اقتباس:ومثلا: كلمة ( اليوم) لم ترد 365 مرة ، بل وردت 480 مرة على الأقل، فى صيغ منها: ( يوم ويومكم ويومهم و يومين وأيام وأياما و يومئذ ) . لكن السيد الباحث اختار منها صيغة ( اليوم ) فقط وعندما اكتشف أن العدد المتوافر من هذه الصيغة ، لا يفى بالمطلوب، أضاف إليها كلمة ( يوم) من دون أداة التعريف، متعمدا أن يهمل كلمة ( يومئذ ) التى تتكون فى الواقع من كلمتي ( يوم ذاك ) . والطريف فى الأمر أن الباحث نسى فى غمرة حماسته أن السنة ذات الثلاثمائة وخمسة وستين يوما، هى سنة التقويم الشمسى الذى لا يستخدمه القرآن أساسا

كما قلت أنت أمثلة.. سأختار أنا المثال السابق لأرد عليك فيه.. لأفضح للجميع كذبك وتزويرك.. والأهم علمك الرااااائع ( والحدق يفهم )


أولا.. أنت لا تعرف من صاحب هذه الاحصائية.. فتحياتي لدقة بحثك (f)

ثانيا : أنت لم تعرف المنهج البحثي الذي اتخذه الرجل في البحث.. فتحياتي لتدقيقك (f)

ثالثا : أنت لم ولن تعرف الفرق بين ( يومئذ ) من جهة.. و ( يومان ) و ( أيام ) في جهة... وبين صيغة ( يوم ) المفردة في جهة




رابعا : أنت تقص وتلزق بلا أدن ىتفكير أو محاولة بحث .. وهو ان كان متعمدا.. فهو عمل شيطاني.. وان لم يكن.. فهو جهل لا يغتفر... لأنه ببساطة شديدة البحث ليس فيه ( يوم ) و ( اليوم ) فقط عزيزي المزور.. بل الصيغة المفردة كلها... والمتطابقة لغويا ونحويا مع بعضها.. سواء ( يوم ) أو ( اليوم ) أو ( يومهم ) .. أو ( يومكم ).. كلها في البحث..

أما ( ويالها من مفاجأة لك ولأمثالك ).. المثنى والجمع مذكوران 30 مرة تحديدا ( هل يذكرك هذا بشيء؟؟ )...


هذا كل من جزء يا عزيزي... وأرجو ألا تستمر في مسلسل الجهل هذا.. لأن المنظر العام يوحي بأنك حتى لا تعرف العربية


تحياتي التزويرية (f)