[SIZE=5]لنعود للاساس وهو الانسان وكرامته والباقي من طائفية وفئوية وطبقية ..تفاصيل وهوامش



ليس الطائفية وليس النزعة الكيدية والعصبية القبلية بل حب كرامة الانسان وحقه في الحياة هو.... الهاجس






هل تريدوا القول ان مشهد الشيعي النازح والهارب من الدمار في لبنان يسر قلوب احد من العرب والمسلمين ؟انه واقع في ازمة فهو بين سندان اسرائيل المتوحشة الملعونة عبر الاجيال وبين مطرقة حزب الله الذي يقصف صاروخ ويختبئ فتأتي النقمةوردة الفعل على الاهالي في احياء فقيرة واصحابها كرام مساكين ترق كل القلوب لهم ولمعاناتهم





هل تريدوا القول ان حسن نصرالله يحب شيعته لانه هجر 90%منهم وافقر وابتلى قومه لاجل امور سياسية كان بالامكان معالجتها باسلوب دبلوماسي او غيره؟؟

غير عاقل من يعتبر ان نزوح الشيعي وشعوره بالخوف والمعاناة انه امر لا يهمه ولا يهز صمام قلبه وشعوره اليست قانا غيرها من المجازة سبب لالم يهز مشاعرنا ويسبب النقمة على الصهاينةالى الابد؟...قلوبنا مع هؤلاء الاخوة الشيعة فهم بشر وشرفاء وكرام وما ذنبهم وهم حاملي لواء العزة لكل العرب ..




انما تركهم بالمعاناة دون كلام ودون اي اثارة للموضوع في المنتديات لاجل وضع نهاية لهذه الحرب الشرسة هو عين الحقد والتشفي....ما جعلنا نرفع الموضوع ما هو الا حبنا لاحرار بني عامل ومشاهدتنا للقسوة الغربية الايرانية والاميركية الصهيونية وللصمت العربي الفاقع المقيت




ايران تريد الحرب بالشيعة العرب...هكذا قال الراحل النابه الشيخ محمد شمس الدين وقال الشيء نفسه الشيخ صبحي الطفيلي.. وسوريا تجول وتحور للتفاوض والحرطقة على ضهر شيعة لبنان...وتترك الجولان بامان


ّّّ1111111111

ما عصر قلبي اليوم مشاهدتى لاهل حي السلم يرحلوا من بيوتهم بعد التهديد الاسرائيلي ..واهل حي السلم هم افقر الناس...ورأيت اهالي حارة حريك اصحاب الرقي والعيش الهاني ء واهل الثقافة والعمران يمدوا يدهم لاجل رغيف يملىء معدتهم وهم في مأوى في بيروت !!! وهم كانوا اهل الكرم والنخوة وقمم الشمم

(أثارت مقالة الدكتورة منى فيّاض ضجّة واسعة في لبنان، لأنها كانت أبرز صوت "شيعي" يرتفع ضد المغامرة التي قام بها حزب الله، وضد مساعي الحزب لمصادرة "الشيعة" واحتكار صوتهم. وعلمنا أن مواطنين لبنانيين قاموا بطباعة مقالة منى فيّاض وتوزيعها في جنوب لبنان ومناطق أخرى بعشرات الألوف من النسخ. أثارت المقالة ردوداً مؤيدة لحزب الله، وردوداً مؤيّدة شجاعة، ما يلي واحد منها:)


رد على نايف كريّم

من يتحمّل المسؤولية؟

إسماعيل شرف الدين






كنت أتوقع من الاعلامي نايف كريّم في رده على الاستاذة الجامعية منى فياض ان يحاول ولو قليلا الاجابة عن الاسئلة المطروحة في مقالتها (أن تكون شيعياً الآن... "النهار" - الاثنين 7 آب 2006) وهي بالمناسبة أسئلة أكثر من مشروعة ومحقة. أُعلن انا المواطن اللبناني الجنوبي والشيعي النازح والمهجر في وطنه قسراً لحسابات ومغامرات فُرضت عليه، تبنيه وتأييده لها وسأزيد.



حتى 25 أيار 2000 تاريخ الانسحاب الاسرائيلي من لبنان وتنفيذ القرار 425 كان الاجماع اللبناني حاضناً للمقاومة ومدافعاً عنها ما دامت الارض محتلة، كان على هذا "الشيعي" أن يُجيّر انتصاره للدولة ويتخلى عن سلاحه لمصلحتها باعتبار ان مهمته في المقاومة انتهت، لا أن يستمر ورقة في يد السوريين والايرانيين تحت ذريعة مزارع شبعا.



وكان على هذا "الشيعي" وبعد جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ان يكون جزءاً لا يتجزأ من الحالة الاستقلالية في لبنان، ليتكامل استقلال ايار 2000 مع استقلال نيسان 2005 بدلا من الوفاء والشكر لسوريا.



فهل نسي هذا "الشيعي" رفض محاولات عزله من قبل اقطاب 14 آذار وتحديداً وليد جنبلاط الذي دافع عنه وعن سلاحه في كل عواصم اوروبا والعالم؟ أم إن هذا كله هو جزء من المخطط الامبريالي - الصهيوني الرجعي إلخ من المصطلحات والكلمات والجُمل التي تحبون؟

وبالرغم من كل الجهود التي بذلت للبننته، إلاّ ان هذا "الشيعي" الذي تشكل أصر ان يغلب إنتماءه للمحور الايراني - السوري وان يبقى منفذاً لمصالحه على حساب الوطن، كل الوطن. وطالما ان هذا "الشيعي" يخوض حربه، "شاء اللبنانيون أم أبوا"، "دفاعاً عن الامة" فالآخرون إما من أهل الذمة وأما مرتدون.



وإذا كان هناك من زيادة على ما كتبته الاستاذة منى فياض، فهو، القول: أن تكون شيعياً عليك اولا وقبل أي شيء ان تحاسب من أقدم على هذه المغامرة التي كانت اولى نتائجها نزوح اكثر من مليون لبناني جلّهم من الطائفة الشيعية، وتفريغ مدن وقرى برمتها من سكانها.

(النهار)

جميل أن يكون الشيعي مخلصا لضميره و ليس أسيرا لطائفته
و السني أيضا عليه ألا يكون أسيرا للطائفية .
ليست هذه المقالة الأولى الممتازة للسيدة الشجاعة منى فياض (f)،و أتمنى على قتلة جورج حاوي و جبران تويني ألا يجعلوها الأخيرة .
المثقفون هم الأمل الحقيقي للخروج من خلف قضبان الطائفية يوما .

،و أتمنى على قتلة جورج حاوي و جبران تويني ألا يجعلوها الأخيرة .))))))))

لكن مسدس ب ش ا ر جاهز ولا يحتمل الانتظار ......:)

ومنغاظين ليه
شوف ابو صالح
انا هلق مش فاضي لحكرشك احسن ما تروح فيها
اي حق مبروك عودة الغلام السندباد لكم

بس بدي ياك تعرف شغلة
بتتذكر يوم يلي قال فيه نبيه بري لجبران التويني في المجلس
اذا ما رح تسكت رح عجل بقرار الافراج عن سمير جعجع ونقلوا شو بتعمل انت وستريدا
:lol:
اهلين ابو صالح


اذا مبسوط كثير في مثل منى فياض كثير بالساحة
اخطف اجرك عند علي الامين بصيحفة البلد او عند هيدا الشيعي المستحي بصحيفة المستقبل

رهيب بو صالح بس تسطلها :23:

