(04-03-2013, 05:23 PM)رحمة العاملي كتب: انا لم احتج عليك بما في كتبنا بل الزمتك انصافا حتى لا تحتج علينا بما في كتبنا لانك ملزم ساعة ئذ بالاعتراف بافتراء عمر وجوره وظلمه بحسب ما ورد في كتبنا من روايات ليست محل تسليم
( ذلك فرج غصبناه ) أو ( غصبنا عليه ) في رواية اخرى ، وأقصى ما يمكن الدلالة عليه جدلا هو وقوع التزويج عن إكراه وتهديد وافتراء وظلم من خليفتك (الفاروق العادل)
كيف تقرأ وتفهم ؟ والله لا ادري !!
وكل قواعد بحثكم ومبانيكم في الاحاديث والرجال قائمة على موافقة المذهب ولا شيء آخر ولا علاقة لكم بالدليل العقلي او التاريخي
قلتلي بدك برهان عقلي على ما في كتبك ؟
طيب خود حلل عقليا يا بلا عقل
كتبكم تقول أن عمر عندما تزوج من ام كلثوم وهي صبية دون العاشرة وتوفي على اثرها كان عمره 63 سنة .
طيب
تزوج أمير المؤمنين علي (ع) من فاطمة (ع) وعمره 25 سنة
أول مولود لأمير المؤمنين كان الحسن ، ثم الحسين ، ثم زينب ، وبعدها أم كلثوم في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
ثم تقول كتبكم ان ام كلثوم بعدما مات عنها عمر تزوجت بعون بن جعفر بن ابي طالب , ثم بمحمد بن جعفر , ثم بعبد الله بن جعفر. مع أن المؤرخين قد ذكروا ان كلا من عون و محمد قد قتلا في حرب ( تستر ) التي وقعت في عهد عمر بن الخطاب!! وعبدالله بن جعفر كان زوجا لزينب بنت علي
فكيف تتزوّجهما ام كلثوم بعد موتهما ؟!
وثابت تاريخيا ان ام كلثوم بنت علي كانت زوجة محمد بن جعفر بن ابي طالب
فكيف يتزوج بها عمر وهي متزوجة اصلا ثم عادت وتزوجت زوجها ابن جعفر المقتول بمعركة تستر ؟
وحينما مات عمر ، أم كلثوم كان عمرها اربع سنوات واشهر بحسب رواياتكم !
إذاً ، متى تزوج عمر ابن الخطاب من ابنة علي بن ابي طالب
فضلاً عن أن ينجب منها أكثر من مولود كما تدعي كتبك !
لانه بحسب كتبك التي فاقت خيالا كتب الف ليلة وليلة بل وحتى كتب والت ديزني تكون ام كلثوم مولودة لفاطمة عليها السلام بعد وفاتها لان الزهراء توفيت في اول ايام ابي بكر وان عمر بحسب كتبك تزوجها وعمرها اربع سنوات اواخر ايام حكمه وقبل مقتله بايام
وبالنتيجة كل رواياتكم حول هذا الزواج منقولة عن كذابين وضاعين وهم الجهني والشعبي ونافع مولى عمر
واتحداك ان تثبت صحة رواياتكم على اي مبنى تريد
وللدلالة على انك بهيمة ولا تعرف قرونك من حوافرك تريد ان تقولني ما لم اقله فقط لتفتري على أئمة اهل البيت عليهم السلام مع انك تريد ان تبحث في من هو الناصبي وانت شبعان نصب
فدعك من هذه الالاعيب وناقش في اصل أئمتك وقادتك (الطاهر)
ولا تستحي فلا حياء في الدين
تأخرت كثيرا في التعقيب على بهلوان المنتدى لانشغالات خاصة ؛ سيما وأن الموضوع تشعب كثيرا كثيرا
ما يُلفت النظر أن بهلوان المنتدى ..( وبالطبع من خصائص البهلوان أن يجد معجبين يصفقون له كما نرى ) ؛ قلت ما يُلفت النظر أننا نبهناه أن نقولاته من كتبهم لا تلزمنا في شيء ؛ بل حتى المرويات عن المتهمين بالتشيع لا تلزمنا في شيء ؛ لأن من قواعدنا أن الأثر المنقول عن أهل البدع في نشر بدعتهم مردود وساقط ؛ لذلك فإن النقولات من كتبهم تشبه مغامرات هاري بوتر و alice في بلاد العجائب لا تصلح إلا للتسلية
على عجل :
يدعي بهلوان المنتدى أنه لا يحتج بما في كتبه أو بالمشبوهين باعتناق دينهم ؛ لكنه ما يفتأ أن يرفع غطاء بالوعة ليقرفنا بنقولات قذرة ؛
فمثلا زعمك الآتي :
