اقتباس:هذا عدا عن ان اجداد المسلمين وجدات المسلمين كانوا يمارسون كل انواع الزنا والدعاره في الجاهليه قبل اسلامهم والذين كانوا يدرون عراه حول الكعبه يحكون فروجهم بالحجر الاسود .. بل انهم لا يزالوا يمارسونه حتى اليوم ..!

للاسف هذه الحقائق التي تثبت ان المسلم من اصل زاني ابن زاني تعرهم وتخزيهم فتراهم يتجهون مفزوعين للهروب من هذه الحقيقة ولا يجرأ الكبير فيهم ان يقف امامنا ويبرأه نفسه لانه يعلم بانه ابن زنا من نسل زنا !

الزميل إن كنت ترى المسلمين من اصل زنا فما قولك بالذين عاشوا تحت سلطتهم بعد الفتح
طبعا العرب مشهورون بالشبق فالتلمود يقول إن يهوه قسم الشهوة الجنسية عشرة اقسام
أعطى تسعة منها للعرب و فرق العشر الباقي على جميع الأمم !
هل تظن أن إمرأة واحدة من تلك المدن و القرى المفتوحة قد نجت من براثن جيش شبق يبقى بالشهور و السنوات بعيدا عن أهله , سواء برغبتها و رغبة أهلها أو بدون رغبتها و رغبة أهلها .. وهل كان الآباء و الأزواج قادرين على حماية بناتهم إن لم يكونوا قادرين على الدفاع عن بلدانهم و أنفسهم ؟؟؟ .. عزيزي لا تسب كثيرا المسلمين فلا بد انك تحمل( شئت أم أبيت ) بعضا من جيناتهم , و لربما كنت متحدرا من نسل أحد أولئك المقاتلين البواسل , خالد بن الوليد او عبيده بن الجراح أو ... إلخ.
منذ حوالي ستين سنة قصيرة فقط , عندما داهمت قوات الحلفاء ألمانيا , لم تبق ألمانية واحدة ( صالحة للنكاح )لم تقدم نفسها للروس و الأمريكان بعضهن مقابل كسرة خبز بعضهن لموت زوجها في الحرب و بعضهن لأن الحالة لم تكن مهيأة لعقد زيجات .. هذا الكلام من فم إمرأة ألمانية عاصرت تلك الفترة ..
--------------------------------------------------------------------------------------

اقتباس:هل سمعت عن قساوسة " يفتون " ويحللون ويحرمون كما يفعل شيوخكم .. لا بل يكفرون ويقتلون من خالفهم !!!

يكفي ان الرياسة الكنسية لا تستخدم العنف او الملاحقة او الاجبار مع المخالفين والعصاة .. اشدها هو حرمانهم من الشركة

-------------------------------------------------------------------------------------



لا و لكن سمعنا عن قساوسة يحرقون الناس أحياء أبان سلطة الكنيسة خلال ما يعرف بعصور الظلام في مجزرة إمتدت من سهوب روسيا إلى براري أمريكا... أنت تتحدث عن الكنيسة بعد أن نزعت انيابها و مخالبها ..
هل تعلم ماذا كان الهتاف الثوري للفرنسيين : بمصارين آخر كاهن سنشنق آخر إقطاعي
ذلك لأن الدين المسيحي كان موجها بالدرجة الأولى إلى تدجين الرعاع لمصلحة النبلاء ( الإقطاعيين ) . هل تعلم أنالكنيسة إبان عصور سطوتها أباحت لكل إقطاعي مضاجعة أي
عروسة من أقنان الأرض في ليلة زواجها الأولى و فض بكارتها , و هو قانون prima noctis ( إبحث عن معنى قانون بريما نوكتيس في غوغل ) باعتبار أن القنان أو الرعاع أو السوقة هم ملك للإقطاعي يتصرف فيهم حسب رغبته , و بالتالي كان فض بكارة العروسة حق للنبيل لا ينازعه فيه أحد ..هل كان قانون البريما نوكتيس يطبق في تاريخ الشرق الأوسط قبل الإسلام ؟ أنا شخصيا لا اعلم ... طبعا فترة فقدان المنطقة لهويتها إبتدأت خمسة قرون قبل الميلاد أي حوالي ألف و مئتي سنة قبل ظهور العرب على مسرح التاريخ , فقد كانت تلك المنطقة غنيمة للأقوياء من فرس ثم إغريق ثم رومان فبيزنطيين (( و كلهم تركوا الكثير من الجينات بحكم عدم وجود وازع يردع عن التمتع بفتيات المناطق المحتلة , يسوع مثلا يقال أنه ثمرة علاقة بين جندي روماني من فرقة الرماة بالقوس يدعى بنديرا و فتاة يهودية كانت تشتغل ماشطة تزوجها شخص يدعى إستادا و هي حامل بيشوع )) لكن من المرجح أن الولاة من الإغريق و الرومان و البيزنطيين و قادتهم كانوا يطبقون قانونا مشابها , فالفكرة أوربية من الأصل .[/quote]