{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الإعجاز العلمي في القرآن و السنة سوسة في العقل العربي
الملا نصر الدين غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 38
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #18
الإعجاز العلمي في القرآن و السنة سوسة في العقل العربي
الإخوة جميعاً، تحياتي و سلامي..

المصيبة في نمط تفكير الإعجاز العلمي للقرآن هو أنه يفتح الباب لنفاذ أنماط أخرى من التفكير الخرافي و التفكير العلمي الزائف مما يؤدي إلى تدمير عقول الشباب و تضليلها فلا تعود قادرة على التعاطي مع الظواهر الكونية بشكل علمي و رصين و لا هي قادرة، مع الأسف، حتى على إفساح المجال للدين كي يقوم بدوره في تطهير الذات من عبوديتها لأهوائها و نزواتها. فهاهي مواقع الإنترنت و المنتديات الشبابية تمتلئ بالمقالات التي تبدو في ظاهرها أنها تؤيد الدين و تتوافق معه و لكنها في واقع ألأمر لا تعدو أن تكون قصصاً خرافية و تحاليل ركيكة و بحوث مشبوهة و ترى الشباب يقبلون عليها فرحين يملأهم شعور بالنصر على "الغرب الكافر" الذي هزمنا و يهزمنا في كل المجالات من سياسية و اقتصادية و عسكرية و تكنولوجية إلا أننا نحن المسلمون ننتصر عليه بالقرآن و السنة. و لكن لا تعدو أدلتهم أن تكون هي تلك البحوث ذات الصبغة العلمية الزائفة و التدليس اللغوي الجائر. و لا تجد من تعليقات الشباب على هذا النوع من المقالات في المنتديات إلا ما هو من قبيل؛ سبحان ألله و لا إله إلا ألله و الحمد لله أننا مسلمون! فلا تجد من يشكك فيها أو يحاول تحليلها بشكل منطقي و علمي و من يحاول، كما فعلت أنا أحياناً، يجابه إما بالتشكيك في نواياه أو الإهمال بعدم الرد عليه. و سؤعطي أمثلة على ما أقول و التي يمكن أن تقرأ للتسلية لأن بعضها طويل و متلافق بشكل عجيب.

ومن أمثلة القصص الخرافية ما يلي؛

Arrayيا إخوان حدثت لي هذه القصة العجيبة في الحرم المكي قبل رمضان الفائت ، فقد كنت جالسا بعد صلاة العصر في صحن الحرم في الجهة المقابلة لمر زام الكعبة ، وكنت أقرأ القرآن ، فوضعته بين يدي ، وقلبت نظري إلى الكعبة وما حولها ، فسبحان الله ركزت ناظري على طائر من الطيور التي تطير في الحرم من نوع يقال له على ما أعتقد السنونو يحوم في الحرم فإذا به يحط بجنبي مسافة مترين .
فوا لله يا أخوان حدث شيء عجيب ، قام هذا الطائر بلصق بطنه على الأرض ، وفرش جناحيه على الأرض ، وتوجه إلى الناحية اليسرى من الكعبة إلى جهة الصفا والمروة، فإذا به يعدل جسمه ويستقبل القبلة تماما، فاستمر لهذا الحال لمدة 5 دقائق تقريبا، وأنا أشاهده باندهاش وهو يحني ويخفض طرف جناحيه مقابل الكعبة ، فالتفت حولي لأرى : هل من أحد من الناس قد لاحظ هذا الطائر ويرى هذه الأعجوبة !!!
فسبحان الله لم أشاهد أحدا من الناس قد لاحظه ، فكل مشغول بالقراءة والصلاة أو الحديث ..وهو على هذا الحال حدث شيء عجيب آخر ، فقد رأيت صبيا في العاشرة يجري مسرعا وباتجاه الطائر، لم يكن يراه ، ولكن عندما أراد وضع رجله على الطائر فإذا سبحان الله يقفز الصبي من فوق الطائر دون أن يعلم أو يرى الطائر .. فقلت لنفسي لعلها صدفة !!!!
ثم يأتي شخص أخر يسير في اتجاه الطائر ، وعندما وصل إليه فسبحان الله يتعثر الرجل عند وضع رجله على الطائر وينحني إلى الجهة الأخرى ثم يكمل مسيره ..فقلت لنفسي لعلها صدفة أخرى !!!!
وللمرة الثالثة يأتي رجل ثالث ، وعندما أراد وضع رجله عليه فسبحان
الله تلقى هذا الرجل دفعه وانحنى إلى الجهة الأخرى ، حتى أن الرجل
تعجب ما الذي دفع به فسبحان الله ، أيقنت أن هذا الطائر في حالة عبادة لله ، وأن الله حفظه فسبحان الله ولا اله إلا الله.
فعند عودتي للرياض سألت أحد رجال العلم فقال لي : ربما كان الذي
شاهدته ملك من الملائكة قد تشبه بصورة طير ، أو يكون من الطيور التي تصلي لله ولكن لانفقه نحن تسبيحهم ولا صلاتهم[/quote]

و من أمثلة التحاليل الركيكة ذات الصبغة العلمية الزائفة ما يلي؛

Arrayالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

ففي الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، فإن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر دواء. رواه البخاري من حديث أبي هريرة. وهذا الحديث ذكر قضيتين كلتاهما لم تكن معروفة قديماً:
أولاهما: أن الذباب ناقل داء وهذا شيء أصبح الآن معروفاً لدى الجميع.
وثانيهما: وهي التي يجهلها الكثير أن الذباب يحمل مضادات للجراثيم من النوع الممتاز كذلك. وهذا تحقيق كتبه الدكتور عز الدين جوالة حول هذا الموضوع ننقل منه ما يلزمنا هنا، يقول: قبل الخوض في هذا الموضوع لنتذكر ما يلي:
1- من المعروف منذ القديم أن بعض المؤذيات يكون في سمها نفع "ودواء" فقد يجتمع الضدان في حيوان واحد، فالعقرب في إبرتها سم "نافع" وقد يداوى سمها بجزءٍ منها، وفي ذلك يقول العلماء: وقد وجدنا لكون أحد جناحي الذباب داء والآخر دواء وشفاء فيما أقامه الله من عجائب خلقه وبدائع فطرته شواهد ونظائر، منها: النحلة يخرج من بطنها شراب "نافع" ويكمن في إبرتها السم الناقع، والعقرب تهيج الداء بإبرتها ويتداوى من ذلك بجرمها.
2- وفي الطب: يحضر لقاح من ذبيب الأفاعي والحشرات السامة يحقن به لديغ العقرب أو لديغ الأفعى، بل وينفع في تخفيض آلام السرطان أيضاً.
3- إن الطب الحديث استخرج من مواد مستقذرة أدوية حيوية قلبت فن المعالجة رأساً على عقب "فالبنسلين" استخرج من العفن، و"الستربتومايسين" من تراب المقابر.... إلخ، أو بمعنى أدق من طفيليات العفن وجراثيم تراب المقابر.
أما والحالة كذلك، فهل يمتنع عقلاً ونظرياً أن يكون الذباب هذه الحشرة القذرة، والتي تنقل القذر طفيلي أو جرثوم يخرج أو يحمل دواء يقتل هذا الداء الذي تحمله.
4- من المعروف في فن الجراثيم أن للجرثوم "ذيفان" مادة منفصلة عن الجرثوم، وأن هذا "الذيفان" إذا دخل بدن الحيوان كون البدن أجساماً ضد هذا "الذيفان" لها قدرة على تخريب "الذيفان" والتهام الجراثيم تسمى بمبيدات الجراثيم.
فهل يستبعد القول بأن الذباب تلتهم الجراثيم فيما تلتهم، فيكون في جسم الذباب الأجسام الضدية المبيدة للجراثيم، والتي مر ذكرها، ولها القدرة على الفتك بالجراثيم الممرضة التي ينقلها الذباب إلى الطعام والشراب، فإذا وقعت في الطعام فما علينا إلا نغمس الذبابة فيه فتخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها وتقضي على الأمراض التي تحملها.

وبعد كلام الدكتور عز الدين يستمر فينقل تحقيقاً للطبيبين المصريين محمود كمال و محمد عبد المنعم حسين في إثبات ما في الحديث ننقل بعضاً منه، يقولان: ما تقوله المراجع العلمية: في سنة 1871، وجد الأستاذ الألماني بريفلد من جامعة "هال" بألمانيا أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي من جنس الفطريات سماها "امبوزاموسكي" وهو طفيلي يعايش الذبابة على الدوام، وبالتدقيق فيه وجده من نوع من الفطور التي تسمى "انتوموفترالي" تنتمي إلى أهم فصيلة في الفطور الأشنية وهي المسماة بالفطور الأشنية المرتبطة أو المتحدة، وهو من النوع الثاني للفطر المسمى الفطور الأشنية الطفيلية، وهذا الطفيلي يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها خميرة خاصة سيأتي ذكرها، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة فتصبح خارج جسم الذبابة.
ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة، تدفع البذور إلى مسافة 2سم خارج الخلية، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي.
وعلى هذا إذا أمعنا النظر في ذبابة ميتة ومتروكه على الزجاج نشاهد:
أ- مجالاً من بذر هذا الفطر حول الذبابة المذكورة.
ب- ويشاهد حول القسم الثالث والأخير من الذباب على بطنها وعلى ظهرها وجود الخلايا المتفجرة، والتي خرجت منها البذور وقد برز منها رؤوس الخلايا المستطيلة التي مر ذكرها.
وقد جاءت مكتشفات العلماء الحديثة مؤيدة ما ذهب إليه "بريفلد" ومبينة خصائص عجيبة لهذا الفطر الذي يعيش في بطن الذبابة، منها:
1- في عام 1945 أعلن أكبر أستاذ في علم الفطريات وهو "لانجيرون" أن هذا الفطر الذي يعيش دوماً في بطن الذبابة على شكل خلايا مستديرة فيها خميرة خاصة (إنزيم) قوية تحلل وتذيب من أجزاء الحشرة الحاملة للمرض.
2- في عام 1947- 1950 تمكن العالمان الإنجليزيان آرنشتين و كوك والعالم السويسري روليوس من عزل مادة سموها "جافاسين" استخرجوها من فصيلة الفطور التي تعيش في الذباب، وتبين لهم أن هذه المادة مضادة للحيوية تقتل جراثيم مختلفة من بينها جراثيم غرام السالبة والموجبة والديزانتريا والتيفوئيد.
3- في عام 1948 تمكن بريان وكورتيس و هيمنغ وجيفيرس وماكجوان من بريطانيا من عزل مادة مضادة للحيوية أسموها "كلوتيزين" وقد عزلوها عن فطريات تنتمي إلى نفس فصيلة الفطريات التي تعيش في الذباب وتؤثر في جراثيم غرام السالبة كالتيفوئيد والديزنيتريا.
4- وفي عام 1949 تمكن عالمان إنجليزيان هما كومسي وفارمر وعلماء آخرون من سويسرا هم جرمان وروث واثلنجر وبلاتز من عزل مادة مضادة للحيوية أيضاً أسموها "انياتين" عزلوها من فطر ينتمي إلى فصيلة الفطر الذي يعيش في الذباب، ووجدوا لها فعالية شديدة جداً وتؤثر بقوة على جراثيم غرام وسالب وعلى بعض الفطريات الأخرى كالزحار والتيفوئيد والكوليرا.
5- وفي عام 1947 عزل موفيس مواد مضادة للحيوية من مزرعة للفطريات الموجودة على نفس جسم الذبابة، فوجدها ذات مفعول قوي على الجراثيم السالبة لصيفة غرام، كالزحار والتيفوئيد وما يشابهها، ووجدها ذات مفعول قوي على الجراثيم المسببة لأمراض الحميات ذات الحضانة القصيرة المدة، وأن غراماً واحداً من هذه المادة يمكنه أن يحفظ أكثر من 1000 ليتر من اللبن المتلوث بالجراثيم المذكورة.
والخلاصة أنه يستدل من كل ما سبق على الآتي:
أ- يقع الذباب على الفضلات والمواد القذرة والبراز وما شابه ذلك، فيحمل بأرجله أو يمج كثيراً من الجراثيم المرضية الخطرة.
ب- يقع الذباب على الأكل فيلمس بأرجله الملوثة الحاملة للمرض هذا الطعام أو هذا الشراب، فيلوثه بما يحمل من سم ناقعٍ، أو يتبرز عليه فيخرج مع ونيمها تلك الجراثيم الدقيقة الممرضة.
ت- فإذا حملت الذبابة من الطعام، وألقيت خارجه دون غمس، بقيت هذه الجراثيم في مكان سقوط الذباب، فإذا التهمها الآكل وهو لايعلم طبعاً، دخلت فيه الجراثيم، فإذا وجدت أسباباً مساعدة، تكاثرت ثم صالت وأحدثت لديه المرض، فلا يشعر إلا وهو فريسة للحمى طريحاً للفراش.
ث- أما إذا غمست الذبابة كلها، أو مقلت في الطعام فماذا يحدث؟ إذا غمست الذبابة أحدثت هذه الحركة ضغطاً داخل الخلية الفطرية الموجودة مع جسم الذبابة فزاد توتر البروز والسائل داخلها زيادة تؤدي لانفجار الخلايا، وخروج الأنزيمات الحاملة لجراثيم المرض والقاتلة له، فتقع على الجراثيم التي تنقلها الذبابة بأرجلها فتهلكها وتبيدها، ويصبح الطعام طاهراً من الجراثيم المرضية.
ج- وهكذا يضع العلماء بأبحاثهم تفسيراً للحديث النبوي المؤكد لضرورة غمس الذبابة كلها في السائل أو الغذاء ليخرج من بطنها الدواء الذي يكافح ما تحمله من داء[/quote].

و من أمثلة البحوث المشبوهة ما يلي؛

Arrayأكدت دراسة علمية أجريت في مركز تكنولوجيا الإشعاع القومي بالقاهرة أن السجود لله يحمي الإنسان من الإصابة بالأورام السرطانية، كما يحمي الحامل من تشوهات الجنين ؛ علاوة علي العديد من الأمراض الجسدية والنفسية‏.

وعن الأسباب التي دعته لإجراء هذه الدراسة، قال الدكتور محمد ضياء الدين حامد، أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية في مركز تكنولوجيا الإشعاع‏‏، أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع خاصة في هذا العصر الذي يعيش فيه محاصرًا من كل الجهات بالمجالات الكهرومغناطيسية‏.

وحول كيفية تفريغ هذه الشحنات الكهرومغناطيسية الزائدة خارج الجسم يقول‏: ‏ لقد توصلت من خلال الدراسة إلي أن عملية التفريغ تتم عن طريق السجود لله سبحانه وتعالي، وهو ما أمرنا به الله تعالي وأوصانا به الرسول صلي الله عليه وسلم [أقرب ما يكون أحدكم من ربه وهو أجد فأكثروا من الدعاء فيه]، وقد أكدت الدراسات العلمية أنه "كلما قل المحور الطولي للإنسان أي كلما كان أقصر كلما قل تعرضه للمجالات الكهرومغناطيسية".

ويضيف ضياء الدين "اكتشفت أن الإنسان في السجود يقل محوره الطولي وبالتالي يقل تأثير الشحنات عليه ثم تبدأ عملية التفريغ عن طريق اتصال جبهته بالأرض حيث تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلي الأرض التي تعتبر سالبة الشحنة وبالتالي تتم عملية التفريغ، ليس هذا فحسب بل أن في عملية السجود يكون هناك سبعة أعضاء من الجسم ملتصقة بالأرض كما يقول رسول الله صلي الله عليه وسلم‏ [‏إذا سجد العبد سجدت معه سبعة أعضاء‏]..‏ وجهه وكفاه وركبتاه وقدماه‏، وبالتالي هناك سهولة في عملية تفريغ الشحنات وساعتها يتخلص الإنسان من الإرهاق وغيرهما من الأمراض. ‏

وتابع ضياء الدين "تبين لي من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات بطريقة صحيحة لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ونطلق عليه القبلة لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم أجمع، كما أوضحت الدراسات أن الاتجاه إلي مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلي مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية"‏.

وحول فضل الصلوات الخمس صحيًا، قال‏ "إن الصلوات الخمس المفروضة كافية لإخراج كل الشحنات وأعتقد أن هناك حكمة وإعجازًا علميًا في ذلك، فمثلاً في أثناء النوم هناك عوامل أكسدة وكيماويات تصدر من الجسم وتأتي صلاة الفجر لتزيل ذلك ويبدأ الإنسان يومه نشيطًا وحيويً، ثم تأتي صلاة الظهر لتزيل أدران العمل والضغط العصبي والنفسي الناتج عن العمل‏، وكذلك العصر يزيل ما بقي من أدران، أما بالنسبة للمغرب فإنه يذهب بكل غريب يولد في الجسم وتكتمل منظومة تطهير الجسد بصلاة العشاء والتي ينام بعدها الإنسان قرير العين لا يؤرق بدنه ولا نفسيته شيء".[/quote]

و الآن أحب أن أوجه سؤالاً للأخ الصفي و قلبي يتفطر ألماً؛

ألا تعتقد بأن عقولاً شبابية تتعرض لهذا النوع من "الأحماض" التخريفية الكاوية، ألا تعتقد بأنها ستتآكل و قد لا يتعدى عطاؤها لشعوبها سوى مواصلة مسيرة تدمير العقول ؟

تحياتي للجميع
03-27-2007, 08:07 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الإعجاز العلمي في القرآن و السنة سوسة في العقل العربي - بواسطة الملا نصر الدين - 03-27-2007, 08:07 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الآلهة و المنهج العلمي Brave Mind 0 1,357 03-02-2011, 07:38 PM
آخر رد: Brave Mind
  الإعجاز في جسم الإنسان حنيفا على الفطرة 7 4,436 07-30-2010, 10:13 PM
آخر رد: vodka
  الدين : العقل نعم .. العقل لا بنى آدم 13 3,223 11-16-2009, 12:04 AM
آخر رد: بنى آدم
  مطلوب كتاب : الدكتور خالد منتصر وهم الإعجاز العلمي في القرآن بوشاهين البحراني 11 5,436 10-19-2009, 02:22 PM
آخر رد: بوشاهين البحراني
  المنطق المغيب في العقل الإسلامي The Holy Man 33 9,131 10-18-2009, 12:03 AM
آخر رد: anass

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS