عزيزى اسحق

اقتباس:عزيزى مصرى
للأسف الوهية المسيح لم اعرفها سوى من الانجيل لذا فلن أفيدك
اكرر أسفى

معنى ذلك انه فى حالة اثبات ان الانجيل محرف فستتخلى عن ايمانك به ؟


عزيزى السريانى

اقتباس:المصري يسأل :

"و اذا كان ايضا ابن الله فمعنى ذلك ان الله قد مارس الجنس مع السيده مريم بدون زواج اى انه زنا بها فكيف يكون الها و يزنى؟ ...

و كذلك اذا كان ابن الله فهذا يعنى ان الله يشتهى النساء و يمارس الجنس فلماذا لم يمارس الجنس لا قبل المسيح و لا بعده و اكتفى بالسيده مريم فقط ؟ ام انه عنده من يكفونه من النساء ؟ ..."



فيمدحه اخاه الفكرالحر بالقول :


"100 100 يامصري  
الله ينور عليك  

هذا هو المنطق"


اهذا تسميه منطق ياسيد ؟؟!!

اذن فلتخبرنا انت عن المنطق

هل جاء الله الى السيده مريم لاسباب اخرى غير الحمل ؟

و اذا كان الامر كما تزعمون من انه مجئ الله بذاته الى السيده مريم ما هو الا اظهارا لسبب حملها حتى لا يتحول الامر لمعجزة ان تحمل السيده مريم بدون اى مؤثر اذا كان الامر هكذا فلنكمل قصة الاسباب فالحمل يأتى من المعاشره الجنسيه
اما اذا اراد الله الاعجاز فكان يمكنه ان يبقى فى السماء و يأمرها بأن تحمل و لا يكلف نفسه عناء النزول الى الارض

و لكن نزوله اليها كان لسبب و هو ان تحمل و كيف تحمل الانثى ؟ اليست تحمل بممارسة الجنس ام انها تحمل لاسباب اخرى ؟

اقتباس:عليك اولا يامصري ان تطلع جيدا على مفهوم المسيحيين لعقيدة التثليث ومن ثم تحاورهم فيها لكي لاتكون كمن يضارب الهواء ...

ارجو منك شرح عقيدة التثليث اللتى لم و لن يفهمها غير المسيحيين كونها غير منطقية
و علما بأن المسيحيه اساسا قائما على عقيدة تأليه المسيح فإذا تنازلتم عن مبدأ التأليه فلن يبقى للمسيحيه شئ الا رمزها متمثلا فى الصليب رمزا لا اثرا تاريخيا

اقتباس:ولكي تكون امينا في البحث والحوار ينبغي عليك ايضا التخلي عن القرأن والفكر الرسولي كمرجع لك لفهم عقيدة التثليث

انا لم اتكلم عن القرآن و لا عن رسول الله صلى الله عليه و سلم بل سألت من منطلق المنطق و العقل

اما كونكم لا تجدون اجابة فلا يعطيكم الحق فى التملص منها برمى التهم على سائلكم

اقتباس:حاورني بما اؤمن به انا وليس بما يعتقده رسولك فيني ...

اذا كنت تؤمن بما جاء فى الانجيل فانت تعرف ان المسيح ليس الها

كما تعرف ان محمد رسول الله حق و ان الاسلام حق و ان القرآن حق
هذا اذا كنت فعلا تؤمن بما جاء بالانجيل

خاصة انجيل برنابه


لكما التحيه