اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبت
اقتباس:المشكلة ليست في الحدث ، بل في ( فبركته ) ليقرأ بهذا التماثل .
فالنور في الرواية المسيحية خرج من نجم اضاء للمجوس ، هذا النجم استطاع علماء الفلك رصده وتسجيل حركته الغريبة تاريخيا .
بقراءة تاريخية مجردة لما تقول يا نيومان صعب أني أقبل أنك منصف.
تتهم إخبارييّ العرب بالـ "فبركة". بكل بساطة! و دون أن تذكر معاييرك في تحديد الفبركة.
أنا مؤمن بأن النور في رواية الإنجيل حاصل لأني ببساطة مؤمن بالإنجيل لكني لا أملك دليل تاريخي يوثق حدوث النور. لا أملك أكثر من البشائر و هي المصدر الوحيد.
يبدو انني بالغت في تقدير ذكائك لتفهم بالتلميح
فانا لم اتهم اخبارييّ العرب بالفبركة
انا اتهمتك انت بالفبركة
فانت اكتفيت بذكر ان في القصتين هناك نور خرج ، وفاتك المقارنة بين الرواية الاسلامية التي تقول ان النور خرج من فرج آمنة والرواية المسيحية التي تقول ان النور خرج من النجم
اقرأ ما كتبته انت مرة اخرى ( هذا هو الفبركة )
اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبت
الزميل zyadzayed:
الحدث متوقع و طبيعي جدًا. في ميلاد محمد تلازم خروج النور ليضيء قصور بصرى و الشام و في ميلاد المسيح يخرج نور ايضا و يضيء فيروا نجمه في المشرق بحسب رواية الإنجيل. في كلتا الحالتين خرج نور. ما المشكلة؟!.
اقتباس:ثم تعود و تقول لي علماء الفلك و رصدوا سووا؟!
يبدو أنك تستخف فعلا بمن يحاورك يا نيومان.
خالص احترامي لك.
بل هذه حقيقة علمية تاريخية
واذا لم تكن سمعتها عنها فهذه مشكلتك انت وليست مشكلتي انا
انا لا استخف بعقول احد يا سيد ابراهيم ، اذا كنت انت تفعل ، فهذا شيء آخر ( عارف المثل الذي يقول ان الحرامي يعتقد ان الناس كلهم حراميه ) ؟؟؟
خالص وعظيم وجليل تحياتي واحترامي
http://www.kalimatalhayat.com/doctrinef...of_christ_8.htm
وقد بحث العلماء كثيراً في موضوع هذا النجم العجيب، ودقّق الفلكيون في حساب الظهورات الجوية النادرة، ليروا أيّها يجوز اتخاذه تفسيراً لهذا الظهور. وعُلم أن في نحو ذلك التاريخ حدث اقتران في النجوم السيارة، لا يحدث إلا مرة بين مئات السنين. وظن بعضهم أن هذا الاقتران كان دليل المجوس. وعُلم أيضاً أن نجماً خارقاً في لمعانه ظهر في نحو ذلك الزمان، وبقي وقتاً وجيزاً ثم اختفى، فظنّه آخرون أنه نجم المجوس، وزعم غيرهم أنه كان من ذوات الأذناب التي لم يرد خبر ظهور بعضها في التاريخ إلا مرة، خلافاً للبعض الآخر التي لضيق حلقة دورانها، تعود إلى الظهور في فلكنا في مواقيت معلومة. ولكن لا يعرف أحد بالتأكيد شيئاً كافياً عن هذا النجم.
ملحوظة : المرة تلو المرة ، الاخ ابراهيم يتدخل في الموضوعات بالتشكيك في الايمان المسيحي ، ويدافع عن العقيدة الاسلامية اكثر من المسلمين انفسهم .