حبيبى طيف
مازلت تقيس موقف الشيعة المتوقع بموقف النواصب من الوهابيين .
عينى فتح عينك و انظر فى الموضوع فلن تجد حتى هذه اللحظة شيعى واحد تهجم على الوردانى لاننا لا نرى فيما قاله ما يعيب و لا نرى ان المؤسسات الشيعية فوق النقد .
انتم فقط الذين تلقفتم كلامه و طرتم به و تناسيتم انتقاداته لكم و انتقاله من المذهب السنى الى الشيعى .
يعنى بالعربى الفصيح
ان اعتبرتم الوردانى مصدرا معتمدا للطعن فى الشيعة
فهذا المصدر طعن بالسنة
و على كل حال بفرض خروجه من التشيع و لا اراه يفعل
الا انه لم يعد الى السنة
يعنى فى جميع الاحوال يفضل التشيع على التسنن و يرى فيه خطوة تقدمية عن التسنن .
و نحن بانتظار كتبه بفارغ الشوق
فاما نقول له :صدقت و احسنت و نؤيده
و اما ان نحاججه بنقض انتقاده


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار