اقتباس:يا ريت تعرفنا ايه هو الكتاب المقدس وما الفرق بينه وبين الانجيل ، هل الانجيل هو الاناجيل الاربعة اما الكتاب المقدس هو العهد القديم والجديد ... نريد ان نعرف الفرق ولا سيما يوجد فروق فى ما يقوله الرسل فى الكتاب المقدس فى بعض التفاصيل وسيأتى وقتها لذكرها.

اقتباس:يمكنك قراءة مداخلة الزميلة انسانة فيما يتعلق بشرب الخمر لتعرف هل تفسر على هواك ام لا.

اقتباس:لا انت الكاذب فهناك احاديث ضعيفة وغريبة وموضوعة وحسنة صحيحة.

اقتباس:نعيد من تانى كيف يأمر الاسلام بغض البصر

اقتباس:وعدم الزنا

اقتباس:لازلت تكرر كالببغاء ... وقلت لك اسأل اى محجبة او منتقبة هل حجابها لتقوى الله ام للتمييز العنصرى ... وحكم عقلك إن وجد.

بنحاورة بنصوص دينه يقولك اسال اي محجبه !
صدق رسولكم حينما وصفكم بالبقر والبعير !

وهل المحجبة تفهم اكثر من رب يا مسلم ؟!

اثبتنا لك ان الحجاب في دينك وبنصوص دينك انه اتى من اجل التميز العنصري وانت تقول لي اسال المحجبات اليوم ؟!



تعال اقرأ فضائح سيدك عمر :

" كأنه يشير إلى ما رواه البيهقي عن أنس قال : -
كن إماء عمر بن الخطاب رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن تضطرب ثديهن، وسنده جيد . "
( ابن تيمية – المصدر السابق ص43 )

اقرأت يا تابع محمد ما هي نوعية " العفة " في الحجاب الاسلامي ..!

" جواري عمر بن الخطاب " كن مكشوفات الشعر يخدمن ضيوفه واثدائهن تضطرب !!!

المسألة لم تكن " عفة " .. انما طبقية !

وانت تعلم ما قيمة النساء الجواري في دينك الحنيف ..!؟

فالحجاب تمييز بين الحرة والعبدة ..
(الحرة المسلمة ليست كالعبدة المسلمة أهي مهدورة الكرامة إذن الحكمة من الحجاب التمييز الطبقي والعبدة لها نصف الكرامة المزعومة أو أدنى من ذلك)

النص القراني .. يتحدث عن ادناء الجلاليب .. ولا علاقة لها بالحجاب المعروف اليوم .. الذي يغطي الرأس والشعر !!

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا }

واليك سبب تنزيله :

" لما كانت عادة العربيات التبذل , وكن يكشفن وجوههن كما يفعل الإماء , وكان ذلك داعية إلى نظر الرجال إليهن , وتشعب الفكرة فيهن , أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم أن يأمرهن بإرخاء الجلابيب عليهن إذا أردن الخروج إلى حوائجهن , وكن يتبرزن في الصحراء قبل أن تتخذ الكنف - فيقع الفرق بينهن وبين الإماء , فتعرف الحرائر بسترهن , فيكف عن معارضتهن من كان عزبا أو شابا . وكانت المرأة من نساء المؤمنين قبل نزول هذه الآية تتبرز للحاجة فيتعرض لها بعض الفجار يظن أنها أمة , فتصيح به فيذهب , فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم ونزلت الآية بسبب ذلك . قال معناه الحسن وغيره "

(الجامع لاحكام القران – للقرطبي)

"وَقَوْله : { ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : إِدْنَاؤُهُنَّ جَلَابِيبهنَّ إِذَا أَدْنَيْنَهَا عَلَيْهِنَّ أَقْرَب وَأَحْرَى أَنْ يُعْرَفْنَ مِمَّنْ مَرَرْنَ بِهِ , وَيَعْلَمُوا أَنَّهُنَّ لَسْنَ بِإِمَاءٍ , فَيَتَنَكَّبُوا عَنْ أَذَاهُنَّ بِقَوْلٍ مَكْرُوه "
( الجلالين )

كَانَ نَاس مِنْ فُسَّاق أَهْل الْمَدِينَة يَخْرُجُونَ بِاللَّيْلِ حِين يَخْتَلِط الظَّلَّام إِلَى طُرُق الْمَدِينَة فَيَعْرِضُونَ لِلنِّسَاءِ وَكَانَتْ مَسَاكِن أَهْل الْمَدِينَة ضَيِّقَة فَإِذَا كَانَ اللَّيْل خَرَجَ النِّسَاء إِلَى الطُّرُق يَقْضِينَ حَاجَتهنَّ فَكَانَ أُولَئِكَ الْفُسَّاق يَبْتَغُونَ ذَلِكَ مِنْهُنَّ فَإِذَا رَأَوْا الْمَرْأَة عَلَيْهَا جِلْبَاب قَالُوا هَذِهِ حُرَّة فَكَفُّوا عَنْهَا فَإِذَا رَأَوْا الْمَرْأَة لَيْسَ عَلَيْهَا جِلْبَاب قَالُوا هَذِهِ أَمَة فَوَثَبُوا عَلَيْهَا

(تفسير ابن كثير)

ليس الحجاب " عفة " والا لكان عمر بن الخطاب قد سمح للجواري والاماء بارتدائه ...!!!

لا بل كان يضرب الجواري اللواتي كن يلبسن الحجاب ..!!! ( اين العفة )

يكفيك اغراق للموضوع وتشتيته بالحوار بمليون الف نقطة كعادتكم حينما تفلسون !

الموضوع هذا اسمه : هل أصبح الزنا من الفضائل في الاسلام ؟؟؟؟؟

التزم بالموضوع ويكفي تشتيت بمليون الف نقطة للهروب !

اقتباس:الصابون و الحمامات العامة إختراع عربي ياحضرة .. و لم يعرفها الأوربيون إلا من العرب خلال الحروب الصليبية .. فقد كانوا يعتبرون عدم الإستحمام نوعا من الزهد و التعبد . و كانوا يمسحون مؤخراتهم مثلكم بالحصى و ببعر الحمير .. و الورق نقله العرب إلى الأوربيون , فاستخدموه لمسح مؤخراتهم .. ثم بعد الصحوة العلمية رجعوا إلى الطريقة العربية و أخترعوا الميضئة ( البيديت) لغسل المؤخرة و الفرج و لا يخلو من هذه الميضئة بيت اوربي راق واحد ..