{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
عن ماهية الشيطان
فخري الليبي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 123
الانضمام: Jan 2008
مشاركة: #1
عن ماهية الشيطان



هذا تعقيب لي على استفهامات و ضعها زميل في أحد المنتديات ، يتساءل عن ماهية الشيطان على شكل اسئلة نقلتها إلى رأس موضوعي هذا ، رأيت أن أنشره هنا كموضوع مستقل، علي أستفيد من الرأي الآخر.


تعقيب على قراءة في الماهية الشيطانية


السؤال الأول: من هو إبليس؟
السؤال الثاني: من الذي خلق إبليس؟
السؤال الثالث: لماذا عصى إبليس خالقه؟
السؤال الرابع: إلا يعلم خالقه بان إبليس سوف يعصيه؟
السؤال الخامس: إذا كان "سيناريو العصيان" هو من اجل اختبار قوة الإنسان ومدى انجرافه للخطيئة، فبهذا يكون إبليس يعمل أمراً قدره الخالق له. وبهذا هو (إبليس) يطيع ولا يعصي!!!!!!!!!!
السؤال السادس: إذا كان الله قد طرد الشيطان، فكيف تمكن من الدخول الى الجنة لإغواء آدم وحواء؟
قال فاخرج منها فإنك رجيم)(17)
..................................
في البداية أقول أنه مهما حاولنا الاختصار في محاولة الاقتراب من الإجابة عن بعض التساؤلات ذات الطبيعية الميتافيزيقية، فإن اختصارنا سيبدو بترا مـُشـوِِها، واسترسالنا سيبدو ثرثرة مملة، فليس أمام المرء إلا أن يسترسل باختصار.
.............
إنني هنا استعمل لغة محددة خالية من الظلال، قد تؤذي الذوق، وليس بوسعي أن أجعل مفردات اللغة تعطي أكثر مما لديها. إنني اعتمد في الدرجة الأولى على قدرة الخيال الأولي في تحقيق أبعاد المقارنة
( إن أطول رحلة..هي الرحلة إلى الداخل )
..........

أقدم وثيقة دينية تتحدث عن خلق الإنسان و ردت في التوراة، في منتصف الإصحاح الثاني من سفر التكوين، والنص يقول: ( وجبل الرب الإله آدم ترابا من الأرض و نفخ في أنفه نسمة حياة فصار آدم نفسا حية. وغرس الرب الإله جنة في عدن شرقا ووضع هناك آدم الذي جبله ، وأنبت الرب من الأرض كل شجرة شهية للنظر وجيدة للأكل، و شجرة الحياة في وسط الجنة و شجرة معرفة الخير والشر. وأخذ الرب الإله آدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها، وأوصى الرب الإله آدم قائلا: من جميع شجر الجنة تأكل أكلا، و أما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل أكلا، و أما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها لأنك يوم تأكل منها تموت موتا..).

في الإصحاح الأول من سفر التكوين ، تقول التوراة ( ...وخلق الله الإنسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكرا و أنثى خلقهم و باركهم الله، وقال لهم أثمروا و أكثروا و أملأوا الأرض و أخضعوها وتسلطوا على سمك البحر و على طير السماء.)
........
قد تبدوا بداية تعقيبي هنا بعيدة عن الاستفهامات الرئيسة، لكنني سأصل بكم قريبا إلى حيث ترغبون تماما:

