{myadvertisements[zone_1]}
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #364
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟
[CENTER]
بداية تعالوا بنا أيها الأعزاء ننظر في معنى لفظة "الكلمة" كما جاءت في الأصل وهي logos "لوجوس":

λόγος
logos
log'-os
From G3004; something said (including the thought); by implication a topic (subject of discourse), also reasoning (the mental faculty) or motive; by extension a computation; specifically (with the article in John) the Divine Expression (that is, Christ): - account, cause, communication, X concerning, doctrine, fame, X have to do, intent, matter, mouth, preaching, question, reason, + reckon, remove, say (-ing), shew, X speaker, speech, talk, thing, + none of these things move me, tidings, treatise, utterance, word, work. (Strong's)

مشتقة من الفعل اليونايي λέγω lego¯، شيء يقال (ويشمل الأفكار)، الفكرة الرئيسية، التفكير (صفة العقل) أو الدافع، حساب وتخمين، التعبير الإلهي (خاصة عند يوحنا ويقصد به المسيح) (لاحظ هنا أن ذلك تفسير ديني لا لغوي): تخمين، سبب، اتصال، عقيدة، شهرة، مقصد، نطق، فم، تبشير، سؤال، تفكير.
والفعل اليوناني المشتقة منه الكلمة يعني: يسأل، يدعو، يصف، يُطْلِق، يُسَمِّي، يتكلم، يحكي، ينطق، كما جاء في نفس القاموس.
ونلاحظ هنا أن الكلمة ليس من معانيها "العقل" Mind ولا "الحكمة" Wisdom ولكن هذه المعاني اقتصرت على الاستخدام الفلسفي، ونقلها الكاتب الملهم من الفلسفة وطبقها على السيد المسيح. فانظر وتأمل.
إن اللفظة اليونانية قد وردت في العهد الجديد 65 مرة بمعانٍ متعددة. تعالوا ننظر فيها:

1- يترجمها المسيحيون في كلام يوحنا فقط إذا تعلقت بالمسيح فقط بأنها تعني "العقل والحكمة"، فهي عقل الرب الآب، عقله الناطق. وهذا التفسير تفسير ديني فقط بناء على ما جاء في كلام يوحنا فقط متأثرًا بالفيلسوف فيللو وناقلًا عنه وعن غيره. وليس لذلك علاقة بالتفسير اللغوي للفظة:

فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ. (يو 1: 1)
وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً. (يو 1: 14)
وَهُوَ مُتَسَرْبِلٌ بِثَوْبٍ مَغْمُوسٍ بِدَمٍ، وَيُدْعَى اسْمُهُ «كَلِمَةَ اللهِ». (رؤ 19: 13)

ويكتبونها في اللغة الإنجليزية the Word بحرف كبير مع أن اللغة اليونانية لا تعرف الحروف الكبيرة.

والترجمة الدينية هنا خطأ لأن "الكلمة" غير عاقل ومن ثم لا يمكن أن تتحكم في الكون وتسيطر عليه. وكان يجب ترجمتها فلسفيًّا إلى "العقل" the Mind لأنه عاقل. ولكنهم غفلوا هذه الترجمة الصحيحة لأن "العقل" مخلوق لا خالق وتجري فيه عمليات التفكير فتنتج لنا الأفكار، والتفكير نقص لأنه يدل على أنك لم تُحِط بالأمر كله وفي حاجة لبعض الوقت لتحزب أمرك. ومن ثم رفضوا هذه الترجمة واستخدموا "الكلمة".

لنستمر، تعالوا أيها الزملاء الأعزاء لننظر في المعاني اللغوية التي لا تعرف المجاملة:
2- ترجمت لوجوس إلى "كلمة":
وَهَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ عَلَى الطَّرِيقِ: حَيْثُ تُزْرَعُ الْكَلِمَةُ َحِينَمَا يَسْمَعُونَ يَأْتِي الشَّيْطَانُ لِلْوَقْتِ وَيَنْزِعُ الْكَلِمَةَ الْمَزْرُوعَةَ فِي قُلُوبِهِمْ. (مرقس 4: 15)
ويقصد بها: الإيمان.

فَوَقَعَتْ دَهْشَةٌ عَلَى الْجَمِيعِ وَكَانُوا يُخَاطِبُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً قَائِلِينَ: «مَا هَذِهِ الْكَلِمَةُ! لأَنَّهُ بِسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ يَأْمُرُ الأَرْوَاحَ النَّجِسَةَ فَتَخْرُجُ». (لوقا 4: 36)
ويقصد بها: الدين.

لَكِنْ لِكَيْ تَتِمَّ الْكَلِمَةُ الْمَكْتُوبَةُ فِي نَامُوسِهِمْ: إِنَّهُمْ أَبْغَضُونِي بِلاَ سَبَبٍ. (يو 15: 25)
ويقصد بها: النبوءة.

إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ. (يو 10: 35)
وَكَانَتْ كَلِمَةُ اللهِ تَنْمُو وَعَدَدُ التَّلاَمِيذِ يَتَكَاثَرُ جِدّاً فِي أُورُشَلِيمَ وَجُمْهُورٌ كَثِيرٌ مِنَ الْكَهَنَةِ يُطِيعُونَ الإِيمَانَ. (أع 6: 7)
وَأَمَّا كَلِمَةُ اللهِ فَكَانَتْ تَنْمُو وَتَزِيدُ. (أع 12: 24)
لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً. (كولوسي 3: 16)
ويقصد بها: رسالة الله ودينه.

لاَ تَخْرُجْ كَلِمَةٌ رَدِيَّةٌ مِنْ أَفْوَاهِكُمْ (أفسس 4: 29)
ويقصد بها: كلمة كما هي.

«أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ إِنْ كَانَتْ عِنْدَكُمْ كَلِمَةُ وَعْظٍ لِلشَّعْبِ فَقُولُوا». (أع 13: 15)
ويقصد بها: خُطْبَة.

3- جاءت بمعنى "كلام" خيرٌ أو شرٌ:

بَلْ لِيَكُنْ كَلاَمُكُمْ: نَعَمْ نَعَمْ لاَ لاَ. وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مِنَ الشِّرِّيرِ. (متى 5: 37)
وَالْكلاَمُ الَّذِي تَسْمَعُونَهُ لَيْسَ لِي بَلْ لِلآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي. (يو 14: 24)
قَدِّسْهُمْ فِي حَقِّكَ. كلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ. (يو 17: 17)
لأَنَّهُ يَقُولُ: «الرَّسَائِلُ ثَقِيلَةٌ وَقَوِيَّةٌ، وَأَمَّا حُضُورُ الْجَسَدِ فَضَعِيفٌ وَالْكَلاَمُ حَقِيرٌ». (2 كو 10: 10)
وَهَذَا هُوَ الْمَثَلُ: الزَّرْعُ هُوَ كَلاَمُ اللهِ (لوقا 8: 11)

4- وبمعنى "قول":

فَأَخَذُوا الْفِضَّةَ وَفَعَلُوا كَمَا عَلَّمُوهُمْ فَشَاعَ هَذَا الْقَوْلُ عِنْدَ الْيَهُودِ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. (متى 28: 15)
لِيَتِمَّ قَوْلُ إِشَعْيَاءَ النَّبِيِّ: «يَا رَبُّ مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ؟» (يو 12: 38)
لِيَتِمَّ الْقَوْلُ الَّذِي قَالَهُ: «إِنَّ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لَمْ أُهْلِكْ مِنْهُمْ أَحَداً». (يو 18: 9)

5- وبمعنى "خبر":

فَذَاعَ الْخَبَرُ عَنْهُ أَكْثَرَ. فَاجْتَمَعَ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ لِكَيْ يَسْمَعُوا وَيُشْفَوْا بِهِ مِنْ أَمْرَاضِهِمْ. (لوقا 5: 15)
وَخَرَجَ هَذَا الْخَبَرُ عَنْهُ فِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ وَفِي جَمِيعِ الْكُورَةِ الْمُحِيطَةِ. (لوقا 7: 17)
فَسُمِعَ الْخَبَرُ عَنْهُمْ فِي آذَانِ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ (أع 11: 22)

6- وبمعنى "أمر":

وَلَيْسَتْ خَلِيقَةٌ غَيْرَ ظَاهِرَةٍ قُدَّامَهُ، بَلْ كُلُّ شَيْءٍ عُرْيَانٌ وَمَكْشُوفٌ لِعَيْنَيْ ذَلِكَ الَّذِي مَعَهُ أَمْرُنَا. (عب 4: 13)

وبذلك فإن لفظتي "العقل" مرفوضتان كترجمة في علم اللغة.

يقول المفسر ألبرت بارنرز:
استخدم اليهود هذا اللقب وطبقوه على المسيح المنتظر. وأطلقوا عليه في كتاباتهم تعبير "ميمارا" أي "الكلمة" (كلمة الله) ...........

استخدمه اليهود الذين تفرقوا بين الأمم خاصة اليهود الذين كانوا مطلعين على الفلسفة اليونانية.

استخدمه أتباع "بلاتو" بين اليونان ليشير إلى الأقنوم (الشخص) الثاني في الثالوث. والكلمة اليونانية كانت νοῦς nous التي تعني mind أي "عقل" وطبقوها على الأقنوم الثاني، ولكن قيل أن هذا "العقل" أو "الكلمة" أو "الفكر" هو خاص بالأقنوم الأول من الثالوث (أي أقنوم الآب).
ثم اتسع استخدام التعبير بين اليهود والأمميين قبل أن يكتب يوحنا إنجيله، ومن اليقين أن المسيحيين طبقوه على الأقنوم الثاني في الثالوث (أي أقنوم الابن) سواء كان هذا التعبير مقتبس من اليهودية أو الوثنية. ومن المهم أن معنى هذا التعبير لابد أنه استقر على يد رجل ملهم، وطبقًا للقديس يوحنا كما جاء في بداية إنجيله كان من الصعوبة بمكان أن يقرر بوضوح العقيدة الحقيقية بشأن هذا التعبير "اللوجوس"
من الممكن أن أفكار ومباديء أتباع الديانة Gnosticism قد بدأت في الانتشار قبل عصر القديس يوحنا. كانوا طائفة شرقية وكانت "الكلمة" the Word هي إحدى القوى الطبيعية المنبثقة عن الإله الخالق، وهذا التعبير تم تطبيقه على يسوع المسيح. ولما كانت هذه العقيدة بدأت تنتشر، فكان من المهم جدًا للقديس يوحنا أن يضع الحقيقة بشأن التعبير "اللوجوس". وتم هذا بطريقة ما لتلغي أي شكٍ في مغزى هذا التعبير.

وديانة Gnosticism هي ديانة شرقية تدعو لإطلاق القيم الروحية وقد اعتبرتها الكنائس المسيحية هرطقة.

ويعترض آدم كلارك على استخدام لفظة "الكلمة" the Word إذ أن التعبير يحمل معانٍ كثيرة أخر. ويقول أن التعبير اسم عَلَمٍ، واسم العلم لا يترجم وكان من المفروض أن تكتب كما هي "اللوجوس" Logos. ثم يقول:

لم يستعر يوحنا هذا التعبير من كتابات بلاتو، كما يتخيل البعض. ولكنه أخذه من مخطوطات العهد القديم ومن كتابات قدماء اليهود اللاحقة. نعم لقد ذكر أتباع بلاتو تعبير اللوجوس كما يلي: "به، الموجود الأزلي، خُلِقَت الأشياء كلها". ولكن لأن الفلاسفة Plato و Pythagoras و Zeno وآخرون سافروا واختلطوا باليهود، فمن المنطقي أن نفترض أنهم استعاروا منهم هذا التعبير........

يقول المرجع المسيحي العالمي Vincent's Word Studies أن الفيلسوف فيللو الذي عاصر المسيح استخدم تعبير "اللوجوس" الذي يكشف به الله عن نفسه ويحكم به العالم. ويشرح المرجع أن هذه الفلسفة انتشرت بدءً من الإسكندرية في مصر. ثم يقول المرجع:

إن مفاهيم القديس يوحنا وتعبيراته قد تلونت بهذه المؤثرات التي سبقته. فخلال إقامته في أفسس لابد انه كان على معرفة بآراء ومصطلحات العقيدة الإسكندرانية.

تقول دائرة المعارف الكاثوليكية:

كلمة "لوجوس" هو مصطلح في اللاهوت المسيحي من اللغة اليونانية يصف "كلمة الله" أو "الأقنوم الثاني" في الثالوث المقدس. وقد اعتمد القديس يوحنا هذا المصطلح وتبناه، ومن قبله استخدمه اليونان واليهود وعبروا به عن مفاهيم دينية التي، تحت عناوين متعددة، قد فرضت تأثيرًا مؤكدًا على اللاهوت المسيحي.
إن التشابه (بين الفلسفة ومعتقدات اليهود من جهة واللوجوس المسيحي من جهة أخرى) يشير إلى الطريقة التي دخل بها هذا المعتقد إلى اللاهوت المسيحي.
إن يوحنا يعيد صياغة الفكرة وينقلها (من العهد القديم)

http://www.newadvent.org/cathen/09328a.htm

ومع اعتراف المراجع المسيحية العالمية بتأثر كاتب إنجيل يوحنا باليهود وبالفلسفة وبالفكر الوثني وعدم ذكرهم لأي إلهام بالمرة، تعالوا نقرأ:

فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ.

تترجمها نسخة The NET BIBLE كالتالي:


1:1 In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was fully God.

"وكانت الكلمة إلهًا كاملًا" أو "وكان الكلمة الله" (والأولى خطأ في الترجمة وخطأ عقائدي لأنه لا يوجد ما يسمى بـ "إله كامل أو إله غير كامل" والأخيرة ترجمة غير موثوق بها كما سترى)

تقول نسخة The NET BIBLE:

"وكان الكلمة الله تمامًا." (الكلمة هنا مذكر ويعبر عنها بالضمير He)

أو "وما الله كان، الكلمة كانللعبارة التي في محل رفع الموجودة قبل فعل معدل أن تترجم بالتعريف وترى ذلك أفضل. كذلك لا تتعامل قاعدة كولويل مع احتمالية ثالثة وهي أن الاسم الموجود في العبارة قد يكون له فارق نوعي دقيق بدرجة أكثر عند وضعه قبل الفعل. وينعكس المعنى المعرف في الترجمة التي تقول "وكان الكلمة الله".
ومن وجهة نظر فنية أنه من الأفضل أن نرى معنى كيفي لكلمة qeov في يوحنا 1: 1. إن ترجمات مثل NEB و REB و Moffat تساعد في فهم المعنى في يو 1: 1، أن الكلمة كان إلهي" هي الترجمة الأدق، لتدل على أن كل صفة كانت لله في الجوهر، كذلك كانت للكلمة.
هذه النقطة تجاه وحدة الجوهر بين الآب والابن هي بدون التفريق بين الأقانيم. ولكن في إستطلاع رأي لعدد من متحدثي اللغة الإنجليزية الأصليين، كان لدى بعضهم تعليم لاهوتي لم يكن عند البعض الآخر، فاستنتج محررو النسخة أن المعنى الدقيق الذي تعكسه عبارة "ما الله كان، الكلمة كانكما قرأتَ أعلاه) لأنها ربما تعكس المعنى الذي يفهمه القاريء الإنجليزي متوسط المستوى وهو أن اللوجوس (الذي "صار جسدًا وحل بيننا" يو 1: 14 ثم تم تحديده في الإنجيل الرابع ليكون يسوع) هو واحد في الجوهر مع الله الآب بينما يتميز في الأقنوم عن الله الآب ........ إن التشبيه في يوحنا 1: 1 لا يساوي "الكلمة" بأقنوم الآب، ولكنه يؤكد أن الكلمة (أقنوم الابن) والله (أقنوم الآب) واحد في الجوهر.

http://www.bible.org/page.asp?page_id=2579

إذن فالعبارة هي:

"وكان الكلمة إلهي" ................. أو

"وما الله كان، الكلمة كان".......... أو

"وكان الكلمة إلهًا كاملًا"

والترجمة الأولى هي الأدق!!!

لذلك ترجمتها نسخة DIAGLOT (موقع أونلينبيبل) كالتالي:

In a beginning was the Word, and the Word was with the God, and a god was the Word.

في البدأ كان الكلمة، وكان الكلمة مع الله، [SIZE=5]وكان الكلمة إلهًا.


لهذه الأسباب، لا تثبت العبارة شيئًا في ألوهية المسيح.

يتبع
[/CENTER]
05-29-2005, 04:28 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - بواسطة ضيف - 05-29-2005, 02:55 PM,
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - بواسطة zaidgalal - 05-29-2005, 04:28 PM
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - بواسطة ضيف - 05-31-2005, 10:39 AM,
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - بواسطة ضيف - 05-31-2005, 02:54 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  تلفيق النبؤات : كيف لفق كتبة الاناجيل نبؤات تتنبأ عن يسوع رغم انف النصوص اليهودية سواح 150 36,029 05-28-2013, 03:35 PM
آخر رد: ABDELMESSIH67
  المسيح في التلمود ((الراعي)) 4 1,559 02-13-2013, 11:59 PM
آخر رد: الصفي
  نعم اقدم وثائق مسيحية تثبت صلب يسوع الناصرى ومحمد ابيونى كافر الزنديق 5 1,722 05-17-2012, 03:01 PM
آخر رد: JOHN DECA
  يسوع خارج العھد الجديد coptic eagle 16 3,529 05-02-2012, 02:44 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  منهج الحوار في القرآن الكريم فارس اللواء 12 2,535 02-23-2012, 10:32 PM
آخر رد: فارس اللواء

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 14 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS