{myadvertisements[zone_1]}
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟
المتمرد غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 260
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #375
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟

[SIZE=6]انظروا كيف سيسحب زيد (أبو فاصلة) جوابه مرة أخرى !!!

كان جوابه بالنسبة لـ "الكلمة" يتلخص بأن هذا اللفظ أتى بأكثر من معنى في الإنجيل ، مما ينفي معناها المقصود في يوحنا 1 : 1

كان جواب زيد (أبو فاصلة) الآتي:


[QUOTE]تعالوا أيها الزملاء الأعزاء لننظر في المعاني اللغوية التي لا تعرف المجاملة:
2- ترجمت لوجوس إلى "كلمة":
وَهَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ عَلَى الطَّرِيقِ: حَيْثُ تُزْرَعُ الْكَلِمَةُ َحِينَمَا يَسْمَعُونَ يَأْتِي الشَّيْطَانُ لِلْوَقْتِ وَيَنْزِعُ الْكَلِمَةَ الْمَزْرُوعَةَ فِي قُلُوبِهِمْ. (مرقس 4: 15)
ويقصد بها: الإيمان.

فَوَقَعَتْ دَهْشَةٌ عَلَى الْجَمِيعِ وَكَانُوا يُخَاطِبُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً قَائِلِينَ: «مَا هَذِهِ الْكَلِمَةُ! لأَنَّهُ بِسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ يَأْمُرُ الأَرْوَاحَ النَّجِسَةَ فَتَخْرُجُ». (لوقا 4: 36)
ويقصد بها: الدين.

لَكِنْ لِكَيْ تَتِمَّ الْكَلِمَةُ الْمَكْتُوبَةُ فِي نَامُوسِهِمْ: إِنَّهُمْ أَبْغَضُونِي بِلاَ سَبَبٍ. (يو 15: 25)
ويقصد بها: النبوءة.

إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ. (يو 10: 35)
وَكَانَتْ كَلِمَةُ اللهِ تَنْمُو وَعَدَدُ التَّلاَمِيذِ يَتَكَاثَرُ جِدّاً فِي أُورُشَلِيمَ وَجُمْهُورٌ كَثِيرٌ مِنَ الْكَهَنَةِ يُطِيعُونَ الإِيمَانَ. (أع 6: 7)
وَأَمَّا كَلِمَةُ اللهِ فَكَانَتْ تَنْمُو وَتَزِيدُ. (أع 12: 24)
لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً. (كولوسي 3: 16)
ويقصد بها: رسالة الله ودينه.

لاَ تَخْرُجْ كَلِمَةٌ رَدِيَّةٌ مِنْ أَفْوَاهِكُمْ (أفسس 4: 29)
ويقصد بها: كلمة كما هي.

«أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ إِنْ كَانَتْ عِنْدَكُمْ كَلِمَةُ وَعْظٍ لِلشَّعْبِ فَقُولُوا». (أع 13: 15)
ويقصد بها: خُطْبَة.

3- جاءت بمعنى "كلام" خيرٌ أو شرٌ:

بَلْ لِيَكُنْ كَلاَمُكُمْ: نَعَمْ نَعَمْ لاَ لاَ. وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مِنَ الشِّرِّيرِ. (متى 5: 37)
وَالْكلاَمُ الَّذِي تَسْمَعُونَهُ لَيْسَ لِي بَلْ لِلآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي. (يو 14: 24)
قَدِّسْهُمْ فِي حَقِّكَ. كلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ. (يو 17: 17)
لأَنَّهُ يَقُولُ: «الرَّسَائِلُ ثَقِيلَةٌ وَقَوِيَّةٌ، وَأَمَّا حُضُورُ الْجَسَدِ فَضَعِيفٌ وَالْكَلاَمُ حَقِيرٌ». (2 كو 10: 10)
وَهَذَا هُوَ الْمَثَلُ: الزَّرْعُ هُوَ كَلاَمُ اللهِ (لوقا 8: 11)

4- وبمعنى "قول":

