اقتباس:يا عزيزي هذا تلفيق في التفسير لان كلمة أزواجك تعود فقط على اللاتي آتاهن أجورهن لانه وفقا للشرع المحمدي لا يجوز لامرأ مسلم أن يطأ امراة حرة الا و يعطيها أجرا عن النكاح و هذا الاجر متمثل في الصداق و المهر .

اقتباس:أما ملكات اليمين فهن سبايا او جواري اشتراهم من اسيادهم و هن لا يعتبرن أزواجا

اقتباس:و نفس الشئ أي امرأة مؤمنة تهب نفسها له للوطأ و النكاح دون أجر و لا تعتبر من الزوجات أطلاقا لانها تتنازل عن اجرها طمعا في ان تنال شرف النكاح من الارب المحمدي .

اقتباس:

اقتباس:ثم بعدها :
" لَا يَحِلّ لَك النِّسَاء مِنْ بَعْد وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاج وَلَوْ أَعْجَبَك حُسْنهنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينك "

الآية التي عرضتها فهي منسوخة بالتي قبلها ولا تسألني كيف يسبق الناسخ المنسوخ في التلاوة فهذه أحدى أعاجيب القرآن.. .....
ذهَبَ هِبَة اللَّه فِي النَّاسِخ وَالْمَنْسُوخ إِلَى أَنَّ قَوْله : " تُرْجِي مَنْ تَشَاء " الْآيَة , نَاسِخ لِقَوْلِهِ : " لَا يَحِلّ لَك النِّسَاء مِنْ بَعْد " [ الْأَحْزَاب : 52

اقتباس:يعني بعض الفقهاء لم يعترضوا على النسخ و لكن قالوا أنه لا يعقل ان الناسخ يسبق المنسوخ في التلاوة لهذا فالناسخ هو السنة و هو الحديث الصحيح للسيدة عائشة ..