اقتباس:  أبو خليل   كتب/كتبت  
( على عكس المشيخات البترولية -على سبيل المثال- حيث ارادة الشيخ الاهبل تملي على الرعايا المساكين اذا ما استفاق يوما بمزاج متكدر)

على حد علمي وعلم الكثيرين ان الشيوخ الذين تسميهم هبل هم من ساهموا بتبرعاتهم السخيّة في ضخ الحياة الى لبنان حيث تعيش.
قطر مثلا بنت قرى في الجنوب والضاحية واستفاد من مشاريعها الجميع سنة وشيعة بعكس المال النظيف الذي يذهب الى الشيعة فقط.
اما السعوديّة الوهابيّة الناصبيّة فقد تبرعت بأكثر من مليار ومئة مليون دولار للبنان وشعبه في حين لم نسمع ان الجمهورية الاسلاميّة في ايران فعلت شيئا للبنان وشعبه غير الأزمات والفتن والاحتراب الداخلي وجعل لبنان كبرجاس(درع)تحتمي به من اخطار محدقة.

سلم على المال النظيف.
قال شاعر:

لاتكن كالقطة العمياء تاكل ولا تشكر