( 2 2 )
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
وبعض المخطوطات تضعها في نهاية بشارة لوقا !! (( 1333 القرن الـ 11 ))
وبعض المخطوطات يضعها فى وسط بشارة لوقا !! (( عائلة F13 ))
والسؤال يامحترم ما دخل القصه ببشارة لوقا ؟؟!
وبعض المخطوطات يضعها بعد يوحنا 21 : 25 !! (( 1570 و 1076 ))
وبعض المخطوطات تضعها فى نهاية يوحنا !! (( F1 و 565 ))
والسؤال يا محترم ماهو الموضع الحقيقي لتلك القصه ؟؟!!
أليست قصة المرأة الزانية من الانجيل الذوي يروي حياة السيد المسيح , كيف لا يكون لها علاقة ( مجازا ) ببشارة لوقا ؟؟؟؟؟؟؟
هذه القصة عزيزي موجودة في معظم النسخ المكتوبة بخط اليد, وقد أورد كريسباخ شواهد على صحتها من أكثر من ثمانين نسخة متداولة,
الاهم من هذا أن المحققون أكدوا أن هذه العبارة موجودة في 300 نسخة من النسخ المكتوبة بالحرف الدارج، و رغم أن القصة لم توجد في أربع نسخ قديمة، غير أن هذه النسخ تنقصها بعض أوراق، ومنها الأوراق التي تشتمل على هذه القصة وغيرها, وقال القديس إيرونيموس، الذي راجع الترجمة اللاتينية القديمة إنها موجودة في نسخ كثيرة يونانية ولاتينية و لهذا تمت أضافتها تماما كما قمتم بأضافة الآية السابق ذكرها في سورة الاحزاب .
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
عزيزى المحترم القادر على الحذف والتبديل ببساطة قادر على الإضافة والتحويل والتغيير كما يشاء
من أدراك إذا ان المسيح قال هذا حقاً لعل الناسخ هو من فعل ذلك مثلما فعلها من قبل
و كيف أتفق النساخ في مصر و اليونان و روما و بيزنطة و غيرهم مع بعضهم البعض و منهم من يكتب باللاتينية و منهم من يكتب باليونانية ز آخرون يكتبون بالقبطية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف أتفقوا و كل منهم في بلد غير الاخرى و يكتب بلغة مختلفة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عزيزي لم يثبت التاريخ أننا أعتمدنا نسخة واحدة و حرقنا الباقي كما فعل البعض و بقاء النسخ المختلفة خير شاهد على عدم التحريف و خير شاهد أيضا على مواضع أخطاء النساخ و كيف أنها لم تمس جوهر العقيدة
و كما قلت لك و بالدليل من كتبكم الاسلامية ان أخطاء النساخ لا تعني التحريف .
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
الزميل المحترم هناك فرق شاسع بين أن يقول المسيح لشخص :
أتؤمن بإبن الإنسان ؟؟
وأن يقول له :
أتؤمن بإبن الله ؟؟
لا يوجد فارق لأنه هو نفسه القائل عن ذاته أنه ابن الانسان .
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
لا يهمنا وجود (( ابن الله )) فى مواضع أخري فالذى قدر وإستطاع وجاءته من القدرة بحيث يعدل فى كلام المسيح قادر أيضاً على وضع نصوص على لسانه لم يقولها أصلا
كيف لا يهمك و هذا هو مربط الفرس كما نقول , لو أراد الآباء و الكهنة ان يفرضوا عقيدة ألوهية السيد المسيح و يحرفوا الكتاب كما تعتقدون لحذفوا عبارة أبن الانسان من كل النسخ و لا ستبدلوها بعبارة واحدة فقط هي ابن الله .
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
يازميلنا عبد المسيح المحترم إن الطعن فى حرف واحد يعني بكل بساطة سقوط الكتاب كله
لأن القاعده كما ذكرت (( إذا دخل الإستنتاج بطل الإستدلال ))
عزيزي الفاضل خليك قدر كلامك كما نقول , لو أنت تطبق هذه القاعدة فبالاولى طبقها على القرآن راجع التالي و ستكتشف أن كلامك السابق ينسف الايمان بالقرآن تماما .
راجع الاحاديث الصحيحة التالية :
166909 - قال لي أبي كم تعدون سورة الأحزاب قال قلت ثلاثا وسبعين قال قد كانت توازي سورة البقرة وقد كنا نقرأ فيها آية الرجم الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم
الراوي: زر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: مسند عمر - الصفحة أو الرقم: 2/873
و التالي أيضا
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=15525
رقم الحديث
2913
المرجع سلسلة الصحيحة 6
الصفحة 972
الموضوع الرئيسي حدود معاملات أحكام شفعة
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث صـحـيـح
نص الحديث [ الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة ] . ورد من حديث عمر ، وزيد بن ثابت ، وأبي بن كعب ، والعجماء خالة أبي أمامة بن سهل . قال عمر : قد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول القائل : ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق إذا أحصن ، أو قامت البينة ، أو كان حمل ، أو اعتراف . وقد قرأتها : الشيخ والشيخة ... الحديث ، رحم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ورجمنا بعده . ( صحيح ) . انظر بقية الروايات في الكتاب . ومنها : عن كثير ين الصلت قال : كان ابن العاص وزيد بن ثابت يكتبان المصاحف ، فمروا على هذه الآية ، فقال زيد : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : الشيخ والشيخة ... الحديث . فقال عمر : لما أنزلت هذه أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : أكتبنيها ، _ قال شعبة _ فكأنه كره ذلك . فقال عمر : ألا ترى أن الشيخ إذا لم يحصن جلد ، وأن الشاب إذا زنى وقد أحصن رجم ؟ . أخرجه أحمد وغيره . ( وهو صحيح الإسناد ) . وفي رواية للنسائي عن ابن أخي كثير بن الصلت قال : كنا عند مروان وفينا زيد بن ثابت قال زيد : كنا نقرأ : والشيخ والشيخة .. ، فقال مروان : أفلا نجعله في المصحف ؟ قال : لا ، ألا ترى أن الشابين الثيبين يرجمان ؟ قال : وقال : ذكروا ذلك وفينا عمر بن الخطاب ، قال : أنا أشفيكم من ذاك . قال : قلنا ك كيف ؟ قال : آتي النبي صلى الله عليه وسلم فأذكر كذا وكذا ، فإذا ذكر الرجم أقول : يا رسول الله ! أكتبني آية الرجم . قال : فأتيته فذكرته ، قال : فذكر آية الرجم . قال : فقال : يا رسول الله ! أكتبني آية الرجم . قال : لا أستطيع ذاك . وقد أشار إلى صحته البيهقي بقوله عقبه : في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت ، وتلاوتها منسوخة ، وهذا مما لا أعلم فيه خلافا . وقال الحافظ في آخر شرحه لحديث ابن عباس : ويؤيد ذلك ما ثبت عن جماعة من الصحابة من ذكر أشياء نزلت من القرآن فنسخت تلاوتها ، وبقي أمر حكمها أو لم يبق مثل حديث عمر : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة . وحديث أنس في قصة القراء الذين قتلوا في بئر معونة ، قال : فأنزل الله فيهم قرآنا : بلغوا عنا قومنا أنا لقد لقينا ربنا . وحديث أبي بن كعب : كانت الأحزاب قدر البقرة . وحديث حذيفة : ما يقرؤون ربعها . يعني براءة . وكلها أحاديث صحيحة . وقد أخرج ابن الضريس من حديث ابن عمر أنه كان يكره أن يقول الرجل : قرأت القرآن كله ، ويقول : إن منه قرآنا قد رفع ، وليس في شيء من ذلك ما يعارض حديث الباب ؛ لأن جميع ذلك مما نسخت تلاوته في حياة النبي صلى الله عليه وسلم .
الكتاب سلسلة الأحاديث الصحيحة
المجلدالسادس بقسميه
المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
الناشر مكتبة المعارف للنشر والتوزيع بالرياض
الطبعة الطبعة الأولى تاريخ الطبعة 1416 هـ – 1996 م
أين أختفت سورة الرجم التي يقول كافة العلماء المسلمين أنها منسوخة تلاوة و لكنها حكمها باق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الآيات المنسوخة تلاوة مثلها مثل آية رضاع الكبير عبارة عن مفقودات من القرآن و بتطبيق كلامك و قاعدتك :
إذا دخل الإستنتاج بطل الإستدلال
أين تستنج ذهبت آية الرجم التي أراد عمر أضافتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين تستنج ذهبت آية رضاع الكبير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل بهذا يبطل استدلالك بالقرآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أنك تكيل بمكيالين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
ولو كان سؤالهم كما تتوهم حضرتك عن كيفية الإتيان بعينه لكان جوابه لهم (( صنعها لي إنسان يسمي يسوع من الطين ))
ولكن إجابته تشعر القارئ العاقل انه يتحدث عن انه مسح للعين وليس بخلق لها
المولود أعمى معناها أنه لم يكن له عينين أصلا و ليس أنه مخلوق بعينين و لكنه لا يرى بهما و ما فعله السيد المسيح أنه خلق له عينان من العدم و لهذا فعلها بطريقة مشابهة لخلق آدم من الطين .
ولك السلام و التحية
عبد المسيح