اقتباس:كتب ابراهيم:
لا شيء عندنا في الإنجيل يقول لنا أننا مجرمين لو مارسنا الجنس من الخلف أو من الأذن أو في أثناء الحيض أو قبل الحيض

يتجرأ بعض المأفونين على نعتنا بأننا نشوه المسيحية ويمطرون السيد ابراهيم عرفات بالنفاق والمديح .. ولكن للعجب العجاب فالسيد ابراهيم عرفات هو الذى يشوه المسيحية وينعتها بأوسخ الصفات ويعطى لأعدائها فرصة التجديف عليها وعلى مسيحها .

يقول السيد ابراهيم عرفات أن الإنجيل لا يقول أننا مجرمين لو مارسنا الجنس من الخلف مع النساء .. ولكن ما يقوله ابراهيم شئ وما يقوله الإنجيل شئ آخر :

رومية 1:
25 الذين استبدلوا حق الله بالكذب واتقوا وعبدوا المخلوق دون الخالق الذي هو مبارك الى الابد آمين.
26 لذلك اسلمهم الله الى اهواء الهوان.لان اناثهم استبدلن الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعة.
27 وكذلك الذكور ايضا تاركين استعمال الانثى الطبيعي اشتعلوا بشهوتهم بعضهم لبعض فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور ونائلين في انفسهم جزاء ضلالهم المحق.


والإنجيل يقول أن نكره الثوب المدنس من الجسد .. فما بالك بجماع الحائض :

يهوذا 1:
21 واحفظوا انفسكم في محبة الله منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الابدية.
22 وارحموا البعض مميّزين
23 وخلّصوا البعض بالخوف مختطفين من النار مبغضين حتى الثوب المدنس من الجسد
24 والقادر ان يحفظكم غير عاثرين ويوقفكم امام مجده بلا عيب في الابتهاج



هل بعد كل هذا يقدر أحد أن يدعى أن ابراهيم عرفات مسيحى الديانة وهو يطعن فى المسيحية بالنجاسة ويتقول على الإنجيل بأسافل الأقاويل ؟