فَأَخَذُوا الْفِضَّةَ وَفَعَلُوا كَمَا عَلَّمُوهُمْ فَشَاعَ هَذَا الْقَوْلُ عِنْدَ الْيَهُودِ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. (متى 28: 15)
لِيَتِمَّ قَوْلُ إِشَعْيَاءَ النَّبِيِّ: «يَا رَبُّ مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ؟» (يو 12: 38)
لِيَتِمَّ الْقَوْلُ الَّذِي قَالَهُ: «إِنَّ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لَمْ أُهْلِكْ مِنْهُمْ أَحَداً». (يو 18: 9)

5- وبمعنى "خبر":

فَذَاعَ الْخَبَرُ عَنْهُ أَكْثَرَ. فَاجْتَمَعَ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ لِكَيْ يَسْمَعُوا وَيُشْفَوْا بِهِ مِنْ أَمْرَاضِهِمْ. (لوقا 5: 15)
وَخَرَجَ هَذَا الْخَبَرُ عَنْهُ فِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ وَفِي جَمِيعِ الْكُورَةِ الْمُحِيطَةِ. (لوقا 7: 17)
فَسُمِعَ الْخَبَرُ عَنْهُمْ فِي آذَانِ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ (أع 11: 22)

6- وبمعنى "أمر":

وَلَيْسَتْ خَلِيقَةٌ غَيْرَ ظَاهِرَةٍ قُدَّامَهُ، بَلْ كُلُّ شَيْءٍ عُرْيَانٌ وَمَكْشُوفٌ لِعَيْنَيْ ذَلِكَ الَّذِي مَعَهُ أَمْرُنَا. (عب 4: 13)

وبذلك فإن لفظتي "العقل
-----------------------------------------------------------







دائما يا ناس استخدموا مع المسلم نفس الأسلوب ، وصدقوني سيصمت أو يتهرب أو يبدأ بالشتم أو يتجاهل الموضوع أساسا :23:

دائما قولوا للمسلم: هيا لنكيل بنفس المكيال ونطبق نفس المنطق على آيات قرآنك ، وانظروا كيف سيكون في الهزيمة كالغزال ;)

والآن لنبدأ بالخوض في آيات قرآنية معينة بنفس المنطق الذي طرحه أبو الفواصل :9:


لنبدأ باسم المسيح :h:

نريد مثلا أن نعرف معنى كلمة (الهدى)

فيقول المسلم: معنى الهدى في هنا هو القرآن وأنه ولا غبار على هذا الكلام لأنه واضح وضوح الشمس

فنتبع منطق زيد (أبو فاصلة) ونفتح القرآن ونخرج منه كل الآيات التي تحتوي على كلمة (الهدى) ومشتقاتها ، فنقول أن نفس الكلمة أتت بمعنى:

الثبات‏:‏ {اهدنا الصراط المستقيم} ‏.‏
والبيان‏:‏ {أولئك على هدى من ربهم} ‏.‏
والدين‏:‏ {إن الهدى هدى الله} ‏.‏
والإيمان‏:‏ {ويزيد الله الذين اهتدوا هدى} ‏.‏
والدعاء‏:‏ {ولكل قوم هاد} ‏.‏
{هل لك إلى أن تزكى} {وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا} ‏.‏
وبمعنى الرسل والكتب‏:‏ {فإما يأتينكم مني هدى} ‏.‏
والمعرفة‏:‏ {وبالنجم هم يهتدون} ‏.‏
وبمعنى النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى} ‏.‏
وبمعنى القرآن‏:‏ {ولقد جاءهم من ربهم الهدى}
والتوراة {ولقد آتينا موسى الهدى} ‏.‏
والاسترجاع‏: {وأولئك هم المهتدون} ‏.‏
والحجة‏:‏ لا يهدي القوم الظالمين بعد قوله تعالى {ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه} أي لا يهديهم حجة‏.‏
والتوحيد‏:‏ {إن نتبع الهدى معك} ‏.‏
والسنة‏:‏ {فبهداهم اقتده} ‏.‏
{وإنا على آثارهم مهتدون} ‏.‏
والإصلاح‏:‏ {إن الله لا يهدي كيد الخائنين} ‏.‏
والإلهام‏:‏ {أعطى كل شيء خلقه ثم هدى} ‏:‏ أي ألهم المعاش‏.‏
والتوبة‏:‏ {إنا هدنا إليك} ‏.‏
والإرشاد‏:‏ {أن يهديني سواء السبيل} ‏.‏


وشتااااااااااان ما بين كل هذه المعاني ، مع أن الكلمة المطروحة هي نفس الكلمة لم تتغير أبدا :23:

ومن هنا نستنتج بأن معنى (الهدى) في الآية المطروحة قيد النقاش "ولقد جاءهم من ربهم الهدى" لا تعني القرآن ، وأن القرآن متناقض !!!

