{myadvertisements[zone_1]}
رد على موضوع : الله البهلواني
الــورّاق غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 151
الانضمام: Oct 2009
مشاركة: #40
RE: رد على موضوع : الله البهلواني
مسلم ..

إذا أنت آمنت بالفكرة الاساسية ، أي آمنت بالله الواحد ، وآمنت برسوله ، فمن باب أولى أن تؤمن بالملائكة أو تؤمن بالشياطين أو تؤمن بأي شيء ذكره هذا الكتاب . فمنطقيتها تأخذها من منطقية إيمانك الأول ، ليس كل شيء من هذه له منطق . يعني أنا أؤمن بالله وأؤمن بمحمد ولكني لا اؤمن بالملائكة ؟! هذه لا تستقيم .. مع أن محمد هو من أخبرنا بالملائكة . إذا أنت آمنت بمحمد فأنت آمنت بكل ما جاء به وما ذكره .. الإيمان هو واحد ، وليس إيمانات .. فليست الملائكة شيء ، والله شيء ، ومحمد شيء ، لكي يحتاج كل من هؤلاء إلى إثبات منطقي بحد ذاته ..

فأنت إذا رايت الملائكة ، ثم تقول آمنت ، فيا أخي إذا أنت رأيت فلا تحتاج إلى إيمان !!

مرئي مرئي مرئي !!! يا أخي أنت إنسان ولديك شعور وإحساس ، وتسير بموجبه وكل ذلك غير مرئي .. وما تتكلم عنه بأنه علم ، فهذا هو الجانب المادي من الحياة ، لا تنس الجانب المعنوي ، فنصف الحياة معنوي ويحتاج حقه ..

تخيّل معي إنساناً مادياً بالكامل ، فكل شيء بالمادة ، وكل تعاملاته اليومية مع الناس والأشياء بالمادة ، فلا يؤمن إلا بالمادة ولا يتعلّق إلا بالمادة ، التي هي المصلحة .. هل أنت تصنّفه بأنه إنسان طيب ؟ هل سيكون خيّر ؟ هل سيستحق جنّة ؟ هذا الشخص معتمد على المادة التي تعكسها الحواس كالبصر وغيرها ، ولهذا أنت تكرر كلمة : رأيت ، ومرئي ..

الجانب المعنوي و الإنساني فيك ، هذا الجانب له حقه .. وهذا هو الذي يجعلك إنساناً خيّراً أو غير خيّر ..

والمؤمن يؤمن بغيب ، ما دخل المادة والعقل والعلم هنا ؟ فأنت نصفك غيب ، دعه يؤمن بالغيب ! أما نصفك الآخر فدعه يدخل المختبرات في المستشفى والعلوم .. فنصفك الآخر مادي .. فكيف تجبر الغيب على أن يؤمن بالمادة ؟ هو له عالمه والمادة لها عالمها ، فالجسم سوف يتحلل ويرجع إلى المادة ، فلا تخف عليه ..

هل تستطيع أن تقول : أنا كُلّي مادة ؟ فإذا الحياة كلها مادة فعليك أن تقول أنت عن نفسك أنك كلّك مادة .. فهل التفكير مادّة ؟ هل العواطف والرحمة والحب مادة ؟ هل لها ذرّات ؟ هل هي تُجمع في عينات وتدخل إلى المختبر ؟ هي ليست مادة وليست طاقة، إذاً أنت نصفك غير مادّي .. وغير المادي هو الأهم عندك . فلا ترضى عن أحد يُغضِبُك ويعطيك كأساً من العصير ( على طاري العصير) ، أو يمنّ عليك ويعطيك مبلغاً من المال ، فالنصف المعنوي فيك هو أثمن من النصف المادي .. فالذي يؤثر النصف المادي على المعنوي ، يعاكس الطبيعة ، فلا يستحق هنا أن يجازى بجنّة ، فعلى ماذا يجازى بها ؟ على بصريتك وماديّتك ؟ وإهمالك لشعورك ؟ الذي هو مصدر الجمال والخير والحب والعطاء فيك ؟

المادة تقتضي المصلحة : كيف أستفيد من هذه الأدوات ، كيف أريح هذا الجسم ، و و .. فعلى ماذا تُجازى؟ أنت أخذت جزاءك, فجزاؤك من جنة المادة.

ولماذا لا نقول كما يقول الشاعر : ولقد أقيمُ على الطوى وأظلَّه .. حتى أنال به كريم المأكلِ .. ؟ لم لم يكن مادياً ويأخذ ما يُعطى ؟ حتى ولو أذلّوه بعض الشيء ، ما دامت المادة هي الأهم ؟

أنت تريد أن تعكس الأمور ، تريد أن تكون المادة أهم من كرامة الإنسان ومن ضميره ، على اعتبار أنها اشياء خرافيّة وغير علمية وغير موجودة ، ولا تدخل المختبر .. بينما المادة تدخل الحساب البنكي والمختبر ولها وجود وكيان مادي .. من هنا تَدرُس وتضعف وتتضاءل الاخلاق بسبب الفكر المادي ، والجميع يشهد بذلك : أن أخلاق المروءة والشهامة والكرامة والعرض ، كلها تتآكل في الجو المادي ..

إذا أنت معي حتى الآن باحترام الجزء المعنوي من الإنسان (الشعور) ، فسوف اقول : يجب أن نحترمه بالكامل ، فهذا الشعور الذي عندي وعندك وعند أي إنسان يخاف من فكرة أن هذا الكون عبثي ، ولا يستطيع أن يصدق بأن الصدفة قد بنت كل هذا .. ودائماً هذا الشعور إذا رأى شيئاً أعجبه أو أحبّه ، يحسّ بأن وراء هذا الشيء أحداً أبدعه .. وإذا رأى شيئاً يخيفه فيحسّ أن هناك من يجب أن يلتجئ إليه ليساعده ، هذا في شعورك وشعور كل إنسان ، فحتى أنت مع أنك منكر وملحد ، إلاّ أن سؤالك عن النار والجنة ، " لماذا أدخل النار ؟ " وغيره .. يا أخي أنت ملحد ، من المفترض أن تأخذ الموضوع كنكتة .. فالشعور الذي يعجبنا بما فيه من حب للكرامة وللحب وللوفاء ، هو الذي فيه الحاجة إلى الإنتماء أيضاً إلى أحد جميل عظيم قادر يراك ويرى العمل الخيّر الذي قدّمته والذي لا يذهب هدراً ، ويراك عندما تخطئ فتستحي منه وتخشى أن يكرهك ويزول رباط المحبة معه ..

المسألة ليست مسألة جنّة أو نار ، بل أكبر .. المسألة هي أن هناك مصدراً للجمال ومصدراً للحب ومصدراً للخير يحسّه الشعور عندما نتحسسه اكثر .. عندما نصعد إلى جبال عالية وننظر إلى المنظر ، فنحسّ بشيء من القدسية نريد أن نوجّهها إلى أحد ، ما هذا ؟ ليس شعوراً بالخوف ، ولكنه شعور بالرهبة والقدسية ، هو ليس ما قاله داوكينز ، أنه رغبة في المعرفة ، وهذا توجيه سقيم ؛ لأنه عندما توجّه التلسكوب وتحضر مجموعة من الناس ليتفرّجوا على منظر المجرّة والكواكب ، وتضع كتباً علمية ، تشرح بالتفصيل تلك المناظر ، فربما لن تجد أحداً سيقرأ هذه الكتب العلمية ، بل كلهم يتزاحمون على عدسة التلسكوب تاركين الكتب على الطاولة .. فتوجيهه – داوكينز – عقلاني مادي صادر من غير خبير بالشعور البشري ، وهذه مشكلة الماديين العلميين البحتين .. أنهم خبيرين بالمادة ولكنهم غير خبيرين بالإنسان ، بعلم المادة الظاهري وليس بعلم الإنسان ، والمهم في الامر هو الإنسان .. فهم جعلوا من الإنسان خادماً للمادة وعبداً لها ، والقرآن كرّم الإنسان ، وقال: سخّرنا لكم ما في السموات والأرض بحيث يستفاد من المادة بقدر ماتفيد الإنسان كله وليس الجزء المادي منه, فتكون المادة له وليست عليه, كما قالت الآية..

فدخول الجنة ليس بحكاية أن تؤمن بكتاب معين أو رجل معين ، بل الحكاية هي أنك استحقيت الجنة لأنك بحثت عن الخير وعن الحق ، وآمنت بالقرآن لأنك بحثت في كل الفلسفات والديانات الأخرى ، ولم تجد ما فيه تماسكاً ووضوحاً وصفاءً كما في القرآن ، وهذا ما حصل لي أنا مثلاً ..

فالقرآن صدى لطبيعة الإنسان ، ويقدّم موضوع العبودية بشكل صافي . فلا وسطاء ، بل هناك عبد و رب ، ليس هناك تجسيد في الأمر ، فهذا الرب ليس كمثله شيء ، ولا يشبهه أحد من البشر كي نقدّسه ونعظّمه ، القرآن يفتح لك الباب للإجتهاد في عالم الخير ، وللإجتهاد في عالم الشر أيضا . فتعرف الشر حتى لو لم يذكر في القرآن وتبتعد عنه ، وتبحث عن الخير حتى لو لم يذكر كمستجد جديد في حياة الناس .

فأنا آمنت بالقرآن لأنه هو الناطق الرسمي بإسم الطبيعة البشرية والمادية ، ولقاؤهما مع بعضهما ، بعد رحلة عناء وبحث ، وجدت تناقضات كثيرة لم أجدها في القرآن ، فالقرآن كلما ابحث فيه أجد تطابقاً مع طبيعة الإنسان , {وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال}

فعليّ أن أؤمن بهذا القرآن ، وهذا القرآن جاء به محمد ، والملائكة ذكرها القرآن فأؤمن بها ، والجنة والنار ذكرها القرآن . فصارت الجنة للناس الأخيار ، الحنيفيين الذين يميلون عن الباطل إلى الحق ، حتى ولو قال الناس ما قالوا ، هؤلاء الذين يخشون عالم الغيب ، ويعرفون أنهم مقبلون على عالم غيب ، ويريدون أن يكونوا على بصيرة ، وقد فعلوا الصواب ، للناس الذين تغمرهم مشاعر المحبة والشكر ، ويبحثون عمن يشكرونه لهذه النعم التي خرجوا ووجدوها أمامهم ، لم يقدمها لهم اهلهم ولا آباؤهم .. من الذي قدّم لنا التفاح على الشجر ؟ من قدّم لنا هذا الجمال ؟ من قدّم لنا هذه الطيور ؟ من قدّم لنا هذه الشمس ؟ ومن ومن .. ؟

فالتفاحة مثلا لم يصنعها لنا أهلنا ولا المختبرات العلمية ولا الحكومة ولا هيئة الأمم المتحدة حتى نشكرهم عليها, فمن نشكر على التفاح؟هل هذه كلها صُدَفْ ؟؟ هل نقدّس الصدفة ؟ هل لها روح ؟ نحن لنا روح وإحساس بالشكر, الصدفة ليس لها روح حتى نشكرها ولا إحساس، ونعلم أن مثل هذا الخير لا يقدمه إلا روح .. لا تقدّمه صدف وماديات ، ولو رجعنا إلى المنطق : ماديات وتطوّرت إلى حياة ! من أوجد هذه الماديات حتى ؟؟؟ سؤال لداروين .. من أوجد المادة حتى تخرج منها الروح ؟؟ وهل الميت الجامد يخرج حياة ؟؟ هل حصل هذا في الطبيعة؟ رغم التفاعلات الكيميائية والطبيعية في كل مكان ، هل حصل للمادة أن ترقص أو تضحك بسبب التفاعلات الكيميائية ؟ وصار لها شعور واصبحت تخاف وتتحرك ؟ لماذا حصل هذا فقط في الإنسان ؟

هذا كلام لا يستطيع الشعور أن يقبله ، ولا يعطيه إيجابية .. لماذا الشعور يفرح بفكرة الجنة والنار ؟ النار للظلمة والقساة الذين يموت المظلومين وهم لم يأخذوا منهم ولا مقدار ذرة من حقوقهم ، ولا يستطيعون ذلك ، ولو تحرّكوا لأنتهوا ، والجنة للناس الطيبين الذين يفعلون الخير ولا يريدون من الناس جزاء ولا شكورا .. لا بد من وجود عدل ، والشعور يعرف هذا الشيء ، ويبحث دائماً عمن يشكي إليه ، من هو أكبر واقدر من الناس .. إذاً يجب أن نحترم الشعور . الذي نحن نعيش فيه ، والذي هو مصدر اللذة والألم عندنا ، الشعور وليست المادة .

وهذه نصيحة ، فما دمت تقول أن المنطق باعترافك أنه فضفاض ، وأنه كرة بيد لاعبها .. إذاً فأين المرجع ؟ ما الحل ؟ الحل هو في داخلي وفي داخلك ، اسمع صوت الإحساس ، أنت وأنا أو أي شخص .. ما أكثر ما أخطأ عقلنا واصاب إحساسنا وحدسنا وظنّنا ..

والإيمان ليس كلمة تقولها بعقلك .. فتنتهي المشكلة وتدخل الجنة ، بل هي أعمق من هذا ، هي أن تحسّ بهذا الظمأ الشعوري وتحترمه ، أما الذي تتكلم عنه فكأنك تعطي طالباً نصاً لا يفهمه وتقول له إحفظه وتنجح .. ليس هذا هو الإيمان الحقيقي ، ومثل هذا الإيمان لا يقدّم ولا يؤخر ، الإيمان المفيد مرتبط بالفضيلة اصلاً ، الفضائل هي التي تهدي للإيمان بالله ، فالإنسان المادي بعقله فقط مرتبط بالمادة ، المادة لا تهدي إلى الله ، وتقديس المادة ووضعها هي الوحيدة في الصورة لا يدل هذا ولا يهدي إلى الإيمان ، الإيمان هو أن تحترم الجانب الشعوري في داخلك انت ، الذي هو يقودك إلى الإيمان ، مثلما يقودك إلى الفضائل ، فسيقودك إلى التلذذ بالصدق والأمانة والأخلاق ، وبالتالي يقودك إلى الشكر ، وتبحث عمن تشكره ، فحينها ستجد الله ، فما دام أنه لا تعنينا فكرة الخير والشر ، والصواب والخطأ ، فما فائدة الإيمان ؟

سوف يخرجنا هذا الإحترام لمشاعرنا إلى عالم جميل ومليء بالفضائل وبالخير وبالصحة وبالسلام الداخلي الذي ينشده الناس كلهم ، وهذه هي الحياة المطمئنة والطيبة التي وعد الله بها ، هو لم يعدهم بجنة ارضية ، بل وعدهم بإطمئنان داخلي .. الإيمان هو فضائل فقط ، الإسلام ما جاء لتطبيق طقوس مادية وعقلية فقط ، جوفاء ليس لها اي انطباع على حياتنا وسلوكنا واخلاقنا ، الاسلام جاء رحمة للعالمين ، وما اجمل هذه الرحمة التي تخرج الانسان من السلبية الى الايجابية ، ومن التشتت والشعور بالضياع إلى الأمان والهدوء ، وجاء رحمة بالمتوترين والحائرين والكئيبين ، ليطلق عنان مشاعرهم ، لتعيش الحياة على الطريق الصحيح ، وتأخذ نصيبها من الإحترام ، فالمؤمن الحقيقي يساوي إنسانا يحترم مشاعره ، والملحد المادي يساويا إنسان يحتقر مشاعره ويقمعها ويعيضها بالأرقام وبالمادة ..

وبالنسبة لسؤالك عن أبنائي ، فنعم لدي أبناء وأفرّق بينهم يومياً ، ولا احس بأني أظلم ، فيوماً أحسّ بأني منفتح وخاطري مشروح لزيد ، بينما اليوم الثاني لعبيد ، على اي أساس ؟ على أساس ما قدّم من فضيلة ، أو ما فعل من رذيلة .. وهكذا أنا أربّيهم وأفيدهم ، أما المساواة في الحقوق الخارجية ، فالجميع سواء ، زيد وعبيد ، اي أن مصروفهم المادي واكلهم وشربهم ، هذا ليس له دخل في التفرقة ، لأن هذا يتعلّق في احترام ذواتهم ، أما قربهم وبعدهم من قلبي فهذا انا لا أتحكم فيه ، فالحب اصلاً مبني على الفضيلة ، فمن يفعل الفضيلة والعمل الطيب اياً كان ، فهو سيحصل على منزلة أكبر ، ولكن إذا جاء أخاه الآخر وفعل أفضل منه ، فان زيادة المحبة تنتقل إلى الآخر ، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ..

وهذه نصيحة لك لتتبعها مع ابنائك إذا كان للاخ أبناء ، وأسأل مجرب ..

هكذا هي العدالة ، مساواة وتفريق ، مساواة فيما يتعلق بكيانه ووجوده كإنسان له شعور وله حق وله جسم ، والتفريق سيكون على مدى احترامه لهذا الشعور ومعطياته .. وهذا التفريق قلنا أنه لا يستمر ، بل متناوب ، على حسب من يتقدّم .. وحتى لو ابني الذي فعل الفضيلة والثاني لم يفعل شيئاً مثله ، وجاء اليوم الثاني والثالث ولم يفعل هذا فضيلة أخرى فسوف يقصر حبي له أيضاً ، فالفضيلة يجب أن تكون في تنامي ..

والله يقول : كُلاً نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك .. فالله أعطى الجميع الهواء والمطر ، الكافر والمسلم ، مسلم صادق ، مسلم كاذب .. إلخ ..

وقضية الجنة والنار هذه تتعلق بموضوع احترامهم للفضائل ، وهذه في الدار الآخرة وليس في الدنيا . وهو تحميس للجميع على عمل الفضيلة والابتعاد عن الرذيلة ، تماماً كما أفعل أنا مع أبنائي ..
02-15-2010, 12:14 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: رد على موضوع : الله البهلواني - بواسطة anass - 02-12-2010, 09:20 PM,
RE: رد على موضوع : الله البهلواني - بواسطة anass - 02-13-2010, 02:27 PM,
RE: رد على موضوع : الله البهلواني - بواسطة anass - 02-13-2010, 04:14 PM,
RE: رد على موضوع : الله البهلواني - بواسطة anass - 02-13-2010, 11:35 PM,
RE: رد على موضوع : الله البهلواني - بواسطة anass - 02-14-2010, 06:32 PM,
RE: رد على موضوع : الله البهلواني - بواسطة الــورّاق - 02-15-2010, 12:14 PM
RE: رد على موضوع : الله البهلواني - بواسطة anass - 02-17-2010, 04:05 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ما هى المعايير التى يقاس عليها كتاب الله ؟ موضوع مفتوح للجميع مسلمين و مسيحيين الزعيم رقم صفر 64 11,691 02-27-2012, 02:52 PM
آخر رد: عمر أبورزان
  موضوع عن العذراء مريم والميلاد لنسمة ونيوترال والرائي وبقية شلة حسب الله الخوري بسام 0 1,237 12-26-2010, 09:38 PM
آخر رد: الخوري بسام
  الله البهلواني مسلم 1 919 02-03-2010, 08:40 PM
آخر رد: الجوزاء التوأم
  هل الله خالق؟؟؟؟ رد على موضوع الزميل الأستشهادي!!!!!!! Romeo 31 4,471 12-12-2005, 09:53 AM
آخر رد: Romeo

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS