يا نجم النقاب البدوي النفطي
كان موجود قبل النفط
وهناك كان فيه أشكال عجيبة غريبة علينا نحن العرب
مثلما تجد ( البتولة ) بالمشيخات وهي قطعة من الجلد على شكل فم كبير تغطى به الأنثى فمها وأنفها ومنظره حقيقة مدهش ومضحك
للآخر سواء غربي أم عجمي
ويقال لا تنزعة الأنثى حتى وفاتها ,,,
حتى لا تخلعه أمام زوجها ,,تخيل :?:
وكذلك العباءة كانت هي المنتشرة
ويحكى أن بالكويت قامت بعض الكويتيات المتعلمات
بتحريض من المدرسات الفلسطينيات والمصريات ( وهن أوائل من ذهبن لنشر التعليم بها )
على فعل مظاهرة احتجاج على هذه العباءة رمز القهر واعاقة
الفكر والحركة بمظاهرة بحرق هذه العباءة .....
ومنها تطورت الأمور وأصبحن يلبسن حسب ملابس العصر
الغربية ...
الا أن الآن تغيرت العباءة الى أشكال أخرى ورجع النقاب الحديث
مع أشكال مختلفة من الحجاب منها ما هو يزيد جمالا وأناقة
لمن تلبسه ومنه ما هو منفر الشكل ....
أما هذا النقاب فقد كنت تجده بالصيف في كل البلاد الغربية
وبالذات البريطانية بفصل الصيف وكن كزائرات سائحات لشراء
كل ملابس العصر ولكن تحت هذه العباءة

وانتقل النقاب من النساء البدويات الى باقي نساء المسلمات
واللاتي أصبحن يحملن ويقمن هوية بلاد الغرب ....
هذا هو ما يدور حوله من مشكلة فهن مواطنات أوروبيات
ولسن بزائرات ...