حبيب قلبى انا مستغرب منك جدا ساعة تستشهد بالقرآن لبيان ان الانجيل والتوراة محفوظون وغير محرفون وتفسر الايات على هواك وتأخذ من كتب التفسير ما تريد فقط من ضعيف القول وما لا يعتد به فى العقيدة والروايات الموضوعة الغير صحيحة ... وانت فى نفس الوقت تنفى ان يكون القرآن كتاب سماوى ... اسميه ايه انفصام فى الشخصية ... وبعدين يا عم المقدس واحد لبس نقاب علشان يرتكب شئ فى نفسه احسبه على الاسلام ... ولا صورة لواحدة لابسة لبس بلاج عاملة نفسها بتصلى اعتبر هذا هو الاسلام بالرغم من ان علماء الاسلام اجمعوا ان وضع المرأة لطلاء الاظافر يبطل الوضوء وبالتالى يبطل الصلاة .. فما بالك بمن كشفت ذراعيها ولا ارد زى سيادتك ما قلت هذه افعال الليبراليين والملحدين الكارهين للأسلام.

نقطة اخرى ملابس المرأة فى الاسلام ممكن يكون النقاب وممكن يكون الحجاب والمهم ألا يظهر منها إلا وجهها وكفيها إن كانت تتقى الله وهناك حديث بذلك ... اريد ان اعرف منك ما هى تعاليم المسيحية لملابس المرأة ومتى تعتبر المرأة متبرجة ... هل لو كشف زراعيها .. هل لو كشف ساقيها .. متى تعتبر المرأة متبرجة فى المسيحية .. ام ان الامر ترك لهوى النفس وعادات المجتمع يعنى الضابط للامر من داخل الانسان ولا يوجد نص ضابط لسلوكه .. لو الامر هكذا لحادت نفوس كثيرة عن الصحيح واتبعوا الشهوات والظن.

سؤال كمان بالنسبة للكنائس التى تزوج الشواذ .. هل هى كنائس تتبع لسلطة الفاتيكان أم انها كنائس قطاع خاص ... وهل المسيحى يمكن ان يلجأ للأعتراف لدى كاهن يزوج الشواذ مخالفا بذلك تعاليم المسيحية .. أم يبحث عن كاهن لا يزوج الشواذ ليعترف له .. ماهو شئ بديهى كيف اعترف لكاهن يخالف تعاليم المسيحية ... ينفع اعترف لحرامى اننى كاذب .. اكيد سيستغل اعترافى لاغراض اخرى وطبعا انت شفت حكاية القسيس فى جريدة النبأ والفيلم السكس الى صوره وهذا مجرد مثال ... ولا الافضل ان يكون كما يقول الاسلام ليس بين الانسان والله حجاب ولا يحتاج الى وسيط للاعتراف بذنبه وطلب المغفرة عليه ... ماهو حاجة غريبة كيف يكون الله بداخلى واعترف لانسان بذنبى .. لماذا ألجأ لوسيط قد يكون غير اهل للأمانة ؟؟؟

الزملاء
فودكا (حلوة حكاية خش امام ...ولكن فى هذه الحالة فمن الافضل ان تكون البنت لهطة القشطة دى هى الامام ما احنا رايحين النار رايحين النار لو كانت الصلاة هكذا)

المروءة والشهامة
سامحنى انا عارف انك اتخنقت مننا بس الموضوع عاجبنى ولو تحب نفتح شريط جديد للحوار