الزميل زيد
إقتباس
إن الرب الإله كتب عند كل شيء بخصوص الحياة الدنيا بنص الكتاب المقدس. وكما لم يخلق اللهُ الكون دفعة واحدة، كذلك كتب وقدر ما سيحدث على مراحل قبل تأسيس العالم. وكان قدر السيد المسيح مكتوبًا قبل أن يُكْتب قدر سيدنا إبراهيم. فهي أقدار كتبها الله كما كتب أن بولس ومن معه قديسين قبل أن يخلق العالم باعتراف بولس نفسه. فإذا كان قدر إبراهيم تحقق منذ زمن قريب جدًا منا، فإننا نفهم أن قدر المسيح تسبقه أقدار
---------------
تطبيقا لمفهومك يستطيع السيد زيد أن يقول " قبل أن يكون ابراهيم أنا كائن " ويستطيع السيد نيومان أيضا أن يقول " قبل أن يكون ابراهيم أنا كائن " بل ويستطيع أى شخص أن يقول هذا وتختلط المفاهيم وتتداخل ولا ندرك فى النهاية من الأمر شيئا .
هل هذا ما قصده المسيح ؟
لا أعتقد عزيزى
تحياتى