هنا نشير إلى نقطة التناقض الواضح التي تتورط فيها نصوص التوراة بمجرد أن تشرع في سرد قصة الإنسان. فالأمر القاطع الصادر من الإله إلى البشر، يتمثل في ( أثمروا و أكثروا و أملأوا الأرض و أخضعوها وتسلطوا ) و هذا دليل على أن الإنسان خلق مزودا بمنحة المعرفة ، فليس ثمة ميزة أخرى يمتلكها الإنسان على بقية وحدات العالم الحية، سوى ميزة افراز العرق، و ميزة المعرفة والقدرة على إصدار الحكم بالحدس أو التجربة ، وتحديد وجه الخير والشر، ولكن التوراة تعلن بعد ذلك في مفاجأة صاعقة تحريم المعرفة على البشر ( ...وكانت الحيـَّة أحيل جميع الحيوانات البرية التي عملها الرب الإله، فقالت للمرأة : أحقا قال الله لا تأكلا من كل شجر الجنة، فقالت المرأة: من ثمر الجنة نأكل، وأما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله لا تأكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا، فقالت الحية للمرأة: لن تموتا بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر. فرأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل و أنها بهجة للعيون و أن الشجرة شهية للنظر ، فأخذت من ثمرها و أكلت. و أعطت رجـُلها أيضا معها أكل ، فانفتحت عيونهما وعلما أنهما عريانان ) من الواضح أن خروج الإنسان من الجنة تم بمثابة عقاب له على أكله من شجرة ( معرفة الخير والشر ) والملاحظ هنا أن نص التوراة يتورط للمرة الثانية في خطأ لغوي فضيع ، فالشجرة المحرمة تدعى ( شجرة معرفة الخير والشر ) و لكن الرب يقول لآدم أنه إذا أكل منها فسوف يموت. والموت ليس نقيضا لمعرفة الخير والشر ، ولكنه يعمل بمثابة نقيض لفكرة الخلود.
.....
أتمنى أن تنال هذه النقطة حاجتها من الوضوح : فالفرق بين كلمة المعرفة و بين كلمة الخلود ليس مجرد فرق لغوي في معنى الكلمتين، بل يمتد بثبات لكي يقف كجدار حاسم بين النصوص الدينية الكاملة التجريد، و بين الأفكار غير الناضجة التي تزدحم بها معظم الديانات، بينما القرآن يلح في تكرار هذه النقطة بطريقة لا يمكن تفسيرها على وجه كامل، إلا إذا استبعد المرء الخطأ الذي تورطت فيه نصوص العهد القديم ، ووضع نصب عينيه، الفرق الشاسع بين معنى كلمة الخلود و كلمة الخير والشر. قال تعالى ( فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد و ملك لا يبلى) طه/120. وقال ( وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر و متاع إلى حين. ) البقرة/36.

إن الإشارة إلى أن أمر البقاء على الأرض مجرد حالة مؤقتة إلى حين ، تبدو هنا أكثر وضوحا من ذكر كلمة الخلود ، فالواقع أن الخلود ليس مجرد لا نهاية زمنية ، بل هو خروج من أبعاد الزمن ( 1 ) كلية، أما الاستقرار على الأرض فلابد أن تحصره كلمة – إلى حين – بوضوح أكثر .
.....
إذا استوعبنا ما جاء أعلاه عما قيل عن الشجرة المحرمة، كونها شجرة الحياة أو المعرفة أو الخلود، أو شجرة تفاح تمتشقها أفعى حاقدة، شبقه عانس. أود أن أنتقل لنقطة ثانية ، قد تساعد في تسليط بعض الضوء على تورط الأسلاف في خارقة سوء التفسير التي استطاعت في معظم الأحيان أن تقود إلى كوارث فكرية محققه، تذيب أطفالنا في حيرة التساؤل ... لماذا تبدأ مسيرة الحياة بارتكاب الخطيئة قبل أن تخرج من الجنة ؟؟ ولماذا يضع الله شجرة محرمة في وسط الجنة،مادام يعرف أن الإنسان سيِأكل منها على أي حال ؟؟ وغير ذلك من الأسئلة المشروعة والشائعة ، والتي عملت ( ثقافتنا المشوهة ) على طليها بالطلاسم والإجابات المبهمة .
.......

