ليس هو المسيح الرئيس أو المسيا لأن المسيح الرئيس ليس من نسل داوود كما ذكر فى المناظرة مع الفريسيين.
السؤال هو :
ينسب العدد الاول من متى يسوع الى داود قائلا : ( يسوع المسيح ابن داود ابن ابراهيم ) ؟؟؟!!!
بينما يسوع نفسه أنكر كون المسيح من نسل داود
و بما أن يسوع هو من نسل داوود اذا فإن يسوع ليس هو المسيح الرئيس أو المسيا لأن المسيح الرئيس ليس من نسل داوود كما ذكر فى كلامة مع الفريسيين.
اقتباس:أما البشير لوقا فقد رجع بتسلسل المسيح إلى العذراء مريم، وقال إن يوسف هو ابن هالي، والد مريم (لوقا 3:23). فأطلق على يوسف اسم والد زوجته. ونسَبَ لوقا المسيح إلى آدم، فالله. وقال لوقا إن المسيح على »ما كان يُظنّ
تفسير جملة وما كان يُظنّ و تفسير الجمله هو :
أن يسوع كان ابن يوسف حسبما كان يظنون فيهِ لأنهُ رُبّيَّ عند يوسف، ولكنهُ كان بالحقيقة ابن هالي، لأن قولهُ على ما كان يظنُّ يستلزم جملة استدراكية لإظهار الحقيقة ونزع الظنّ.
[QUOTE]هل نفهم من هذا أن يسوع ليس من نسل داود ؟
لا فيسوع المسيح هو ابن داود حسب الجسد و رب داود المولود من الاب قبل كل الدهور