شكرا أخى اتماكا على الموضوع و أضيف عله هذا الشذوذ الذى وجدناه فى اناجيل فيليبس وصوفيا عن الابن المخنث و تقبيل مريم المجدلية من فمها (أحب تلاميذ يسوع)

إقرأ هذه الفقرة من انجيل فيليبس :

وبالنسبة للحكمة التي سميت " العاقر " , انها أم الملائكة . وصاحبة (يسوع ) مريم المجدلية, [] أحبها اكثر من كل التلاميذ, وكان يقبلها غالبا في فمها . وبقية التلاميذ [] قالوا له " لماذا تحبها أكثر منا جميعا؟" أجاب المخلص وقال لهم " ولم لا أحبكم مثلها؟" حين يكون رجل أعمى ورجل مبصر معا في الظلام , لا يختلفان عن بعضهما البعض. لكن حين يأتي النور , فحينئذ المبصر يرى النور, والأعمى سيبقى في الظلام. " قال السيد " مبارك الذي جاء قبلا للوجود. لأنه كان وسيكون. "

و فى رسائل كلمنت انجيل مرقص السرى قرأت عن شذوذ المسيح مع لعاذر الذى جاءه فى الليل مرتديا ثوب خفيف شفاف من الكتان وكان المسيح يرتدى نفس اللبس.

المهم أن المسيح قد خلع ملابس الكتان هذه وكان يغسل أرجل تلاميذه ... وهذا فى الاناجيل الرسمية!

وأقرأ عن الابن المخنث فى انجيل صوفيا :

يجيب يسوع ردا على سؤال من بارثولوميو :

( قال المقدس له :" اريدك ان تعرف ان الانسان الأول مسمى ` منجِب , وهو عقل مكمل نفسه ` . عكس مع الحكمة العظيمة, عشيرته, وكشف المولود الأول, الإبن المخنث.

وردا على سؤال من متى يجيب يسوع :

( قال المخلص الكامل :" اريد ان تعرف ان الذي كشف امام العالم هو لا متناهي , نمى بذاته, آب شيد ذاته, كاملا في النور الساطع وأبدي, في البدء , قرر ان يجعل من شبهه قوة عظيمة , وفي الحال فان بدء النور ظهر كرجل مخنث أبدي ’ ومن خلال ذلك الرجل المخنث الأبدي يدركون خلاصهم ويستيقضون من النسيان من خلال المفسر الذي أرسل, الذي هو معكم حتى نهاية فقر اللصوص. )

ويجيب يسوع على سؤال لأحد التلاميذ :

( قال المخلص الكامل: " تجاوب الإبن مع الحكمة, عشيرته , وكشف نور مخنث عظيم. واسمه الذكر يلقب ` مخلص , منجب كل الأشياء`. وإسمه الأنثوي ` صوفيا (حكمة) منجبة الجميع `. والبعض يدعوها `ملكة الملائكة الإناث - كل ما يؤتي للعالم , كقطرة من النور, مرسل منه الى عالم الله, ليحرسهم. )