اقتباس: إلا فهل يمكنكم تفسير تلك الكلمات من المحاور الختيار المحترم في موضوعه بمنتدى اللادينيين تجاه المحاورين المسلمين هناك ؟؟
اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
النعمة الوحيدة التي أنعمها الإسلام على هؤلاء هي الغرور و الاستعلاء و تورّم الذات
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
هذا هو الإفلاس
تحياتي
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
كلام فارغ يدل على تعمّد الاستفزاز نتيجة للإفلاس
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
يبدو أن الكثير من المسلمين لا يعرف كيف يحاور الآخرين ، ربما لأنه تعوّد على مدى 1400 سنة ألا يسمع إلا نفسه .
--------------------------------------------------------------------------------
يكفي هذا الآن .. رغم أن عندي الكثير من الحوارات المتفرقة في هذا المنتدى و غيره ..
هذا ما اقتبسه عني حسام مجدي
نعم
أنا قلت هذا الكلام ، لكن ليته اقتبس مداخلاتهم السابقة و بحّة صوتي و أنا أرجوهم أن يكفوا عن المهاترات .
سأذكر لكم بعض ما ورد في مداخلاتهم ، فتعرفون من الذي صبر و تحمّل الإساءات المتتالية كزخّ المطر .
الموضوع هنا
سأكتب رقم المداخلة و صاحبها و ما احتوته من استفزاز و مهاترات :
رقم 5 للزميل موحد :
اقتباس:ألا تخجل من نفسك
و قمت بالرد عليه في مداخلة رقم 7 و تجاهلت استفزازه .
رقم 9 العاصمي :
[QUOTE]فماذا في كلامك انت يا ختيار تقلد القرآن تقليد سخيفا
رقم 15 موحد :
[QUOTE]مرة أخرى أيها الختيار ألا تخجل من نفسك
رقم 16 الأمين :
[QUOTE]ألا تخجل من نفسك يا ختيار
و في ردي رقم 17 تجاهلت جميع هذه الاستفزازات بل ختمت مداخلتي بإهداء باقة ورد للزميل موحد . أنظروا هنا
ثم وجدت أن هذا التجاهل لا يعطي نتيجة
فأردت تنبيههم أن يتجنبوا هذا الأسلوب ، فكتبت في مداخلة رقم 18 :
[QUOTE]
ثم أقولها لك و لمن تقلّده بقولكم "ألا تخجل من نفسك"
حاولوا أن تحاوروا بأدب
صدقوني المعجزة و الإعجاز هي أن تخاطبوا الناس بأدب و تواضع
طبعاً كلمة "صدقوني" و ما بعدها تتعلق بالزملاء الذين اعتدت على قراءة الاستفزاز في مداخلاتهم .
رقم 20 موحد :
اقتباس:مرة ثالثة أيها الختيار ألا تخجل من نفسك
هل يصبر أحد إلى هنا و لا ينجر إلى وحل المهاترات ؟؟؟
فرددت قائلاً في مداخلة 21 :
[QUOTE]هذا هو أسلوبهم ، لا يجدون ما يقولون فيلعبون على أوتار العاطفة ، يثيرون عاطفة القاريء بردود بعيدة عن العقلانية و أدب الحوار
شيء مؤسف و الله
على كل حال ، أي مداخلة تحوي استفزازا في الأسلوب كأسلوب الزميلين الخجولين سأتجاهله كأنه لم يكن .
هل يمكن أن أوضّح أكثر من هذا ؟
ثم دخل زميل مسلم جديد فكتب في 32 و اسمه _muslim_ إساءات و استفزازات قام المشرف بتحريرها .
ثم دخل زميل مسلم جديد على الساحة يزايد في الاستفزاز و المهاترة فقال في مداخلة رقم 50 :
اقتباس:يا ايها الختيار اتريد ان تاتى بما عجز عن فعله الجبابرة فى الشعر والنثر. يا ايها الختيار مزابل التاريخ ولا تحاول لانك اصلا عاجز.
وانا اقول لك الا تخجل من نفسك
هل يمكن لأحد أن يحتمل كل هذا الاستفزاز دون أن ينجر إليه ؟؟
لقد حاولت جهدي إلى أن تعبت .
فكتبت في مداخلة رقم 56 :
[QUOTE]إلى كل الخجولين
حري بكم أن تخجلوا من أنفسكم حين تعتقدون أن "تبت يدا أبي لهب و تب ما أغنى عنه ماله و ما كسب سيصلى نارا ذات لهب و امرأته حمالة الحطب في جيدها حبل من مسد" هو كلام الله !!!
