عزيزي لكي تجثو...

لو أنك فتحت موضوعا يناقش هذا الفهم صدق قد لا يخطر ببالي أن أدخله، لأن رأيي أن كلا من هذه النظرة المبتسرة ومن يحملها ليناقشها أو يطعن بها لا يرقى لمستوى النظر فضلا عن الرد.

لكنني أكرر سؤالي، ما علاقة موضوع القوامة ككل بالسؤال الموجه إليك كمسيحي، أو بالموضوع المطروح.

يعني هل من المستحيل الإجابة دون الاستشهاد بالاسلام؟ إفرض نفسك مسيحي قبل القرن السابع، كيف ستجيب؟

أما ما تفضلت بطرحه كتساؤل لي، فيؤسفني عدم الإجابة عليه للسبب المذكور أعلاه، مع نصيحتي أن تقرأ شيئا في علم الأصول قبل أن تقرأ التفسيرات وآراء بعض من السلف صالحهم وطالحهم.