[SIZE=4]أستاذ abanoob
جئت تحاول تفسير التناقضات فتناقضت مع نفسك و مع النصوص و حيرتنا
تقول
فعلاً ليس الله انساناً فيكذب ولا ابن انسان فيندم ....
وعندما يقول فندم الرب فهو يقولها لكى يفهمنا الى أى مدى بلغت جرائمنا وخطايانا كبشر حتى أن خالقنا "ندم

تقول الله لا يندم و لكنه يقول أنه ندم _ لا أدري كيف _ ثم تقول أن ذلك كان لبيان فداحة خطاينا و لا أدري على أي دليل من الكتاب جئت بتفسيرك هذا ؟
ثم تعود و تقول ان هذا

اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت
يصحح السيد مفهومهم مؤكدًا أنه ليس أحد يصعد إلى السماء إلاَّ ابن الإنسان الذي نزل من السماء،

و لكن يا أستاذ النصوص صريحة تقول أن ايليا و أخنوخ صعدا الى السماء ، و تعود وتنكر أن أحدا صعد

اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت
أنت تقول تعب الرب فإستراح فى اليوم السابع ... من أين أتيت بلفظة "تعب" ؟

موجودة في النسخ السابقة قبل التعديل و التنقيح

اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت
المقصود بإستراح الرب هنا هو أنه شعر بالراحة كأب سماوى وجد محبوبيه ينعمون بالراحة الداخلية الحقة . والراحة هنا لا تعنى التوقف عن العمل

لا يا عزيزي ، كلامك خاطئ 100% ، و لو أكملت النص لعرفت أن الراحة كانت راحة من العمل و قل لي أنت بالله عليك ما معنى أن تقول أنا ذاهب لاستريح من العمل ؟
2وَفَرَغَ اَللهُ فِي اَلْيَوْمِ اَلسَّابِعِ مِنْ عَمَلِهِ اَلَّذِي عَمِلَ.
أما كلامك الانشائي الخاص بالموضوع فلا دليل عليه

اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت

السبب بكل بساطة أن ابراهيم تزوج سارة قبل أن ينزل هذا التشريع .

ومن المعروف أن أبناء آدم وحواء من الرجال تزوجوا أخواتهم من البنات ... .

ما دليلك يا عزيزي أن هذا التشريع نزل بعد _ابراهيم _ عليه السلام ؟؟!!
ثم كلامك عن أولاد أدم _عليه السلام _لا يطبق أبداعلى أي جيل أخر بعد ذلك

اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت

لا يقدر انسان أن يرى الله فى كامل لاهوته ويعيش لأن إلهنا نار آكلة ... لاهوت الله لا يقدر أحد على الثبات أمامه من فرط قوته وعظمته ..

الله له ظهورات فى العهد القديم بصورة ملاك أو إنسان  ... كما ظهر فى آتون النار مع الثلاثة فتية القديسين عندما صرخ الملك لما وجد الثلاثة فتية يتمشون وسط الآتون وقال إنى أرى معهم إنساناً شبيهاً بإبن الآلهة . ... أى أن الله يحجب مجد لاهوته فى صورة ملاك أو إنسان وتلك كانت مقدمات لتجسد ابن الله وولادته من العذراء مريم لفداء البشرية .

و لكن يا عزيزي النصوص تعترف بكل صراحة
سفر التكوين الإصحاح 32 : 30 رأى يعقوب الله

وسفر الخروج لإصحاح 33 : 11 موسى كلم الله
سفر الخروج لإصحاح 33 : 20 قال الرب لموسى

و لا أدري كيف ، لاحظ كلمة وجها لوجه ، ثم كلمة لا تقدر أن ترى وجهي ، ثم يا عزيزي النصوص لم تفصل بين اللاهوت و أي شئ أخر ، انما هذا من استنتاجك انت الغير قائم على دليل صريح