'الزعيم رقم صفر كتب:وصل به الامر الى التشكيك فى ثوابت فهم التعبيرات اللغويه استكبارا منه و عنادا

هل الخطاب لي أم إلى الله
الذي وعد وتعهد بنجاة الغدار الختار الكفور وقت إدارك الموت
ومعروف ان الختار الكفور لا يتذكر الله إلا في وقت إدراك الموت غالبا
( واذا غشيهم موج كالظلل دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم الى البر فمنهم مقتصد وما يجحد باياتنا الا كل ختار كفور )
لا أستبعد أن أتباع الحديث وصل فيهم التطاول على الله
فلم يخالف الله وعدم اتفاقه معه بل تطاول عليه ان الله يكابر ويعاند ويخالف أهواء أهل الحديث وينجي كل ختار كفور وقت إدراكه الموت !

الختار الكفور كما فهمت انه من يشاهد ايات الله أمامه بما فيها اية إنقاذه ويعود للغدر والجحود مرة اخرى

يا زعيم جماعة صفر الإسلامية
موت فرعون بالغرق فيه نسبة خطأ كبيرة
أما نجاته ففيها نسبة خطأ أقل
أما القصة 100% فلا بد أن تكون حاضر وشاهد القصة كاملة
غير كذا فانك لا تمانع من الكذب و لا تلتزم بالصدق وأن الحقيقة في علم الغيب عند الله والباقي مجرد إجتهادات ولكن أيهما أدق وأقرب للصحة وتقليل نسبة الأخطاء

الحقيقة الثانية :
التطاول على جبريل وايات القران :
مخالفة الايات التالية
{ما فرطنا في الكتاب من شيء }(الأنعام 38) ،{ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء }(النحل 89)
ان القران غير مبين وناقص
وان جبريل ترك شغله وهو تبليغ الوحي
وجلس يتسلى مع محمد في قصة فرعون بدلا من ذكرها في القران ( نقطة خطيرة )
فكان بامكانه ان تكون الاية هكذا
(...حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين ) فألقى جبريل في فيه ما ألقى :)
لماذا لم يذكرها القران رغم أهميتها أوليس القران جامع لكل مهم ومبين لكل شيء وليس ناقص !

كان بإمكاني تعقيد الموضوع حيث في زمن فرعون يوجد مسلمين ويوجد ديانة بني اسرائيل غريب
ولكن لان عقلي ليس متحجر ليس مشكلة عندي ان يكون هنالك احناف وبني اسرائيل أو ان الاية تقصد انهم ديانة واحدة ... الخ