تجهيز المقاومة لا نزع سلاحها
نايف كريم




يتحفنا الكثير من السياسيين والكتّاب في لبنان بآرائهم وتنظيراتهم حول أسباب الحرب وأسر حزب الله ليس للجنديين الإسرائيليين فحسب، وإنما أسره للطائفة الشيعية بأكملها وأخذه لبنان واللبنانيين كرهينة. وينظر آخرون لكيفية استعادة الطائفة الشيعية بالحديث السطحي عن نزع سلاحها والحديث الأكثر تسطيحاً عن حصر المساعدات وإعادة البناء بمؤسسات الدولة ومنع مؤسسات المقاومة من أخذ هذا الدور. وكأنّ الشيعة مجرد مجموعة متسوّلين يدينون بالولاء لمن يعوّض عليهم بعض ما فقدوه ببعض الأموال.
لقد ارتهن الجنوب لعشرات السنين لمقولة <قوة لبنان في ضعفه> التي تفتّقت عن الذهنية اللبنانية العظيمة الحاكمة في تلك العقود، وكانت النتيجة على الدوام استباحة إسرائيل قرى الجنوب وسكانه قتلاً واعتقالاً وتدميراً للبيوت وسرقة للمياه، ومنعاً لأي شكل من اشكال التنمية والنهوض الاقتصادي عبر مشاريع الليطاني وسد الحاصباني وغيرها.
وفي خارج الجنوب عمليات كوماندوس واغتيالات في قلب بيروت ومحيطها وفي البقاع وفي الشمال، ودائما، كان الواقع أن قسماً من اللبنانيين يتألم وتنهال عليه الضربات وقسماً آخر يتفرّج ويكتفي بعدّها. وبالكاد الدولة تقوم بتقديم شكوى غير مجدية لمجلس الأمن مع تربيح جميلة بأنها قامت بما تستطيع القيام به.
لم يدرك بعد أحفاد بعض أقطاب المارونية السياسية القديمة ومَن تبقى منهم الذين فلقونا بمقولة أن لبنان ضحية صراعات الآخرين على أرضه. لم يدركوا أنهم وآباءهم وأجدادهم أصحاب نظرية <قوة لبنان في ضعفه> هم المسؤولون عن استباحات إسرائيل وكل جرائمها بحقّ الشعب اللبناني، لأنهم تركوا منذ عشرات السنين هذا الشعب أعزل وارتضوا له ألا يمتلك اي وسيلة من وسائل الدفاع الناجعة.
حتى إذا ما قام الشعب وأوجد وسيلة دفاعية بمقاومة شعبية باسلة أرادوا الهجوم عليها وتحميلها وزر أخطائهم التاريخية ومحاولة حرمان الشعب من قوته لتعود حليمة لعادتها القديمة بحجة سيادة الدولة وامتلاكها قرار الحرب والسلم.
إذا قدّر لهذه الحرب أن تنتهي قريباً ينبغي للكثيرين ممن هم في مواقع القرار والنقاش أن يدركوا أن هناك آراء شعبية لا تمتّ إلى نقاشاتهم بصلة، فضلاً عن نقاشات الأمم المتحدة وهي آراء تنبع من الذين ضحوا أكثر من غيرهم وتألموا كما لم يتألم أحد في ما فقدوه من انفس وممتلكات. ويمكن اختصار الآراء المطروحة بما يلي:
لا وقف لإطلاق النار، طالما هناك جندي إسرائيلي واحد على أرض لبنان.
القوات الدولية غير مرحَّب بها، لا ضمن الفصل السابع ولا خارجه، وإذا أراد المجتمع الدولي أن يحمي اسرائيل فلينشر القوات الدولية على الحدود من جهة فلسطين المحتلة.
نشر الجيش اللبناني ينبغي أن يكون فقط لحماية لبنان من أي اعتداء إسرائيلي وعتاده الحالي لا يمكّنه من ذلك، وبالتالي ينبغي تجهيز الجيش بما يمكّنه من الدفاع عن نفسه أولاً وعن لبنان ثانياً، خصوصاً بصواريخ أرض جوّ متطورة لمواجهة سلاح الجو الإسرائيلي. وإن لم يحصل هذا التجهيز بالخصوص، فدوره سيكون موضع التباس. ليس الشك بالجيش وقيادته وإنما لانعدام الاطمئنان إلى بعض أقطاب الأكثرية الممسكين بالقرار السياسي الذي يحرّك الجيش.
لا ينبغي للجيش اللبناني أن ينتشر على الطرقات، وإنما الانتشار في أماكن إقامة التحصينات العسكرية والخطوط الدفاعية المناسبة لمواجهة أي غزو أو عدوان مستقبلاً. فالجنوبيون ليسوا بحاجة لجيش يعقّد حياتهم وتنقلاتهم اليومية بالحواجز وإنما ليحميهم من إسرائيل، وليسوا بحاجة للجيش ليحميهم من أبنائهم، كما يريد البعض وإنما ليساعد ابناءهم في حمايتهم، وليسوا بحاجة لجيش لضبط الأمن الداخلي اذ لا مشاكل أمنية داخلية في الجنوب وقوى الدرك كافية في هذا المجال.
حتى يتمّ تجهيز الجيش، بما يلزم لمواجهة الأسلحة الإسرائيلية وترتيب تشكيلاته، بما يتناسب مع القدرة على مواجهة الجيش الإسرائيلي يجب أن تبقى المقاومة موجودة في كل بيت وجبل ووادٍ في جنوب الليطاني، كما في شماله ومن الناقورة إلى القاع وسيعود كل مواطن في القرى الحدودية ليبني بيته على الحدود ويجهّزه بالأسلحة الدفاعية المناسبة قبل ان يجهزه بالأثاث.
ليطمئن ابن الجنوب أن أحداً لا يريد الغدر به لا ينبغي الحديث بتاتاً عن نزع سلاح المقاومة، وإنما الحديث عن كيفية إعادة تعزيز ترسانتها العسكرية، خصوصاً الصاروخية ريثما يصبح الجيش اللبناني قادراً ومجهزاً لهذا الدور. لا بدّ من إعادة بناء الترسانة الصاروخية للمقاومة، كما تسعى أميركا علنا لتعزيز ترسانة إسرائيل بأكثر الأسلحة فتكاً في العالم.
على الدولة اللبنانية قبل أن تفكر بإعادة بناء البيوت أن تقوم ببناء الملاجئ المحصّنة في الجنوب وتزويدها بكل مستلزمات الصمود والحماية من غارات الطيران الإسرائيلي.
الحديث عن أن لا سلاح جنوب الليطاني إلا سلاح الجيش اللبناني ليس قابلاً للتطبيق، إلا عندما يتمكن الجيش اللبناني من إسقاط أي طائرة إسرائيلية تحلّق فوق جنوب الليطاني، لتكون للكلام مصداقيته، أما ان يعني الحديث أن لا سلاح للمقاومة جنوب الليطاني فيما سلاح الجو الإسرائيلي قادر أن يتجول فوق المنطقة ساعة يشاء، فهذا أمر مرفوض، كما هو مرفوض التسليم بهذا الأمر لمجرد أن إسرائيل تمتنع عن التحليق فوق لبنان، وليس بسبب القدرة على ردعها بإسقاط طائراتها.
سيعتبر الكثيرون هذا الكلام مرفوضاً أو في أحسن الحالات غير واقعي، ولكنها آراء فعلية تملك شعبية واسعة، وخلاصتها طالما هناك إسرائيل المجهزة بأسلحة الفتك والدمار هناك سلاح بأيدي الجنوبيين وسعي لامتلاك أفضل ما يمكن من اسلحة المواجهة. ومن يفكر بأن أبناء الجنوب بعد كل ما قدّموه ودفعوه سيقبلون بغير ذلك، فهو يعيش في عالم الأحلام ولا يعرف عن واقع الأرض شيئاً.
عندما تكيّف الجنوبيون مع الدولة لعشرات السنين بعد الاستقلال لم ينالوا من تكيفهم سوى الحرمان الإنمائي والانكشاف الأمني والعسكري أمام آلة الحرب الإسرائيلية. أما اليوم فقد آن الأوان لتتكيف الدولة مع الجنوبيين وتتصرّف وفق ما يريدون في مناطقهم ليطمئنوا بأنها دولتهم الساهرة على حمايتهم.
سمعنا في السنوات الماضية عشرات المرات الحديث والنقاش عن إرسال الجيش الى الجنوب ولم نسمع نقاشاً عن الخطط التنموية ومشاريع استثمار المياه والأراضي والتطوير السكاني... الخ. فقط تتذكّر الدولة الجنوب عند الحديث عن إرسال الجيش إلى الحدود أو عند أعمال الإغاثة التي تتسبّب بها إسرائيل تماماً كما لا يذكرون البقاع إلا عند الحديث عن إرسال حملة عسكرية لتلف الزراعات الممنوعة واعتقال المطلوبين.
أخيراً للذين يعملون على التخلص من حزب الله والذين يدعمونهم والذين سيكونون مسرورين إن تمّ ذلك هل سألوا أنفسهم: إلى أي مدى يستطيعون تحمّل ظهور تنظيم قاعدة شيعي إذا ما قُدّر لهم أن ينجحوا في مهمتهم؟

حسن رئيس العصابة دمر لبنان ....

نائب صاحب الزمان...!!! وولي امر المسلمين!!! لا يفهم بالسياسة والعسكر والسلاح فليترك هذا الامر للجيش النظامي... يكفيه ان يفتي بالحيض والارث ويأخذ الخمس من الفقراء ليصرفه على القصور والسيارات ....


الشيخ سعد هو سعد لبنان شاء من شاء وابى من ابى فهو سليل الفخار ويكفيه فخر انه اعاد اعمار لبنان الذي دمرته المليشيات الطائفية المتعصبة المأجورة لسوريا والفرس المزدكيين

أيه شفناه هالغلام وهو يهرب كما الغواني وبنات الهوى حين بدأ القصف على لبنان!

وبالمناسبة تعميره لم يتجاوز تشييد بضعة مواخير ليستفرغ النفطيون فيها إفرازاتهم العضوية في الضاحيا الذين يوظفهم هذا العبد الأمريكي

أبو صالح،

مثل ما بقول المثل، لا تقول فول ليصير بالمكيول....


يا ترى فيهم جماعة 14 شباط اليوم يلموا ربع اللي لموا منذ عام لينزلوهم لساحة الشهداء ؟؟؟؟


لو اليوم يا سيد ابو صالح صار في انتخابات نيابية، ياترى هل سيحصل جماعة 14 شباط على اكثرية نيابية ؟؟؟؟


على اية حال، عندما تنتهي المعارك الحربية ولانها الاهم الان، يبقى لكل حادث حديث

طيب يا بو صالح
لنشوف بكرا شو رح يعمر ولي نعمتك سعد!
يا حرام، ما رح يعطوه ولا كرفان يعمره. وإيران رح تعمر لبنان، مو لشي بس مشان بكرا تضل تنق عليهم، وتعبي النادي حكي ع الفرس والسوريين :rolleyes:


بعدين
حكى بدري :D
انت عم تحكي ع الطائفية؟
يا مكشوف!
:baby: