الضباط الأحرار كانوا كلهم مسلمين ، وبعضهم كانوا من الإخوان ، وحركة الجيش عملت تحالف مع الإخوان فى الأول ، وبعدين إنقسموا وإنفصلوا وتحاربوا

حركة الجيش كانت بلاء على المسيحيين من كل الجنسيات ( الوطنيين - الشوام - الجريك - الغربيين )

الأقباط أتصادروا من الأطيان والمصانع ، والحزب اللى كانوا موجودين فيه ( حزب الوفد ) إتقفل ، والقمص سرجيوس كان بيصدر مجلة كتب فيها عن محمد قفلوها له ، والمدارس القبطية أمرهم حسين كمال وزير التعليم يعملوا فيها جوامع ، وبعدين أعطوهم معونة وبعدين صادروها ، من أيام الغزو الإسلامى الأولى ترك الغزاة لرجال الدين المسيحى الحكم فى المواريث وشئون الأسرة لكن الثورة سحبت هذه الحقوق وأسندت كل شىء للمحاكم العادية ، مش عارف مصادرة الأوقاف القبطية تمت إمتى أيام عبد الناصر أو أيام السادات ؟

فيه أقباط حاولوا يعملوا حركة مقاومة لمصادرة أطيانهم لكن طبعاً فشلت

الأقباط كانوا موجودين بكثرة فى القطاع المصرفى وطبعاً تدريجياً تمت أسلمة كل شىء

الشوام كانت عندهم مؤسسات صحفية وهى الأهرام ودار الهلال ودار المعارف وإتصادروا
الجريك ماأعرفش عملوا فيهم إيه وطلعوا مرة واحدة
الغربيين طبعاً كذلك طفوشهم وإستولوا على كل شىء
اليهود مش عارف هل خرجوا سنة 48 أم أيام الثورة ؟