حري بكم أن تخجلوا و أنتم في الألفية الثالثة أن ترددوا "يمسك السماء أن تقع على الأرض"
حري بكم أن تخجلوا من إله يعصم نبيه في آية و يذكر احتمال قتله في آية أخرى
حري بكم أن تخجلوا من إله يقول أنه خالق كل شيء ثم ينسى و يسمي نفسه شيئاً حين يقول "أي شيءٍ أكبر شهادة قل الله" فهل هو خلق نفسه ؟
قبل أن تتكلموا في عورات الناس واروا عوراتكم
في النهاية أنا لست بحجر ، لقد استفزوني و نجحوا في ذلك ، و لكني لم أعمم في ردي السابق فخصصت كلامي بمن رددوا"ألا تخجل من نفسك" فقلت إلى كل الخجولين .
و أنا ليس بطبعي أن أكتب ردوداً كهذا الرد ، لكنه جاء بعد صبر طويل .
تخيلوا هم بدأوا من المداخلة الخامسة ، يجروني إلى مستوى سيء في الحوار ، و نجحوا في المداخلة 56 .
نعم لقد نفد صبري .
و لكن حاولت أن أعود إلى الحوار العقلاني في مداخلتي رقم 58 فتناولت مداخلة الزميل أمين الذي تكلم عن إعادة كتابة قصة يوسف ، و رددت عليه بطريقة علمية لا عاطفية .
ثم بدأت مداخلتي التالية رقم 60 بقولي :
اقتباس:نبي الإسلام
قلت نبي الإسلام احتراماً له و لمشاعرهم ، قلت لعل و عسى أن يكتفوا بهذا القدر الهائل من المهاترات و يدخلوا في حوار جاد موضوعي .
و لكن هيهات
فكتب الزميل الصارم في 67 يقول :
[QUOTE]السلام على من إتبع الهدى
ليس كل من لبس فرو الأسد بأسد
وليس كل من ينهق بحمار يا ختيار
الأمر أكبر من مجرد رص الكلمات المسروقه من نفس الكتاب الذى تتحداه.
أجمل وأحلى ما فى الموضوع هو إستمراريتك وإصرارك على ما أنت فيه رغم علمك أنك تكذب .
أرجو ألا تتوقف يا ختيار أنت وزملائك فوالله أصبحت متعتى فى قراءه ما تكتبون ليزداد يقينى بأن الإسلام نعمه ما بعدها نعمه.
هل يمكن أن أحتمل أكثر ؟؟
و هل هناك من يلومني إذا رددت بنفس الأسلوب ؟؟؟
أنا أؤمن بمقولة تقول "الحِلم الزائد هو ضعف" ، نعم حاولت أن أكون حليماً ، لكن يبدو أن الأمر لا ينجح مع هؤلاء الزملاء .
فكان ردي على جميع الاستفزازات السابقة و المتراكمة في المداخلة رقم 67 :
اقتباس:النعمة الوحيدة التي أنعمها الإسلام على هؤلاء هي الغرور و الاستعلاء و تورّم الذات
نعم هذه هي المداخلة التي اقتنصها حسام مجدي ليقول لكم أن الختيار لا يحترم محاوريه ، و يشخصن الحوار !!!
كم هو الأمر مؤسف .
منذ المداخلة الخامسة و أنا أُشتَم و أسخّف و يُستهزأ بي ، و عندما أرد بعد ستين مداخلة تعتبرها مثلبة في حقي !!!!
فقط تذكر مقولة نبيك "اهجهم يا حسان و جبريل معك" ، و اقرأ سيرة ابن هشام و احصِ كم مرة حذف ابن هشام أبيا شعر لحسان مبرراً ذلك بقوله "لقد أقذع فيها" .
و لكن هل اكتفوا منّي بذلك ؟؟
فيعود الزميل موحد في مداخلة رقم 73 ليقول :
اقتباس:هذه المرة أقول لك بالشامية مع اني لست شامي " يا ختيار استحي
فرددت عليه في 74 ما اقتبسه الزميل حسام مجدي أيضاً :
[QUOTE]
اقتباس:
هذه المرة أقول لك بالشامية مع اني لست شامي " يا ختيار استحي على حالك "
هذا هو الإفلاس
تحياتي
نعم هو إفلاس و إفلاس شديد ، و كلمة إفلاس ليست شتيمة ، بل وصف لظاهرة حاولت أن يصححوها على طول 60مداخلة ، لكنهم أبوا إلا الاستفزاز و المهاترة .
و استمرت استفزازاتهم و لكن المشرف قام بتحريرها .
و الآن بعد كل هذا .
ما الذي فعله زميلنا حسام مجدي ؟
اقتبس ردودي من 67 و ما بعدها ، و جعلها دليل على أسلوبي !!!
:no:
هل هناك شيء يُقال بعد كل هذا !!!!
أترك الحكم للقراء الكرام .