اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
وقول يسوع "ستنكرنى ثلاث مرات" هو أمرالمسيح
__________________________
طالما المصلوب ليس المسيح .
فالموضوع إذا لا يحتاج أمر و لا رخصة .
الأمر و الرخصة لأن المصلوب هو المسيح .
تحياتى

هكذا انت شيخ التلاميذ بالكذب وهوالذي قالت عنه الكنيسة أن كل ما يربطه على الأرض يكون مربوطاً على السماء؟ اللهم إلا إذا كانت مسألة ما يربطه على الأرض يكون مربوطاً على السماء هو الكذب بعينه!

ر ((لا تنطق باسم الرب باطلاً لأن الله لا يبرئ من نطق اسمه باطلاً)) فكيف ينسى شيخ التلاميذ ذلك؟

((فأخذَ يَلعَنُ ويحلِفُ)) و لا ندري ماذا أخذ يلعن و يحلف، فإن كان المقصود لعن نفسه فتلك مصيبة، و إن قصد لعن المسيح فالمصيبة أعظم!!

((مَنِ اَعترفَ بـي أمامَ النَّاسِ، أعترِفُ بِه أمامَ أبـي الّذي في السَّماواتِ ومَنْ أنْكَرَني أمامَ النَّاسِ، أُنكِرُهُ أمامَ أبـي الّذي في السَّماواتِ)) فها هو بطرس شيخ التلاميذ قد أنكر المسيح المقبوض عليه حسب قولهم ليس مرة ولا مرتين، بل ثلاث مرات. ليس هذا فحسب بل أقسم كذباً أنه لا يعرف المسيح في الوقت الذي نهى فيه المسيح عن القسم حتى لو كان صدقاً ((فليكُنْ كلامُكُم: نَعَم أو لا، وما زادَ على ذلِكَ فهوَ مِنَ الشِّرِّيرِ – متى 5: 37)). و حسب قول متى المذكور أعلاه فإن المسيح سينكر بطرس أمام الله كما أنكره بطرس أمام الناس

عزيزى اسحق ... أيهما تختار ... كذب شيخ المسيحيين و مؤسس الكنيسة (و ما بنى على باطل فهو باطل) وكفره بيسوع ولعنه له (أو لنفسه) ... أم اختيارك انت