Arrayعزيزي احمد هل عرفت اصلا يا عزيزي ما هي (اعتراضاتي ) !؟ .. وهل ادركت اصلا ان كلامي انما اثاره هذا المسلك المزدوج في التعامل مع القضايا الاسلامية (طرحت قضية ما واستخداماتها كنموذج) ..

عموما جوابا على سؤالك الذي (تهربت !! ) منه على حد تعبيرك اقول : ارجع الى كلام العزيز زياد حول (ما) التي تستخدم بمعنى الذي للعاقل وتعقيبي عليه عندها ستعرف الدليل على ما سألت عنه.

مع التحية .[/quote]
عزيزي شهاب لو أن كلامك انحصر في نقد ما تسميه بازدواجية الخطاب الاسلامي ، ما تدخلت في الحوار وما طرحت عليك سؤالي الذي كررته لك مرتين دون ان أحظى منك بأي إجابة!!!!!!!!!!
إني اعترضت على اعتراضك على الآية عندما أوغلت في السخرية من الله بدعوى أنه يفتخر بأنه يعلم جنس المولود ذكرا أو أنثى
فهل فهمت جيدا اعرتاضي عليك؟؟؟؟
أما جوابك على الزميل زياد حول استعمال ما فلم أجد فيه جوابا على سؤالي
وهنا أستغرب
كيف أنك تعقب على كل معترض وكل محاور وتجد الوقت الكافي للبحث عن الأحاديث والاتيان بها
ولا تجد الوقت لكي تجيب بصراحة وصدق الباحث الموضوعي على سؤال صريح موجز
ما دليلك على عدم إمكان صرف دلالة آية ( ويعلم ما في الأرحام؟) إلى مطلق العلم بما في الأرحام وليس فقط جنس المولود ؟

إنك تطلب مني أن أراجع مداخلاتك لكي أعرف ؟؟؟
لقد عرفت شيئا واضحا وهو انك تماحك وتجادل ما دام سياق النقاش منصرفا ومنحصرا في مدلول الآية بمدلولها كعلم لجنس المولود
لكنك لا تريد ان تجيب على سؤال يمنعك من الايغال في جدالك
لقد فهمت من تكراري للسؤال وتكرار تهربك منه شيئا وهو أنك فكرت في السؤال ولم تجد من جواب عليه سوى أنه لا مانع لغة وعقلا أن يكون معنى علم ما في الأرحام منصرفا إلى أكثر من جنس المولود هل له إير أو فرج
وهو للأسف المعنى الذي يريد البعض أن يختزل وساعة العلم الالهي ومطلقيته فيه ثم بنوا على فهمهم الضيق هذا حوارهم معك
وانت مستريح جدا في محاورة مثل هذا الفهم الضيق لكنك تستشعر الضيق امام سؤال يرفع اعتراضك من الأساس
عموما لن ألزمك بتكرار السؤال
فعدم الاجابة بحد ذاتها جواب !!