(04-04-2013, 03:19 PM)رحمة العاملي كتب: اما سعد ابن ابي وقاص فمعاوية بذاته من اتهم امه بانها زنت مع رجل من بني عذرة وجاءت بسعد
وقول معاوية لسعد مشهور ( يأبى عليك بنو عذرة وضرط له)
سؤال لبهلوان المنتدى : مَن من المؤرخين روى هذه الحادثة مِن كل الفرق المنتسبة إلى أهل القبلة عدا من تحوم حوله شبهة التشيّع ؟
بالملاحظة بمطالعة قصص هاري بوتر الشيعة يُلاحظ أن تاريخهم ( ما كتبه مؤرخوهم - سواء كانوا شيعة أصالة أو أظهروا التسنن كالمسعودي والواقدي والكلبي وغيرهم ) هو تاريخ ضرّاطين يقضون أيامهم يدسّون أنوفهم بين الأرداف ويتحسسون الخصيّ والأطياز ؛ لذلك فكل تشنيعهم على المخالف ينصب حول كونه (ابن عاهرة) أو (مخنث) أو (ضرّاط) ؛ ( يداوي بماء الرجال ) ( كشف عن عورته )؛ ولم يسلم منهم حتى إخوانهم في التشيّع ؛ فالإمامية الإثني عشرية تقول عن ابن نصير ( زعيم النصيرية ) أنه كان لوطيا ينيكه الغلمان وكانت الذكران تركبه على الملأ وكان يبيح زواج المحارم ويرى اللواط من نعم الله ؛ يعني دين قذر بقذارة تاريخ طائفة بهلوان المنتدى الممتد إلى جدهم كسرى ؛ ومن "بحبش" في كتب الشيعة عرف أن قذف المخالف من صميم عقائدهم ؛ فقد روى الكليني: ( إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا ) ..وطبعا ولم يُستنثى من القذارة إلا بول وخرأ أئمتهم فمن أكل خرأهم -كما في كتبهم - وجبت له الجنة.
كل الأمم والأجناس أولاد قحاب ماعدا الشيعة .. أليس هذا ما يقوله دينكم ؟
السؤال : لماذا انفرد الشيعة من دون كلّ الفِـرق المنتسبة إلى أهل القبلة بهكذا روايات تطعن في أعراض المخالفين ؟
الجواب بسيط يلخصه الخميني في كتابه المكاسب المحرّمة
يقول الخميني : " ( الغيبة ان تقول في اخيك ما قد ستره الله عليه، وغيرهما مما فسرت الغيبة حاكمة على ساير الروايات، فانها في مقام تفسيرها اعتبرت الاخوة فيها،
فغيرنا ليسوا باخواننا وان كانوا مسلمين فتكون تلك الروايات مفسرة للمسلم المأخوذ في سايرها، بان حرمة الغيبة مخصوصة بمسلم له اخوة اسلامية ايمانية مع الآخر، ومنه يظهر الكلام في رواية المناهى وغيرها. والانصاف ان الناظر في الروايات لا ينبغى ان يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم، بل لا ينبغى ان يرتاب في ان الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالى لائمة الحق (ع) مضافا إلى انه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التى في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو
من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الاخبار الكثيرة في الابواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الائمة المعصومون، اكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم. فعن ابى حمزة (1) عن ابى جعفر عليه السلام قال: قلت له: ان بعض اصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم فقال الكف عنهم اجمل ثم قال يابا حمزة ان الناس كلهم اولاد بغاة ما خلا شيعتنا (الخ). والظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم لكن الكف احسن واجمل لكنه مشكل الا في بعض الاحيان، مع ان السيرة ايضا قائمة على غيبتهم ) يا عيني .. غيرنا ليسوا بإخواننا وإن كانوا مسلمين .. هذه برسم أدعياء التقريب والأخوة الإسلامية .. أالذين سُرعان ما يكشفون عن أنياب تحتها الزم الزعاف لنصبح في واقع الأمر بعد نزاع قناع التقية .. قلت لنصبح لسنا أهل السنة والجماعة بل أتباع سنة بني أمية .. على رأي أحدهم.