هذا ما فعله زيد (أبو فواصل) بالنسبة للفظ "الكلمة" :no2:




أضرب لكم مثالا آخرا يا أعزائي :9:

نريد مثلا أن نعرف معنى كلمة (سوء)

فيأتي المسلم ويقول: المعنى هنا هو البرص ، وأنه لا غبار على هذا الكلام لأنه واضح وضوح الشمس

فنتبع منطق زيد (أبو فاصلة) ونفتح القرآن ونخرج منه كل الآيات التي تحتوي على كلمة (سوء) ومشتقاتها ، فنقول أن نفس الكلمة أتت بمعنى:

الشدة‏:‏ {يسومونكم سوء العذاب} ‏.‏
والعقر‏:‏ {ولا تمسوها بسوء} ‏.‏
والونى‏:‏ {ما جزاء من أراد بأهلك سوءا} ً‏.‏
{ما كان أبوك أمرا سوء} ‏.‏
والبرص‏:‏ {بيضاء من غير سوء} ‏.‏
والعذاب‏:‏ {إن الخزي اليوم والسوء} ‏.‏
والشرك‏:‏ {ما كنا نعمل من سوء} ‏.‏
والشتم‏:‏ {لا يحب الله الجهر بالسوء} ‏.‏
وألسنتهم بالسوء‏.‏
والذنب‏:‏ {يعملون السوء بجهالة} ‏.‏
وبمعنى بئس‏:‏ {ولهم سوء الدار} ‏.‏
والضر‏:‏ {ويكشف السوء} ‏.‏
{وما مسنى السوء} ‏.‏
والقتل والهزيمة‏:‏ {لم يمسسهم سوء} ‏.‏


وشتااااااااااان ما بين كل هذه المعاني ، مع أن الكلمة المطروحة هي نفس الكلمة لم تتغير أبدا :23:

ومن هنا نستنتج بأن معنى (السوء) في الآية المطروحة قيد النقاش "بيضاء من غير سوء" لا تعني البرص ، وأن القرآن متناقض !!!


هذا ما فعله زيد (أبو فواصل) بالنسبة للفظ "الكلمة" :no2:




أضرب لكم مثالا آخرا أعزائي :9:

نريد مثلا أن نعرف معنى كلمة (الصلاة) على النبي

يأتي المسلم ويقول: المعنى هنا هو الرحمة والاستغفار ، وأنه لا غبار على هذا الكلام لأنه واضح وضوح الشمس

فنتبع منطق زيد (أبو فاصلة) ونفتح القرآن ونخرج منه كل الآيات التي تحتوي على كلمة (الصلاة) ومشتقاتها ، فنقول أن نفس الكلمة أتت بمعنى:

الصلوات الخمس‏: يقيمون الصلاة‏.‏
وصلاة العصر:‏ يحبسونهما من بعد الصلاة‏.‏
وصلاة الجمعة‏:‏ {إذا نودي للصلاة} ‏.‏
والجنازة‏:‏ ولاتصل على أحد منهم‏.‏
والدعاء‏:‏ {وصل عليهم} ‏.‏
والدين‏:‏ أصلواتك تأمرك‏.‏
والقراءة‏:‏ {ولا تجهر بصلاتك} ‏.‏
والرحمة والاستغفار‏:‏ {إن الله وملائكته يصلون على النبي} ‏.‏
ومواضع الصلاة‏:‏ {وصلوات ومساجدْ} ‏.‏
لا تقربوا الصلاة‏.‏


وشتااااااااااان ما بين كل هذه المعاني ، مع أن الكلمة المطروحة هي نفس الكلمة لم تتغير أبدا :23:

ومن هنا نستنتج بأن معنى (الصلاة) في الآية المطروحة قيد النقاش " إن الله وملائكته يصلون على النبي " لا تعني الرحمة والاستغفار ، وأن القرآن متناقض !!!

