Array ولكن كان لمصري مهاجر يُدعى أحمد بن طارق[/quote]
لا الغريب أن أحمد بن طارق، كأي قروي ساذج بهرته أضواء المدينة، تقبل الإعتذار بكل أريحية وقال، في عقل باله، خلاص أول الغيث قطرة وابراهيم شاكله خلاص سابه من هذا الموال الممجوج وخير الخطائين التوابين والذي منه ..ومش لازم يعني يعمل إعتذار رسمي كي نعفو عنه،
ومن ثم تحول إحساسي لتأنيب الضمير لأننا إتلمينا على الراجل مرة واحدة وكل واحد فينا لسانه أطول من شارع الهرم،
تبددت كل أمالي في الهواء، عندما قرأت المداخلة التالية لابراهيم، الذي عاد وبدأ في مقطوعة جديدة تنويعات على لحن المصريين فيهم كل العبر وكأنه لم يعتذر من خمس دقائق...
"وحدت ربنا في سري" كما يقولون، لكي لا أحطم شاشة الابتوب وحلفت يمين تلاتة إني لن أعلق على هذا الموضوع أو أقرأ أي شيء عنه لأن بطني قلبت ومبحبش حد يشتغلني...
إحنا مش عيال صغيرة هنا تضحك عليا بكلمتين وتكمل سلخ في اللي خلفو أمي..
أمال أنا بعمل إيه في المداخلة ديه؟...يا دي النيله....منك لله يا عامر، بصراحة لقيت اسمي والواحد بيتلكك عشان يكلمك، فكرني بقى كفارة الحنث باليمين إيه؟ :D