اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت  
فإن كنت أنا من العقلاء فلماذا تخفا عني أهدافهم ( الدفاعية العدوانية )؟

العقلاء لا تخفى عنهم أهداف أولئك القوم يا عزيزي.

اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت
ومن هو الشباب المغلوب على أمره ؟  
هل هم أهل الجنوب الصامدون ،  
أم أهلنا العرب المستسلمون؟

بل الشباب المسلم المتحمس لقتال الصهاينة اليهود، يقوده غصبا عن أهله حفنة من المارقين العتاة الظلمة المتسلطين على رقاب العباد، من أذناب صهيون.

اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت
وما أدراك بدوافع قتال مشائخ عشائر الفلوجة ، هو حمية عروبية بدوية قبلية أو غيرة إسلامية .

لا يضيرني كمسلم في حال القتال والدفع هدف الحمية أو غيرها، وقد قاتل عبد الله بن أبي بن سلول في جيش النبي صلى الله عليه وسلم حمية عن أرضه وأهله وما منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم من القتال رغم علمه بهدفه ونيته.

ولكن الخوف كل الخوف ممن يتظاهر بالجهاد والدفع لراية لا إله إلا الله وهو مضمر لنية السوء والاعتداء بتحالفه مع أعداء الإسلام من ساسة إيران.

اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت
نعم ظهرت بعد أن صمدوا وجاءهم نصر الله ولم يتمكن العدو الإسرائيلي ولا المطبلون له من هزيمة حزب الله ،

كلامي كان عن جيش ما يُسمى بالمهدي، وقد بانت حقيقتهم باستهداف السنة بالقتل والتشريد والطرد لهم من بلدهم، فإن كنت ترى في هذا نصرا من الله فهذا شأنك، ولا أرى هذا غريبا عن جماعة إيران المدفوعة بكره الإسلام مذ قديم الزمان.

وستظهر كذلك نوايا الحزب الباطني اللبناني إن شاء الله قريبا، لا سيما بعد انتصارهم المزعوم، الذي دمر لبنان وأعادها عشر سنين إلى الوراء لأجل أسرى لم تتمكن من إعادتهم إلى بلدهم، مع تسببها بمقتل ما يزيد عن الألف من أجلهم.

اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت
تقولون إيران تدعمهم ؟

كل يدعم حزبه بلا شك، وكل يدعم سلطانه، وما سي حسن إلا أمين عام للحزب لا أكثر ولا أقل.

اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت
إذا فإيران على رؤوسنا وأعيننا خير من المنافقين العرب ،

بل تخسأ إيران ويخسأ المنافقون العرب، وما كنت لأضع أحدا من هؤلاء على رأسي.

اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت
ولأن نتجه نحو الفتية الواعدة إيران ومشروعها الإسلامي خير من أن نتجه للعدوة الحمقاء المحتضرة أمريكا وحلفائها الجبناء .

بل الصواب أن نسير على الصراط المستقيم لا على الصراط المعوج جهة إيران أو جهة الولايات.

هداك الله لما فيه الرشاد