كمعظم شباب المسلمين الذين غسل عقلهم بنظرية اضطهاد المسلمين والمؤامرة والجهلة الذين خدعوا بالمقاومة والقاعدة وغيرها من مسميات هو حال عشرين شاب صغير في تورونتو تم القبض عليهم بحوزة نترات الامونيوم بكميات كبيرة تكفي لتفجير ثلاث مباني وقتل 800 شخص

عقيدة الاسلام التي تفسد العقول الشابة وتملؤها بنظريات المؤامرة واضطهاد المسلمين هذا ما تنتجه

تنتج جيل مخدوع وعنيف يريد الانضمام للجهاد والقاعدة

عقيدة الاسلام الارهابية تاثيرتها سقطت علينا جميعا كعرب بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر وتفجيرات لندن وغيرها

واليوم تستمر عقيدة الارهاب في قتل العراق وتدميره وقتل الابرياء

ولكن نتسائل هل الارهاب على ابوابنا ؟ ؟ ؟

لماذا نعتقد اننا سالمين من عقيدة الذبح والنحر ؟؟

هناك الكثير ممن يتعاطف مع هذه العقيدة ومع اصحابها معتقدا انه سالم منهم

لكن هل يعلم هذا الملحد ماذا سيفعلون به اذا علموا عن ارائه ؟؟

هل يعلم المهاجر الذي اعلن عن تغييره دينه انهم قد يفجرون تلك البلاد الامنة مثل كندا وبما انهم من اصحاب الجنسيات الكندية فقد يؤثرون على كل العرب هناك ؟؟

اتوا لكندا ليحصلوا على الجنسيات من بلد يعتبرون اهله كفرة وخنازير وعراه فماذا تتوقع منهم الا الطعن في الظهر ؟؟

مستعدين ان يعضوا اليد التي تعطيهم فورا فماذا تتوقع منهم واي سلامة تلك من شرانيتهم ؟




نهايةنتمنى السلامة والبعد عن عقيدة الخطر والارهاب ويجب ان نحمي ابناءنا واخواننا من غسل الادمغة الذي قد يتعرضون له في المساجد


نيتهم حسنة وهي الصلاة ولكن عقيدة الارهاب جاهزة لغسل الادمغة