غيرنا ليسوا بإخواننا .. وقذفهم من ضروريات المذهب .. هذا ملخص عقيدة ما يجتره بهلوان المنتدى من إفك ساقط وتاريخ مزوّر.
يتحدى البهلون بأن نثبت زواج عمر بأم كلثوم بأي مبنى نريد !! ثم ساق ما اعتقده برهانا عقليا على استحالة زواج عمر ببنت علي
هذا الموقف يعكس الأزمة الأخلاقية نتاج تناقض وهلامية دين الشيعة .
فلماذا يستميت الشيعة في نفي زواج عمر بأم كلثوم ؟ يقولون حتى لا يحصل شرف الصلة بآل البيت } إذن هذا اعتراف صريح من بهائم الشيعة أن الشرف ثابت بصلة المصاهرة ؛ وقد حصلت مصاهرة بين أبي بكر وعمر وعثمان والنبي ؛ فالشرف لخلفائنا ثابت رغم أنف بهائم الشيعة ؛ سيما وأن المُصاهر هنا هو النبي ذاته وليس فقط ابن أبي طالب ؛ هنا يتناقض بهائم الشيعة ليقولوا : لا ليس شرطا حصول الشرف فقد كانت زوجة نوح ولوط كافرات أو فاسقات ولا شرف بزواجهن من أنبياء ؛ ؟؟؟؟ إذا كان كذلك يا ذوات الأربع فلماذا أذن تستميتون في نفي مصاهرة خلفائنا للنبي إلى درجة أن كبراءكم أنكروا أن يكن للنبي بنات من صلبه غير فاطمة حسدا من عند أنفسهم ؟ ولماذا تستميتون في نفي زواج عمر من بنت علي إلى درجة اختلاق أساطير على نحو مصباح علاء الدين فزعمتم أن عمر تزوّج جنية تشبه أم كلثوم هههههههههههه
لهذا قلت في أول مشاركة لي أن دين الشيعة هلامي يتزأبق ويتلون كالحرباء.
والحقيقة أن زواج أم كلثوم بعمر بن الخطاب ثابت في كتب الشيعة ووفق مبانيهم
ومادمتَ يا بهلوان المنتدى تبرهن من خلالا لبرهان العقلي والتاريخي على استحالة زواج عمر بأم كلثوم ؛ فأنت بين أمرين :
- إمّا أن براهنيك العقلية ومقدماتها خاطئة كليا. وبالتالي لا معنى لمنطـَقة تخريفك
- وإما أن يكون برهانك صحيح ؛ فيترتب عن ذلك سقوط مبانيكم الحديثية التي حسّنت ووثقت أحاديث الزواج المذكور فيكون بذلك ما في كتبك مصادم للعقل والمنطق والتاريخ ؛ وبذلك أنت تشهد على جهل أئمتك المعصومين الذين خلطوا بين أم كلثوم زوجة عمر بن الخطاب وكلثومات أخريات ..
