Arrayالشئ الرئيسي و الجديد الذي أتمه السيد المسيح هو انه اتم الفداء بقيامته من الموت ( بقوة لاهوته )[/quote]
العكس صحيح ،
لو مات فقد أتم الفداء ( في حالة ثبوت نسبه إلى ربكم بالفعل ) ،
فالحياة عكس الموت ، واللاهوت عكس الناسوت ،

فإن كان الناسوت خاطئ بطبعه ( فيسوع إن لم يخطئ فهو ليس ناسوت )
وإن كان اللاهوت منزه عن الخطأ ( فهو لا يستحق الموت )
وإن كان الناسوت ممتزج باللاهوت ( فالخطيئة ممتزجة بالعصمة منها ولا فائدة من موت ربكم )

Arrayفلم ياتي نبي أو رسول ليصلي على قبره لكي يقوم من الموت كما انه الوحيد الذي قام من الموت و لم يمت ( ثانية ) بل هو حي الى الابد .[/quote]
لم يقتل ولم يصلب ولم يدفن ( وإنما اختفى عن أنظارهم جسداً وشبه لهم خيالاً )،
شاهد الناس فقط عودته ( ظهوره ) ولم يشاهدوا قيامته ،
ولو كان حياً لكان له حضور ،

" وكلم اليشع المرأة التي احيا ابنها قائلا قومي وانطلقي انت وبيتك وتغرّبي حيثما تتغربي.لان الرب قد دعا بجوع فيأتي ايضا على الارض سبع سنين"

Arrayلعازر قام من الموت و مات ثانية و كذا أبن ارملة نايين و أبنة يايرس لكن كلهم ماتوا بعد ذلك مرة اخرى أم السيد المسيح فلا[/quote]
ما دليلك على موتهم بعد ذلك ؟

وأين هو ( السيد المسيح الناسوت الذي لم يمت ) ؟
هل عاد وامتزج باللاهوت ؟ ما الدليل ؟
هل ما زال بناسوته ؟ كيف ؟ وأين ؟ وما الدليل ؟
هل عاد من الموت كبشر ؟ لماذا ؟ وكيف ؟