أول مرة أعرف أن مباشرة الحائض ومفاخذة الأطفال وسفك الدماء من الدر .


أنظر يا زميل خالد .. محاولاتك لإلباس الباطل ثوب الحق لن تنفع ..

من نصب محمداً والياً أو ولياً .. ما هو إلا مدعى للنبوة .. وكان محابياً للوجوه وهذا من كتبكم .. كان يشترى ولاء الكفار وإيمانهم بالنقود .. ويعبس فى وجه الأعمى .

ماعز الغلبان بدلاً من أن يوجهه الى التوبة قام بإنهاء حياة المسكين وأورده موارد التهلكة .. هل علاج السرقة بقطع يد السارق وعقاب الزنا بالقتل ؟

لقد قدمت المسيحية علاج تلك الآثام والخطايا علاجاً روحياً وعلاجاً جذرياً .. بالعشرة مع الله القدوس يتقدس الإنسان بروح الله ويصير كارهاً للخطية بعد أن كان عبداً لها .. إن حرركم الإبن فالبحقيقة تصيرون أحراراً .

أما محمد فلم يمتلك يوماً أى آلية لتحرير الإنسان سوى السفك والسفح واللعن ... ففاقد الشئ لا يعطيه ..

أحذر .. وأحذر .. يا من تسيرون فى طريق الهلاك والضلال .. يا من تتبعون هالكاً قد هلك فى آثامه .. نفوسكم أثمن من أن تضيعوها خلف هذا الآثم ..

وقد أعذر من أنذر ..