قال أنا خير منه خلقتني من نار و خلقته من طين . هنا بيت القصيد وهنا مفتاح اللغزما هي النار ؟؟

1-العلم لم يفدنا بإجابة محددة على هذا السؤال ، فالنار مثل الكهرباء مجرد عنصر موجود في العالم متميز بصفات خاصة نعرفها ولكننا لا نعرف ماهية النار، وإذا كان ذلك يبدو مدهشا ، فإنه في الواقع مجرد مثال آخر عن ضآلة إمكانياتنا المادية . لنحاول معا أن نجد الصفات المشتركة بين النار و بين المادة الحية:
1- معا تعتمدان على الاستهلاك المتواصل للمواد ألأخرى. و أنهما عاجزتان عن مواصلة البقاء بالاعتماد الكلي على جوهرهما وحده.

2- ينتجان الطاقة بطريق الاستهلاك، وأن الطاقة فيهما لا تنجم من أجل الآخرين بل من أجل النار والمادة الحية ذاتهما.( ونحن نعتقد أننا نستفيد من النار التي تحرق الخشب في المدفأة ) ولكننا ننسى أن النار ستحرق الخشب حتى إذا لم نكن نرغب في ذلك.

3- القابلية المطقة للزيادة ، فالنار لا تقف عند شجرة معينة، لمجرد أنها أحرقت ما فيه الكفاية، ثم تخمد في قيلولتها ، إنها تواصل الالتهام حتى تنفذ كل مصادر الطاقة التي تستطيع أن تصل إليها ، و عندئذ تنطفئ رغم أنفها. وكذلك الأمر بالنسبة للمادة الحية ، تحتاج إلى مصادر الطاقة لكي تواصل بقاءها.
.....

النص القرآني يشير ببساطة إلى أن الله خلق آدم من تراب. وكلمة التراب لا ترد هنا بمثابة حقيقة علمية فحسب، بل إنها ترد أيضا بمثابة نقيض لكلمة ( النار) ، فالشيطان، الذي يشير النص إلى أنه مخلوق من هذا العنصر، هو العدو الحقيقي للإنسان المخلوق من عنصر التراب.

ما هو التراب ؟؟

1- بعكس النار ، ليس مادة حية ، و لا يحتاج إلى ظاهرة الاستهلاك المتواصل، إنه يستهلك لكي يعطي، ولا يستهلك لكي ينتج الطاقة.

2- أن التراب عنصر تنبت فيه الحياة بمعظم صورها المعروفة لدينا، وأن النار – بعكس ذلك – عنصر تنعدم فيه الحياة بكل صورها المعروفة لدينا.

3- أن التراب عنصر للعطاء وأن النار عنصر للأخذ.
........

عند هذه الحد من المقارنة البسيطة تتداعى نقطة بالغة الأهمية:

وهي : أن الانسان الذي خلق من التراب، خلق في الواقع من عنصر قادر على منح الحياة، أما النار التي تنال منحة الحياة من يد الإنسان ، قد تتسرب من المدفأة لتحرق بيته، لأنها لا توجد إلا من أجل الأخذ.
......
هنا تبدو ظاهرة عصيان الشيطان طبيعة بداخله، ذلك يعنى أن الشيطان لم يرفض إرادة الله، بل قام بتنفيذها على أكمل و وجه ، لأن الله خلقه بطبيعة النار التي لا تعيش إلا من أجل نفسها. وهذه نقطة تحتاج إلى كثير من التوضيح، فالبحر لا يعصى إرادة الله لأنه عاجز عن إيواء الإنسان،
إن كلمة التراب و كلمة النار وظاهرة عصيان الشيطان كما وردت في النص القرآني تحمل بداخلها الحقيقة الحاسمة عن وجود الإنسان في العالم ، تلك المعجزة التي إذا أتيحت لنا فرصة إدراك أبعادها، فإننا – بكلمة واحدة - قد نضع قاعدة الفكر الإنساني في اتجاهها الصحيح ، وأنا هنا أحس بالضآلة تجاه ما أحاول قوله ، ولكنني هنا استعمل لغة محددة خالية من الظلال، قد تؤذي الذوق، وليس بوسعي أن أجعل مفردات اللغة تعطي أكثر مما لديها. إنني اعتمد في الدرجة الأولى على قدرة الخيال الأولي في تحقيق أبعاد المقارنة.
......
السؤال الأول: من هو إبليس؟ ومن هو آدم ؟؟

هو العيش من أجل الذات، هو القوى التي لا تهتم إلا بنفسها و إن أحرقت الآخرين، بينما البشر خلقوا ليعمروا، ليعطوا، وإن كان في عطائهم تضحية و فداء. إن ذلك يقول لنا بوضوح و بطريقة خالية من العوج، إن الإنسان الذي لا يؤمن إلا بنفسه، يؤمن في الواقع بالعبث، و يعيش حياته عبثا، ويجعله الموت مجرد ( جثة ) متعفنة لا تستحق شيئا سوى أن توارى في التراب بأسرع وقت ممكن.
......
السؤال الثاني: من الذي خلق إبليس؟

الخالق الأوحد هو الذي أوجد كل القوانين و المخلوقات المرئية والغير مرئية ، كالكهرباء والنار ، و الاليكترونات ، والأشعة و و .لا يوجد ولا يمكن أن يوجد إلا خالق واحد لكل محتويات الكون. أما الذات الإلهية، فهي الأمر الوحيد الذي لا يمكن للعقل البشري اختراقه و محاولة معرفة
ماهيته.
.......

السؤال الثالث: لماذا عصى إبليس خالقه؟
السؤال الرابع: إلا يعلم خالقه بان إبليس سوف يعصيه؟
.....
قلت أعلاه : هنا تبدو ظاهرة عصيان الشيطان طبيعة بداخله، ذلك يعنى أن الشيطان لم يرفض إرادة الله، بل قام بتنفيذها على أكمل و وجه ، لأن الله خلقه بطبيعة النار التي لا تعيش إلا من أجل نفسها .
....
لم يعصى ابليس خالقه بل هو يسبح في طاعته و يعمل حسب القوانين التي وجد عليها . " وعزتك وجلالك لأغوينهم أجمعين " أما قوله
(فاخرج منها فإنك رجيم ) لا يعد - في رأي – غضبا من الخالق بل تكليفا بأداء مهمة محددة.
....
من المنطقي أن نقول، أن الشيطان يطيع الله في أداء المهمة التي كلف بها. فالسمكة تختنق خارج الماء وهي لا تفعل ذلك بغية الانتحار مللا من شرب المياه المتواصل، بل لأنها عاشت دائما طبقا لقانون مختلف، لا يضمن الحياة خارج الماء. والنار لا تعصي إرادة الله عندما تحرق بيت الإنسان بل أنها تنفذ تلك الإرادة على أكمل وجه عندما تحرق أي شيء تجده في طريقها. إننا نرتكب خطأ لغويا عندما نتصور أن كلمة ( العصيان ) تعنى بالضبط ما تعنيه كلمة العصيان في قاموسنا. إن ذلك مجرد
(فهم) ناجم عن قالب فكري معين.
.....
السؤال الخامس: إذا كان "سيناريو العصيان" هو من اجل اختبار قوة الإنسان ومدى انجرافه للخطيئة، فبهذا يكون إبليس يعمل أمراً قدره الخالق له. وبهذا هو (إبليس) يطيع ولا يعصي!!!!!!!!!!

من غير المنطقي – بشريا – أن الله يحتاج للتجربة، و أن الشيطان قادر حقا على إبداء العصيان ما دامت إرادة الله قد صدرت بمنح الطاعة ، فالعصيان داخل إرادة الله، يشبه بالضبط إيجاد النقص في الزيادة، و هو عمل مستحيل عقليا .ولا يستطيع المرء أن يتصور أن الله يحتاج لاطلاق شيطان يلاحق البشر بامتحانات متوالية، وملـَكان يمتطيان كتفيه حاملين سجلات لتدوين الدرجات أولا بأول!! وهما يريان أن الشيطان هو الدافع للأمور السيئة، إن هذا يجعل الإنسان مخلوق بائس، يقضي عمره الارضى معاقبا على جرم لا ذنب له فيه، و مرتعبا من أخذ هذا العبء معه للأخرة أيضا.
....
أقف عند هذا الحدي و أنا أدرك أن الكثير من الاستفهامات والاستفسارات تنبثق في ذهن القارئ، لكن موضوع كهذا ، يدخل إلى عالم الغيبيات، ولم يسبق الإجابة عليه إجابة تجنح أو تهدف لإقناع القارئ،لا بد أن ينتظر تلك لتساؤلات ليعيد محاولة التقرب من الحقيقة.
..........

( 1 ) نحن البشر والمادة الحية وغير الحية على وجه العموم، نعيش داخل ثلاثة أبعاد محددة: بعد طولي يسقط من أعلى، و بـُعد عرضي يمتد بين الشمال و بين الجنوب، و بـُعد عرضي معاكس يمتد بين الشرق و الغرب، وليس ثمة بـُعد آخر تستطيع المادة أن تتحرك خلاله سوى هذه الأبعاد. ولكن المادة على أي حال تستطيع أن تتحرك داخل هذه الجهات، و وتستطيع أن تغير مكانها كما تشاء ، فأنت بوسعك أن تمشي في اتجاه الشمال أو الجنوب أو الشرق أو الغرب و بوسعك أيضا أن تطير في اتجاه السماء أو تهبط على خط مستقيم في اتجاه باطن الأرض. ولكن العالم يضم أيضا بـُعدا رابعا لا تستطيع المادة أن تتحرك خلاله شبرا واحدا. و هو ما ندعوه في لغتنا اليومية بالزمن. فالمرء لا يستطيع أن يمشي داخل الزمن ، ولكنه يطفو معه في اتجاه واحد دائما ، وأنت ليس بوسعك أن تعود للوراء لكي ترى العام الماضي ، أو أن تسرع خطوتين لترى العام المقبل.إننا نطفو في نقطة واحدة داخل ثلاثة أبعاد مادية، و نمشي عبر الزمن في خطوة متسقة مع كل جزء في العالم، و لا نحس بهذا القفص المغلق من جميع الجهات لأننا و لدنا بداخله منذ بداياتنا ، ولا يمكن أن نخرج منه إلا إذا خرجنا من ظاهرة الحياة نفسها.
..............
قيل : علما انه لا تراث أو موروث يكاد يخلو من المفاهيم الخاطئة والمسوغات التاريخية التي قد تجعل من الفروع أصولا،ومن القشور لبا،هذا ناهيك عن التصورات الغيبية والممارسات الخرافية،والأوهام والرؤى الأسطورية،وما إلى ذلك ...فاتن نور
.......
10-18-2008, 10:27 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
عن ماهية الشيطان - بواسطة فخري الليبي - 10-18-2008, 10:27 PM
RE: عن ماهية الشيطان - بواسطة فخري الليبي - 06-20-2009, 09:33 PM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة فخري الليبي - 10-19-2008, 11:53 PM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة فخري الليبي - 10-19-2008, 11:57 PM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة الراشدي - 10-29-2008, 07:51 PM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة فخري الليبي - 10-31-2008, 10:04 PM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة هاله - 10-31-2008, 10:37 PM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة المعتزلي - 11-01-2008, 05:46 AM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة فخري الليبي - 11-02-2008, 02:26 PM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة بوشاهين البحراني - 01-31-2009, 05:08 PM,
عن ماهية الشيطان - بواسطة Awarfie - 02-12-2009, 04:01 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ماهية الكون والميتافيزياء طريف سردست 0 1,458 02-04-2012, 12:24 AM
آخر رد: طريف سردست
  المدخل إلى الفلسفة المادية بشقيها الجدلية والتاريخية (1) مقدمة حول ماهية الفلسفة عمر أبو رصاع 36 12,759 06-28-2007, 11:44 AM
آخر رد: عمر أبو رصاع

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS