اقتباس:  الراعي   كتب/كتبت  
وهنا أسألكم سؤلا أين القطع التي نزعها جبريل من لحم محمد في أسطورة شق صدره ؟  
قد تقولن لي تحولت إلى تراب أو ألقاها في الجبل !! حسناً !!

وأقول لكم واين الطست الذهب الذي استخدمه جبريل في هذه العملية ؟  
وهل جاء به من السماء أم من الأرض ؟
وهل تركه على الأرض وأين هو ؟ أم أخذه معه في السماء ؟

وتقول قصة الإسراء والمعراج أن محمد ركب على البراق وهو اشهب ما بين الحمار والبغل وأنه ربطه عند مدخل السجد الأقصى !!
والمسجد الأقصى لم يكن قد بني بعد !!
قد تقولون لي هيكل سليمان ، أقول لكم أنه كان خراب ودمار ولم يبقى فيه سوى حائط المبكى أو ما تسمونه بحائط البراق ، وهو ليس له أبواب أو عوارض فمن اين أتي بهذا الباب ؟؟!!

وإذا كان البراق قد جاء من السماء وقد جاء به جبريل فهل كان في حاجة لكي يربطه في مكان ما ؟؟!!

وهل إذا هرب البراق فإلى أي مكان يذهب السماء التي جاء منها ، أم يتوه في الأرض ؟؟!!

وإذا كان المسلمين في الجنة سيمارسون الجنس دحماً دحماً ، بل وأن قوة نكاح الرجل في الجنة أقوى عشرات المرات من قوة رجال أهل الأرض ، وبالتالي سيفرزون كميات ضخمة من السائل المنوي ، أم أن العملية مجرد وهم ؟؟!!  
بل ويقول الحديث أن الله ينظر من طاقة في سدرة المنتهي لينظر عبيده ويسعد برؤية المؤمنين وهم في هذا النعيم !!!!!!!!!!
فعندما يستحمون فأين يضعون الماء التي تطهروا بها ؟؟  
في الجنة أم تصب على الذين في جهنم ؟؟!!

كما أنهم سيأكلون كميات من الحوم وبقية الفاكهة وغيرها فأين يضعون فضلاتهم ؟؟!!
وأذا قلتم لي أن هذه الفضلات ستتلاشي بطريقة أو أخرى لأن هذه العملية والأكل للمتعة فقط !!

أقول لكم لكم أتقبلون وتتصورون كل ذلك ولا تقبلون وتتصورون أن جزء قطع من جسد المسيح الإنساني المأخوذ من مريم العذراء أن يجعله الله غير موجود بطريقة أو أخرى والله على كل شيء قدير ؟؟؟!!