ميراج

اقتباس: بشكل عام يا عزيزى، لا يوجد فى المسيحية مسمى "فرض"..
حتى الأصوام والعبادات لدينا، هى ليست فرضاً..
بل هى "طقسيات" ("تاكسيس" فى الأصل اللاتينى) بمعنى نظام أو ترتيب

اقتباس: لكن هذا الكلام غير صحيح، ويؤسفنى أن أعرف الإسلام أكثر منك فى هذه النقطة

انت لا تعرف الاسلام و للاسف لا تعرف المسيحية

يوجد شي اسمه فرض فى النصرانية و الدليل ...



Dt:28:15: 15. ولكن ان لم تسمع لصوت الرب إلهك لتحرص ان تعمل بجميع وصاياه وفرائضه التي أنا أوصيك بها اليوم تأتي عليك جميع هذه اللعنات وتدركك

من سفر التثنية يا بشمهندس


لاحظت انك تقول فى الاسلام مش عارف تيار سلفي متشدد و فكر مش عارف ايه

حجاب فريضة و مكرمة .... الخ

انت بتتكلم اى كلام ؟؟؟

اللى يقول يقول حبيبي ... احنا عندنا قران و سنة .. لا تقولى تيار سلفي و لا غيره .. مع العلم انى سلفي

---

اقتباس:القديس يوحنا الذهبي الفم
"إذ المرأة إن كانت لا تتغطى، فلُيقص شعرها،

وإن كان قبيحًا بالمرأة أن تقص أو تحلق فلتتغط" [6].

ليس أمام المرأة إلا أن تغطي شعرها أو تحلقه، فإن كشف الرأس في ذلك الحين يحمل ذات القبح لحلق الشعر. لهذا نجد عند موت Clytemnestra قامت أختها بقص اطرف شعر رأسها ولم تقص شعرها كله، لأن هذا أمر معيب.

يقدم الرسول للمرأة الخيار بين أن تغطي رأسها أو تحلق شعرها. فإن كان بحسب الطبيعة والعادة يُحسب حلق الشعر عارًا فيكون كشف الرأس على نفس المستوى.

اقتباس:حوار الرسول بخصوص خضوع المرأة ليس ليقلل من كرامتها بل ليحثها على السلوك بروح الخضوع والحياء وقبول ما تستلزمه الطبيعة والعادات من وضع غطاء للرأس، مما يعطيها كرامة ومجدًا.

يربط الرسول بين الكلمتين "الغطاء (الحجاب) والخضوع "إذ في العبرية متقاربان: radad radid

"سلطان علي رأسها": يرى كثير من الدارسين أن كلمة "سلطان" هنا تعني "الحجاب".

منقول من تفسير تادرس يعقوب مالطي