اقتباس: حياة التسليم لله نحن نعرفها جيدا جدا من قبل محمد من أيام موسي عندما قال ( حب الرب الهك من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل قدرتك وقريبك كنفسك وهذا معناه أن تسلم قبلبك وعقلك وفكرك لله ونفس الاية كررها السيد المسيح ، أي إننا لم نكن بحاجة لا لمحمد ولا للاسلام لكي نعرفها

عن جابر بن عبدالله ، قال : قدم وفد نجران على النبى صلى الله عليه وآله : العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الاسلام ، فقالا . اسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ان شئتما اخبرتكما ما يمنعكما من الاسلام ، قالا . فهات أنبئنا ، قال : حب الصليب وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ... وفي رواية :
قال صلى الله عليه وسلم : كذبتما, يمنعكما من الاسلام ادعاؤكما للّه ولدا, وعـبـادتكما الصليب , واكلكما الخنزير.

سبحان الله .. ما اشبه الليلة بالبارحة ....

اقتباس:قال عيسي مسلم وموسي مسلم قال  

وكانوا بيصلوا صلاة المسلمين كمان , مش كده ؟؟

وهل كانوا ينطقون الشهادتين ايضا ولا ايه ؟؟

يبدو انك لم تقرأ ما كُتب جيداً ...

هل قلت ان عيسى كان بصلي صلاة المسلمين ؟؟؟ أين ؟؟
هل قلت انهم كانوا ينطقون الشهادتين ؟؟ أين ؟؟؟

يا عزيزي ما قلته هو :

ان الإسلام ككلمة تعني التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع واستسلام وانقياد لأمره ونهيه ، وهذا المعنى يصدق على دعوة جميع الأنبياء والمرسلين - صلوات الله وسلامه عليهم - إذ أن جوهر دعوتهم وهدفها إنما هو الاستسلام لرب العالمين والانقياد له .

فافهم الكلام جيداً ..........

اقتباس: فأظهر لنا عجز هذا الاله الغير قادر علي حفظ كلامه وكتبه فنحن لا نثق بهكذا إله والذي أنزل كتابين وكانت هذه نهايتهم

" إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ ... "
ومعنى ( استحفظوا ) : أي أمروا بحفظه ، فهناك حفظ ، وهناك استحفاظ .

وإذا كان الأحبار والرهبان ممن جاء بعد لم يحفظوا ، بل بدلوا وحرفوا ، فليس معنى ذلك أن الله لم يقدر على حفظ كتابه _ حاشا وكلا _ ولكن المعنى : أن الله لم يتكفل بحفظه ، بل جعل اليهود أمناء عليه .

جاء في سفر التثنية [ 4 : 2 ] قول الرب :

" فالآن يا اسرائيل اسمع الفرائض والاحكام التي انا اعلمكم لتعملوها لكي تحيوا وتدخلوا وتمتلكوا الارض التي الرب اله آبائكم يعطيكم. لا تزيدوا على الكلام الذي انا اوصيكم به ولا تنقصوا

اقتباس:الاسلام لاعلاقة له لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته ولا برسله

بل ما انتم عليه الآن ليس له علاقة لا بالمسيح ولا بتعاليمه ولا برسالته .. فالمسيح بريء من ثالوثكم الوثني ورفعكم اياه فوق المرتبه البشرية ... الخ الكفريات ...