فأما البراهين النقلية في كتبكم ووفق مبانيهم الحديثية فكثيرة :
اقتباس:الكافي الكليني (329 هـ) الجزء5 صفحة 346 باب تزويج أم كلثوم
1 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
حسنه المجلسي : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 20، ص: 42 (الحديث الأول) : حسن
الكافي الكليني (329 هـ) الجزء5 صفحة 346 باب تزويج أم كلثوم
2 - محمد بن أبي عمير عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله (ع) قال: لما خطب إليه قال له أمير المؤمنين: إنها صبية قال: فلقى العباس فقال له: مالي أبي بأس؟ قال: وما ذاك؟ قال: خطبت إلى ابن أخيك فردني أما والله لأعورن زمزم ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها و لأقيمن عليه شاهدين بأنه سرق ولأقطعن يمينه فأتاه العباس فأخبره وسأله أن يجعل الأمر إليه فجعله إليه
حسنه المجلسي : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 20، ص: 42 (الحديث الثاني) : حسن.
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 6 صفحة 115 باب المتوفى عنها زوجها المدخول بها أين تعتد
1 حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد عن عبد الله بن سنان ومعاوية ابن عمار عن أبي عبد الله ع قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا ع لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته
وثقه المجلسي : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 21 ص: 197 (الحديث الأول) : موثق.
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 6 صفحة 115 باب المتوفى عنها زوجها المدخول بها أين تعتد
2 محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله ع عن امرأة توفى زوجها أين تعتد في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بلى حيث شاءت ثم قال: إن عليا ع لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
صححه المجلسي : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 21 ص: 199 (الحديث الثاني) : صحيح
الخلاف للطوسي (460 هـ) الجزء 1 صفحة722
مسألة 541 : إذا اجتمع جنازة رجل وصبي وخنثى وامرأة وكان الصبي ممن يصلى عليه قدمت المرأة إلى القبلة ثم الخنثى ثم الصبي ثم الرجل. ووقف الإمام عند الرجل وإن كان الصبي لا يصلى عليه قدم أولا الصبي إلى القبلة ثم المرأة ثم الخنثى ثم الرجل وبه قال الشافعي إلا أنه لم يقدم الصبي على حال من الأحوال وبه قال جميع الفقهاء إلا الحسن وابن المسيب فإنهما قالا : يقدم الرجال إلى القبلة ثم الصبيان ثم الخناثى ثم النساء ويقف الإمام عند النساء
دليلنا : إجماع الفرقة وأخبارهم وروى عمار بن ياسر قال : أخرجت جنازة أم كلثوم بنت علي ع وابنها زيد بن عمر وفي الجنازة الحسن ع والحسين ع وعبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس وأبو هريرة فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الإمام والمرأة ورائه وقالوا : هذا هو السنة
المبسوط للطوسي (460 هـ) الجزء4 صفحة272
و روي أن عمر تزوج أم كلثوم بنت علي ع فأصدقها أربعين ألف درهم
الاستبصار للطوسي (460 هـ) الجزء3 صفحة352 باب المتوفى عنها زوجها
[1258] 2 الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله ع عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت ثم قال: إن عليا ع لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء8 صفحة161
(557) 156 محمد بن يعقوب عن حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد عن عبد الله بن سنان ومعاوية بن عمار عن أبي عبد الله ع قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت ان عليا ع لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته .
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء8 صفحة161
(558) 157 وروى الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله ع عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت ثم قال إن عليا ع: لما توفي عمر أتى أم كلثوم فاخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء9 صفحة363
15 محمد بن أحمد بن يحيى عن جعفر بن محمد القمي عن القداح عن جعفر عن أبيه ع قال: ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث احدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا.
