اقتباس:  Khaled   كتب/كتبت  

اقتباس:  eztgb13   كتب/كتبت  

هل يدل ذلك ان المسجد الاقصى (المكان الذى اسرى فية رسول الاسلام) لم يكن اساسا محددا بل هو حسب الرواية الاسلامية مكان ما داخل مدينة القدس و بالتالى فان المسجد الحالى قد يكون ليس المكان الحقيقى المفترض ان رسول الاسلام قد اسرى بة الية. أى انة عبارة عن تخمين .

بطريقة اخرى هل يوجد دليل ان الرسول اسرى بة فى هذا المكان بالتحديد ام لا.
و شكرا

الزميل العزيز،

قام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بوضع علامات وحدود شرعية للمسجد الأقصى، وأعطة العلامات للصحابة الكرام.
وحين فتح أمير المؤمنين عمر المدينة المقدسة، وضع العلامات كما أمر دون اجتهاد.

طبعا البناء الحالي لا يشمل المسجد كله، وإن أحاط به السور. كما أن المسجد الحرام لا يشمل الحرم كله. ويعود ذلك إلى عدم الحاجة الملحة للتوسيع.

اخى خالد
اشكرك على اجابتك لكنها للاسف غير منطقية و بدون دليل حيث انة لم يذكر فى أى مرجع على هذة العلامات التى تفضلت انت و ذكرتها كما انة ليس من المنطقى ان يقوم رسول الاسلام اساسا فى التفكير فى وضع علامات فى مكان لم يراة من قبل ثم يعود و يذكر هذة العلامات للصحابة حتى يقومون هم باحتلال بلد لا صلة لهم بة بعد سنوات عديدة بل و على افتراض انة وضع علامات ان تظل هذة العلامات فى مكانها طوال هذة السنوات.

:97: