Array
موش عارف واللهي ,,
انتم ما تاكلون معاه تميس ,, ممكن التميس يبطل مفعول البصل :grin:

نيجي للجد ;) ,,
انا ما عرفت سبب الهجوم على ابراهيم ,, والله انا حاس انه اكثر واحد يحب مصر وشايل همها ,,,
يعني انا مثلا هنا ممكن ادافع عن السعوديه وشعبها ونظامها لأنه في الغالب النقد الي اشوفه هنا موب نقد ,, هو في الغالب هجوم اما طائفي او عنصري يعني عالعموم موب منطقي ولا موضوعي ابد ,,
لكن لما اكون في منتدى سعودي او غالبيته سعودين ,, بهاجم البلد بكل مافيه وممكن احطهم الأسوا وفي الكون ,, ويمكن اقارنه ببلدان مجاوره واحطهم احسن منه لأني ابغا البلد يتحسن أكثر وأكثر ,, ولما امدح بلدان ثانيه مهوب معناها اني افضلها على بلدي ,, بالعكس ,, معناها انها ما تهمني مثل بلدي ,,,
وشكرا (f)
[/quote]

سبب الهجوم على هذا الشخص المسمى إبراهيم هو أنا مصري ويجروء على أن يسمي الأشياء بأسماءها الحقيقية. كان المفروض أنه يتجمل على الطريقة العربية ويسلك بسيكلولوجية "نحن خير أمة" شئتم أم أبيتم يا أولاد الـ....

المصري يريدك أن تمتدحه دوماً. للأسف هذه صفة عربية وصفة مذمومة. هذه الصفة دليل على أن الشخص يلوذ بالإنكار ويجد سلوانه في الإنكار لتغطية نرجسيته وعدم رغبته أن يسمي الأشياء بأسماءها الحقيقية.

خذ عندك مثال حرب الـ 67. إلى الآن يسمونها حرب النكسة. هل كانت حقاً حرب النكسة؟ أم أن مصر خسرت الحرب فيها؟ ما الداعي لـ اللف والدوارن والرقص حول الدمل؟ ولكن نحن العرب هكذا.

وأنا لا أشير على أحد أنه عنده هذه الأفات وأني تجاوزتها بل هذه الآفات عينها والتي أشير إليها عينها موجودة في وأراها عيوب واضحة في شخصيتي كمصري وكعربي. نثور على أتفه الأسباب. لماذا نثور يا عزيزي؟ بسبب الهشاشة في داخلنا. أتحدث عن الهشاشة في داخلي أنا شخصياً إبراهيم عرفات ولا أشير لقشة في عين أحد آخر.

وإذا تقبّل السعوديين نقدك كـ سعودي منهم لما تقول فاحمد ربنا واشكره على النعمة اللي أنت فيها واعلم أنها علامة جيدة وفارقة على الثقة بالنفس وهذا شيء مهم في سيكولوجية الأفراد ضمن شعوبهم.

أكثر شيء يستفزني هو الثوران على أي ملاحظة نقدية. أجده أحياناً عند الأميركان وهو أمر متعب جداً ولكن طبعاً يتوفر أكثر عند أبناء جلدتي. الويل لك لو قلت أي شيء ينقد مصر.. وخذ في الاعتبار أني مهاجر. احتمال هم ينظروا لي على أني أميركي يخاطبهم من فوق وربما هذا غاب عن بالي دون أن أدري وهذا فعلا ما سيغيظ أكثر لأن فيه إقصاء وليس هو الواقع.