هذا ما فعله زيد (أبو فواصل) بالنسبة للفظ "الكلمة" :no2:




أضرب لكم مثالا آخرا أعزائي :9:

نريد مثلا أن نعرف معنى كلمة (الرحمة) الله هم فيها خالدون

يأتي المسلم ويقول: المعنى هنا هو الجنة ، وأنه لا غبار على هذا الكلام لأنه واضح وضوح الشمس

فنتبع منطق زيد (أبو فاصلة) ونفتح القرآن ونخرج منه كل الآيات التي تحتوي على كلمة (الرحمة) ومشتقاتها ، فنقول أن نفس الكلمة أتت بمعنى:

الإسلام‏:‏ {يختص برحمته من يشاء} ‏.‏
والإيمان‏:‏ {وآتاني رحمة من عنده} ‏.‏
والجنة‏:‏ {ففي رحمة الله هم فيها خالدون} ‏.‏
والمطر‏:‏ {بشراً بين يدي رحمته} ‏.‏
والنعمة‏:‏ {ولولا فضل الله عليكم ورحمته} ‏.‏
والنبوة‏:‏ {أم عندهم خزائن رحمة ربك} ‏.‏
{أهم يقسمون رحمة ربك} ‏.‏
والقرآن‏:‏ {قل بفضل الله وبرحمته} ‏.‏
والرزق‏:‏ {خزائن رحمة ربي} ‏.‏
والنصر والفتح‏:‏ {إن أراد بكم سوءاً أوأراد بكم رحمة} ‏.‏
والعافية‏:‏ {أو أرادني برحمة} ‏.‏
والمودة‏:‏ {رأفة ورحمة} ‏.‏
رحماء بينهم‏.‏
والسعة‏:‏ {تخفيف من ربكم ورحمة} ‏.‏
والمغفرة‏:‏ {كتب على نفسه الرحمة} ‏.‏
والعصمة‏:‏ {لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم} ‏.‏


وشتااااااااااان ما بين كل هذه المعاني ، مع أن الكلمة المطروحة هي نفس الكلمة لم تتغير أبدا :23:

ومن هنا نستنتج بأن معنى (الرحمة) في الآية المطروحة قيد النقاش "ففي رحمة الله هم فيها خالدون" لا تعني الجنة ، وأن القرآن متناقض !!!

هذا ما فعله زيد (أبو فواصل) بالنسبة للفظ "الكلمة" :no2:




أضرب لكم مثالا آخرا أعزائي :9:

نريد مثلا أن نعرف معنى كلمة (الفتنة)

يأتي المسلم ويقول: المعنى هنا هو العبرة ، وأنه لا غبار على هذا الكلام لأنه واضح وضوح الشمس

فنتبع منطق زيد (أبو فاصلة) ونفتح القرآن ونخرج منه كل الآيات التي تحتوي على كلمة (الفتنة) ومشتقاتها ، فنقول أن نفس الكلمة أتت بمعنى:

الشرك‏:‏ {والفتنة أشد من القتل} ‏.‏
حتى لا تكون فتنة‏.‏
والإضلال‏:‏ وابتغاء الفتنة والقتل‏:‏ {أن يفتنكم الذي كفروا‏} .‏
والصد‏:‏ {واحذروهم أن يفتنوك} ‏.‏
والضلالة‏:‏ {ومن يرد الله فتنته} ‏.‏
والمعذرة‏:‏ {ثم لم تكن فتنتهم}
والقضاء‏:‏ إن هي غلا فتنتك‏.‏
والإثم‏:‏ {ألا في الفتنة سقطوا} ‏.‏
والمرض‏:‏ {يفتنون في كل عام} ‏.‏
والعبرة‏:‏ {لا تجعلنا فتنة} ‏.‏
والعقوبة‏:‏ {أن تصيبهم فتنة} ‏.‏
والاختبار‏:‏ {ولقد فتنا الذين من قبلهم} ‏.‏
والعذاب‏:‏ {جعل فتنة الناس كعذاب الله} ‏.‏
والإحراق‏:‏ {يوم هم على النار يفتنون} ‏.‏
والجنون‏:‏ {بأيكم المفتون} ‏.‏


وشتااااااااااان ما بين كل هذه المعاني ، مع أن الكلمة المطروحة هي نفس الكلمة لم تتغير أبدا :23:

ومن هنا نستنتج بأن معنى (الفتنة) في الآية المطروحة قيد النقاش "لا تجعلنا فتنة" لا تعني العبرة ، وأن القرآن متناقض !!!

هذا ما فعله زيد (أبو فواصل) بالنسبة للفظ "الكلمة" :no2:




أضرب لكم مثالا آخرا أعزائي :9:

نريد مثلا أن نعرف معنى كلمة (الروح)

يأتي المسلم ويقول: المعنى هنا هو الوحي ، وأنه لا غبار على هذا الكلام لأنه واضح وضوح الشمس

فنتبع منطق زيد (أبو فاصلة) ونفتح القرآن ونخرج منه كل الآيات التي تحتوي على كلمة (الروح) ومشتقاتها ، فنقول أن نفس الكلمة أتت بمعنى:

الأمر‏:‏ وروح منه
والوحي‏:‏ {ينزل الملائكة بالروح} ‏.
والقرآن‏:‏ {أوحينا إليك روحاً من أمرنا} ‏.‏
والرحمة‏:‏ {وأيدهم بروح منه} ‏.‏
والحياة‏:‏ {فروح وريحان} ‏.‏
وجبريل‏:‏ {فأرسلنا إليها روحنا} ‏.‏
{نزل به الروح الأمين} ‏.‏
وملك عظيم‏:‏ يوم يقوم الروح‏.‏
وجيش من الملائكة‏:‏ {تنزل الملائكة والروح فيها} ‏.‏
وروح البدن‏:‏ {ويسألونك عن الروح} ‏.‏


وشتااااااااااان ما بين كل هذه المعاني ، مع أن الكلمة المطروحة هي نفس الكلمة لم تتغير أبدا :23:

ومن هنا نستنتج بأن معنى (الروح) في الآية المطروحة قيد النقاش " ينزل الملائكة بالروح" لا تعني الوحي ، وأن القرآن متناقض !!!

هذا ما فعله زيد (أبو فواصل) بالنسبة للفظ "الكلمة" :no2:




أضرب لكم مثالا آخرا أعزائي :9:

نريد مثلا أن نعرف معنى كلمة (القضاء) ربك ألا تعبدوا إلا إياه

يأتي المسلم ويقول: المعنى هنا هو الوصية ، وأنه لا غبار على هذا الكلام لأنه واضح وضوح الشمس

فنتبع منطق زيد (أبو فاصلة) ونفتح القرآن ونخرج منه كل الآيات التي تحتوي على كلمة (القضاء) ومشتقاتها ، فنقول أن نفس الكلمة أتت بمعنى:

الفراغ‏:‏ {فإذا قضيتم مناسككم} ‏.‏
والأمر‏:‏ {إذا قضى أمراً} ‏.‏
والأجل‏:‏ {فمنهم من قضى نحبه} ‏.‏
والفصل‏:‏ {لقضي الأمر بيني وبينكم} ‏.‏
والمضي‏:‏ {ليقضي الله أمراً كان مفعولاً} ‏.‏
والهلاك‏:‏ {لقضي إليهم أجلهم} ‏.‏
والوجوب‏:‏ قضي الأمر
والإبرام‏:‏ في نفس يعقوب قضاها‏.‏
والإعلام‏:‏ {وقضينا إلى بني إسرائيل} ‏.‏
والوصية‏:‏ {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه} ‏.‏
والموت‏:‏ فقضى عليه‏.‏
والنزول‏:‏ {فلما قضينا عليه الموت} ‏.‏
والخلق‏:‏ {فقضاهن سبع سموات‏} .‏
والفعل‏:‏ {كلا لما يقض ما أمره} ‏:‏ يعني حقاً لم يفعل‏.‏
والعهد‏:‏ {إذ قضينا إلى موسى الأمر} ‏.‏


وشتااااااااااان ما بين كل هذه المعاني ، مع أن الكلمة المطروحة هي نفس الكلمة لم تتغير أبدا :23:

ومن هنا نستنتج بأن معنى (القضاء) في الآية المطروحة قيد النقاش "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه" لا تعني الوصية ، وأن القرآن متناقض !!!

هذا ما فعله زيد (أبو فواصل) بالنسبة للفظ "الكلمة" :no2:




أضرب لكم مثالا آخرا أعزائي :9:

نريد مثلا أن نعرف معنى كلمة (الذكر) وإنا له لحافظون

يأتي المسلم ويقول: المعنى هنا هو القرآن ، وأنه لا غبار على هذا الكلام لأنه واضح وضوح الشمس

فنتبع منطق زيد (أبو فاصلة) ونفتح القرآن ونخرج منه كل الآيات التي تحتوي على كلمة (الذكر) ومشتقاتها ، فنقول أن نفس الكلمة أتت بمعنى:

ذكر اللسان‏:‏ {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} ‏.‏
وذكر القلب‏:‏ ذكروا الله {فإذا أمنتم فاذكروا الله} ‏.‏
والظة‏:‏ {فلما نسوا ما ذكروا به} وذكر فإن الذكرى‏.‏
والبيان‏:‏ {أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم} ‏.‏
والحديث‏:‏ {اذكرني عند ربك} ‏:‏ أي حدثه بحالي‏.‏
والقرآن‏:‏ {ومن أعرض عن ذكري} {ما يأتيهم من ذكر} ‏.‏
والتوراة‏:‏ {فاسألوا أهل الذكر} ‏.‏
والخبر‏:‏ {سأتلو عليكم منه ذكراً} ‏.‏
والشرف‏:‏ {وإنه لذكر لك} ‏.‏
والعيب‏:‏ {أهذا الذي يذكر آلهتكم} ‏.‏
واللوح المحفوظ‏:‏ {من بعد الذكر} ‏.‏
والثناء‏:‏ {وذكروا الله كثيراً} ‏.‏
والوحي‏:‏ {فالتاليات ذكراً} ‏.‏
والرسول‏:‏ ذكراً رسولاً‏.‏
والصلاة‏:‏ {ولذكر الله أكبر} ‏.‏
وصلاة الجمعة‏:‏ {فاسعوا إلى ذكر الله} ‏.‏
وصلاة العصر‏:‏ {عن ذكر ربي} ‏.‏


وشتااااااااااان ما بين كل هذه المعاني ، مع أن الكلمة المطروحة هي نفس الكلمة لم تتغير أبدا :23:

ومن هنا نستنتج بأن معنى (الذكر) في الآية المطروحة قيد النقاش "إنا نحن أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون" لا تعني الوصية ، وأن القرآن متناقض !!!

هذا ما فعله زيد (أبو فواصل) بالنسبة للفظ "الكلمة" :no2:





روح نام يا زيد ، يلا حبيبي !!!

قال فاصلة قال :lol:






05-29-2005, 10:47 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - بواسطة ضيف - 05-29-2005, 02:55 PM,
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - بواسطة المتمرد - 05-29-2005, 10:47 PM
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - بواسطة ضيف - 05-31-2005, 10:39 AM,
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - بواسطة ضيف - 05-31-2005, 02:54 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  تلفيق النبؤات : كيف لفق كتبة الاناجيل نبؤات تتنبأ عن يسوع رغم انف النصوص اليهودية سواح 150 38,612 05-28-2013, 03:35 PM
آخر رد: ABDELMESSIH67
  المسيح في التلمود ((الراعي)) 4 1,681 02-13-2013, 11:59 PM
آخر رد: الصفي
  نعم اقدم وثائق مسيحية تثبت صلب يسوع الناصرى ومحمد ابيونى كافر الزنديق 5 1,874 05-17-2012, 03:01 PM
آخر رد: JOHN DECA
  يسوع خارج العھد الجديد coptic eagle 16 3,983 05-02-2012, 02:44 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  منهج الحوار في القرآن الكريم فارس اللواء 12 2,733 02-23-2012, 10:32 PM
آخر رد: فارس اللواء

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS