كتب ABDELMESSIH67
---------------------

لماذا يتم تحويل الموضوع للكتاب المقدس و هو قرآني بحت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-------------------

لم يتم تحويل اي موضوع. الامر ببساطة هو هل يصح اطلاق ( اخت هارون) على مريم لانتمائها لنسل هارون او لانها تحمل صفاته و تشبهه في الورع و التقوى و العبادة ام لا؟
انت بنفسك تقر هذه الكنى ( ج: كنية).
--------------------------
عموما لقد قدمنا العديد من الادلة على أن تعبير الابن في الكتاب المقدس أستخدم في عدة مواضعه سواء من العهد القديم او الجديد بمعنى المعادل
و المساوي و لكن أين الادلة من ( القرآن ) على أن كلمة ( أخت ) فلان او ( أخ ) علان تستخدم بمعنى : أخ له في الايمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
------------------------

تعبير اخوة الايمان في القران الكريم:

وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ {آل عمران/103}

لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ {التوبة/10} فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ {التوبة/11}

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ {الحجرات/10}

و هل يجب ان يتكرر استخدام تعبير اكثر من مرة في القران الكريم ليثبت انه تعبير مطروق في اللغة العربية؟

-------------------------
ثم كيف تكون المصدافة الغريبة أن مريم أخت موسى و هارون فعليا أبيها أيضا أسمه عمرام بحسب الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟؟ هل يستقيم أن تكون أخت هارون ( مجازا ) و أبنة ( عمرام ) أيضا مجازا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
----------------------

هل نكتفي بوجود التعبير اخوة الايمان , ام ندخل في تفاصيل جديدة؟