(03-11-2010, 01:53 AM)vodka كتب:  ............................]

لطفا راجع هذا الرابط

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=36543&pid=419476#pid419476

سمعت بأذني سيدة من الدعاة تؤكد أن ممارسة الجنس (الإسلامي) أروع و أمتع من الجنس الغربي الشهواني ، و كنت اتمنى سؤالها هل مارست هذا الجنس الغربي لتحكم بنفسها ؟.
لا أنكر اني أجهل حتى الان ماهو الجنس الإسلامي ، فحتى ممارسات مثل لحس الأعضاء التناسلية و غيرها من ثقافة الفيديو أباحها القرضاوي كمعلوم من السكس بالضرورة ( أفضل الكلمة المباشرة الشهيرة ،و لكننا كعلمانيين مازلنا نخجل عكس الإسلاميين ) !.
رأيي هو ان الغربيين هؤلاء تفننوا في الممارسات الجنسية و جعلوا منها متعة روحية و جسدية ، بينما يراها الإسلاميون شهوة بهيمية ، لهذا أتمنى من الشيخ صاحب الفتوى لحاه الله ، ان يذهب بالحرمة التي ساقها مصيرها التعس لتجلس على قضيب هذه الآفة البشرية ،و يذهبوا لأقرب مستودع ملابس لممارسة الجنس على البركة .

(03-11-2010, 04:20 AM)هاله كتب:  يعني هل سنجد تحت النقاب باميلا اندرسون أم جوليا روبرتس

أم تحت الدشداشة جورج كلوني و براد بت؟

فتسعة أعشارهم اما بيخوفوا أو بيثيروا الغثيان (كأبطال الوصلة اياها) و فعلا في هكذا أحوال فالتخفي أرحم بهم و بنا!

لكن السؤال الذي يتبادر للذهن هنا: حين نلغي متعة العين برؤية الجسد المتبدي بعد طول غطاء و حين نحجب عنها رؤية تفاصيله في أجمل حالاته و تحولاته و حين نحرم الأيدي متعة التحسس و

التحسيس و حين نصادر متعة الأنف بروائح كيمياء الاشتعال و حين نقيم جدران الممنوع و العيب و الحرام فهل بقي من الجنس الا ما تقوم به البهائم؟

شاهدت نصف الوصلة و كنت كمن يتفرج على ثور و بقرة! منظر مقرف حقا.

هل لاحظتم الكلام المعسول واللي يذوب الحجر؟ الصوت عندي لم يكن واضحا لكن الريذم جعلني أتساءل ماذا يقول هؤلاء؟ هل يتكلمون عن الانتخابات العراقية أم المفاعل النووي الايراني أم عن

أخبار الجيران؟ الرومانسية كانت مقطعة بعضها!

ايييييييييييييييه .. فسدتوا أخلاقي ... منكم لله يا ليبراليين "العوضي"

يا سيدتي.
نحن العلمانيون واللادينيون نرى أن الجنس و الفن و الموسيقى و الإحساس بالجمال و أناقة الضمير متعا و عالما من الحس الراقي أفرزته المادة ، رغم هذا ليست لها طبيعة المادة ، أي هي نوع من الإرتقاء النوعي ، بينما يؤثم الدينيون الجنس و يرونه ممارسات بهيمية .. هذا هو الفرق و لمن يتعمقه فرق لا يمكن تجسيره .
نحن روح هذه الحضارة ،و المعبرون الحصريون عن العصر ، لهذا تنتصر قيمنا رغم كل ظلمات الأديان و قيودها وسلاسلها .

(03-11-2010, 01:02 PM)ugarit كتب:  اسمح لي مسيو بهجت ان اضيف بعض المواد و الفقرات المهمة جدا و المفصلية في تاريخ امتنا التي وجدتها

.............
المزيد من قضايا الامة المصيرية هنا

يا مسيو يوجارت .. مسيو بهجت يرحب دوما بأصدقائه العلمانيين .
تفضل