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء 20 صفحة561
(26349) 2 محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء14 صفحة433
(26350) 2 محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
وسائل الشيعة للحر العاملي (1104 هـ) ج22 ص241 باب 32 عدم ثبوت السكنى والنفقة للمتوفى عنها
(28492) 1 محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان ابن خالد قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها تعتد ؟ أو حيث شاءت ؟ قال: حيث شاءت ثم قال: إن عليا (ع) لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته
ورواه الشيخ بإسناده عن الحسين بن سعيد مثله
وسائل الشيعة للحر العاملي (1104 هـ) ج22 ص241 باب 32 عدم ثبوت السكنى والنفقة للمتوفى عنها
(28494) 3 وعن حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد عن عبد الله ابن سنان ومعاوية بن عمار عن أبي عبد الله (ع) قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا (ع) لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته
ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله
مدينة المعاجز لهاشم البحراني (1107 هـ) الجزء3 صفحة202
828 الراوندي: عن أبي بصير عن جدعان بن نصر قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن مسعدة قال: حدثنا محمد بن حمويه ابن إسماعيل الاربنوئي عن أبي عبد الله الزبيني عن عمر بن أذينة قال: قيل لأبي عبد الله ع -: إن الناس يحتجون علينا ويقولون إن أمير المؤمنين ع زوج فلانا ابنته أم كلثوم وكان متكئا فجلس وقال: (وتقبلون ان عليا ع أنكح فلانا بنته ! ؟) إن أقواما يزعمون ذلك لا يهتدون إلى سواء السبيل ولا الرشاد . فصفق بيده وقال: سبحان الله ! أما كان أمير المؤمنين ع يقدر أن يحول بينه وبينها فينقذها ! ؟ كذبوا لم يكن ما قالوا وإن فلانا خطب إلى علي بنته أم كلثوم فأبى علي ع فقال للعباس: والله لئن لم يزوجني لأنتزعن منك السقاية وزمزم . فأتى العباس عليا وكلمه فأبى عليه فألح العباس فلما رأى أمير المؤمنين ع مشقة وكلام الرجل على العباس وأنه سيفعل بالسقاية ما قال فأرسل أمير المؤمنين ع إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها سحيقة بنت حريرية فأمرها فتمثلت في مثال أم كلثوم وحجبت الأبصار عن أم كلثوم وبعث بها إلى الرجل فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوما فقال: ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم ثم أراد أن يظهر ذلك للناس فقتل وحوت الميراث وانصرفت إلى نجران وأظهر أمير المؤمنين ع أم كلثوم
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء42 صفحة88
16 الخرائج: الصفار عن أبي بصير عن جذعان بن نصر عن محمد بن مسعدة عن محمد بن حمويه بن إسماعيل عن أبي عبد الله الربيبي عن عمر بن أذينة قال: قيل لأبي عبد الله ع: إن الناس يحتجون علينا ويقولون: إن أمير المؤمنين ع زوج فلانا ابنته أم كلثوم وكان متكئا فجلس وقال: أيقولون ذلك ؟ إن قوما يزعمون ذلك لا يهتدون إلى سواء السبيل سبحان الله ما كان يقدر أمير المؤمنين ع أن يحول بينه وبينها فينقذها ؟ ! كذبوا ولم يكن ما قالوا إن فلانا خطب إلى علي ع بنته أم كلثوم فأبى علي ع فقال للعباس: والله لئن لم تزوجني لأنتزعن منك السقاية وزمزم فأتى العباس عليا فكلمه فأبى عليه فألح العباس فلما رأى أمير المؤمنين ع مشقة كلام الرجل على العباس وأنه سيفعل بالسقاية ما قال أرسل أمير المؤمنين ع إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها سحيفة بنت جريرية فأمرها فتمثلت في مثال أم كلثوم وحجبت الأبصار عن أم كلثوم وبعث بها إلى الرجل فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوما فقال: ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم ثم أراد أن يظهر ذلك للناس فقتل وحوت الميراث وانصرفت إلى نجران وأظهر أمير المؤمنين ع أم كلثوم
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء42 صفحة106
34 الكافي: علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله ع في تزويج أم كلثوم: فقال: إن ذلك فرج غصبناه
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء42 صفحة106
34 الكافي: علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء78 ص382
40 الخلاف للشيخ : عن عمار بن ياسر قال : أخرجت جنازة أم كلثوم بنت علي وابنها زيد بن عمر وفي الجنازة الحسن والحسين عليهما السلام و عبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس وأبو هريرة فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الإمام والمرأة وراءه وقالوا : هذا هو السنة
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء78 صفحة382
دليلنا: إجماع الفرقة وأخبارهم
وروى عمار بن ياسر قال: أخرجت جنازة أم كلثوم بنت علي ع وابنها زيد بن عمر وفي الجنازة الحسن ع والحسين ع وعبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس وأبو هريرة فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الإمام والمرأة ورائه وقالوا: هذا هو السنة
كل هذه الدلائل النقلية أفحمت عالمكم الشيعي الكبير ( الخوئي ) الذي سئل هل صحيح أن الخليفة الثاني قد تزوج من بنت علي فأجاب : هكذا ورد في التاريخ والروايات
http://www.al-khoei.us/fatawa2/index.php?id=9
يا خوئي يا جاهل .. يامن تخلط بين أم كلثوم بنت علي وأم كلثوم بنت بجدل ..
مشكلة الشيعة أنهم يريدون أن ينحو على نحو منهج أهل السنة في تقعيد علوم الرجال وأسس علم الرواية . فعندما لا تعجبهم رواية يقولون : هذا ضعيف ..
طبعا سوف يتحجج البهلوانات أن زواج عمر ببنت علي إن صحّ فهو "غصب"
لكن عالمهم - أي عالم الشيعة - المسمى (البهبودي) ضعّـف حديث فرجهم الذي اغتصبناه ..
يعني بالمحصلة الزواج ثابت وذريعة ادعاء اغتصابنا لفرجهم ليس هناك ما يعضدها. .. هي ليست سوى تطبيق عملي لما شرحه لنا الخميني في أن قذف المخالف هو من ضروريات المذهب... وقعوا في ورطة زواج عمر من بنت علي فلم يجدوا بدا من إنكار أو اعتراف أن الزواج كان غصبا ؛ مثلما وقعوا في ورطة تزويج النبي بناته من عثمان فلم يجدوا بدا من إنكار فروع النبي ( بناته غير الزهراء ) والإدعاء أنهن ربيباته
دين مضطرب يشبه حركات النعامة التي تهرب من الحقائق بدفن الرؤوس في الرمال
بالمناسبة .. البهبودي هذا هو نفسه من اعترف في ( معرفة الحديث ) أن الأحاديث المروية في النصوص على الأئمة كلها "مصنوعة" في عهد الغيبة والحيرة وقبلها بقليل. يعني الشيعي يفبرك له شي حديث أو حديثين .. مثل الهمبورغر . مش مشكلة أبدا عند الشيعي ..
يعني إذا كان الشيعة اختلقوا أحاديث في غيبة إمامهم ؛ فطبيعي أن يكونوا أختلقوا اضعاف ذلك في محاولات يائسة لإسقاط زواج عمر من بن علي.
هذه كل الحكاية.
عندما تجادل شيعيا في قضايا خلافية ستجده يتحجج أن الحديث "ضعيف" .. لكن حين تبحث في تطبيقات هذا "العلم" على القضايا الأخرى غير الخلافية فلن تجد لذلك أثرا. لأنك إن بحثت مثلا عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة في فضل علي وفاطمة والحسن والحسين - وفق القواعد الحديثية عند الشيعة ( زعما ) - .. فلن تجد حديثا واحدا.. وعندما تسأل الشيعي عن علة انعدام تضعيف الأحاديث الواردة في فضل علي فسيقول لك : كلماورد في مناقبه فهو صحيح ( ولو كان موضوعا
) .. بل ما قيل في حقه هو دون مكانته بكثير.
يعني مالسر أن ينعدم تضعيف الأحاديث في مناقب علي وفاطمة والحسن والحسين ؟
( من من شيعة المنتدى له الجرأة أن يأتينا بأحاديث في مناقب أهل الكساء ضعّفها الشيعة أو قالوا عنها مكذوبة لا تصح ؟ )
أهل السنة وضعوا معايير ذهبية لاختبار الأحاديث والمرويات ؛ وكل الآثار هي تحت طائلة تلك القواعد , فحكموا على كثير من الأحاديث الواردة في فضل النبي ذاته أنها مكذوبة وموضوعة من صناعة الوضاعين ..وكذلك آثار كثيرة في فضل أبي بكر وعمر وعثمان وعلي معاوية ؛ قالوا عنها " حديث موضوع " ؛ ولم يمنعهم ولاؤهم للصحابة والخلفاء الثلاثة أن يردوا أحاديث لم تصحّ في فضل صحابتهم ؛ بل حتى في النبي ذاته ؛ فالعلم علم ؛ والعلم دين ؛ والعلم الذي أبدعناه لا يحابي أحدا ولو كان خلفاؤنا ؛ أما عند الشيعة فيمكن لك أن تفبرك شي حديث أو اثنين على شاكلة روايات أجاتا كريستي ثم ارمها في النت لتجد "الموالين" يثغون في الحسينيات بعد سماع قصتك بالقول ' اللاهوما صلللي عللللى محمّااااد وآآآليييي محمّااااد .. والعن عدوّهم "
عجائب !!
المسخرة التي تجعل دين الشيعة أضحوكة وتاريخهم يشبه تاريخ هاري بوتر وهو يصارع للقضاء على سيد الظلام لورد فورمت هههه أنهم فبركوا قصة أن التي تزوّجها عمر لم تكن أم كلثوم بنت علي بل جنية تشبهها ههههههههههههههه
اقتباس:بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء109 صفحة58
قصة أم كلثوم بنت علي ع وأنه كانت جنية بمثلها وتزوجها فلان
اقتباس:بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء42 صفحة88
16 الخرائج: الصفار عن أبي بصير عن جذعان بن نصر عن محمد بن مسعدة عن محمد بن حمويه بن إسماعيل عن أبي عبد الله الربيبي عن عمر بن أذينة قال: قيل لأبي عبد الله ع: إن الناس يحتجون علينا ويقولون: إن أمير المؤمنين ع زوج فلانا ابنته أم كلثوم وكان متكئا فجلس وقال: أيقولون ذلك ؟ إن قوما يزعمون ذلك لا يهتدون إلى سواء السبيل سبحان الله ما كان يقدر أمير المؤمنين ع أن يحول بينه وبينها فينقذها ؟ ! كذبوا ولم يكن ما قالوا إن فلانا خطب إلى علي ع بنته أم كلثوم فأبى علي ع فقال للعباس: والله لئن لم تزوجني لأنتزعن منك السقاية وزمزم فأتى العباس عليا فكلمه فأبى عليه فألح العباس فلما رأى أمير المؤمنين ع مشقة كلام الرجل على العباس وأنه سيفعل بالسقاية ما قال أرسل أمير المؤمنين ع إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها سحيفة بنت جريرية فأمرها فتمثلت في مثال أم كلثوم وحجبت الأبصار عن أم كلثوم وبعث بها إلى الرجل فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوما فقال: ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم ثم أراد أن يظهر ذلك للناس فقتل وحوت الميراث وانصرفت إلى نجران وأظهر أمير المؤمنين ع أم كلثوم
هههههههههههههههههههههههههه الحمد لله على نعمة العقل