{myadvertisements[zone_1]}
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
الحسن الهاشمي المختار غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 436
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #11
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
الأخ Ebla
تحية طيبة
لا شك أن الله تعالى يتجلى في الوجود بصفة الحكمة (العزيز الحكيم)، فكل شيء خلقه الله نراه أحكمه بإتقان.
وإذا ثبتت له الحكمة في الخلق فيلزم أن تثبت له الحكمة أيضا في الأمر.
والإله يستمد شرعية ألوهيته باعتباره أنه رب (له الخلق)، فلو لم يكن ربا لما استحق أن يكون إلها، إذن فهو إله لأنه رب ، فالذي له الخلق (الرب) هو الذي يجب أن يكون له الأمر (الإله). وأضرب مثلا ولله المثل الأعلى : الطفل يطيع والديه لأنهما هما اللذان أنجباه وهما أدرى بمصلحته. كذلك ما خلق الله الجن والإنس إلا ليطيعونه ( يعبدونه) ، وليس معنى يعبدونه أنهم يتركوا كل شيء ويقضون كل حياتهم ساجدين، وإنما يعيشون حياتهم الطبيعة ويؤدون حق الله في ما أمرهم به.

وأما:
================================
وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ 35

أطلق الله على المرأة صفة "الزوجة"، رغم هذا فهما لم ينجبا أطفالاً في الجنة، وهذا يدلنا على أنهما لم يمكثا في الجنة الفترة الكافية للإنجاب. وباعتبار فترة الحمل هي تسع شهور، فالاحتمال الأقرب أنهما بقيا أقل من ذلك، وبما أنه لا توجد أي إشارة عن حمل الزوجة، فهذا يعني أنهما غادرا الجنة قبل ظهور بوادر الحمل مما يؤدي إلى الاعتقاد بأنهما لم يسكنا الجنة لأكثر من شهرين.
=================================
كلمة (زوج) تعني فرد له نظير من نفس الجنس ، وهي تقال للذكر كما تقال للأنثى : هذا زوج وهذه زوج ، والله تعالى لم يقل (اسْكُنْ أَنتَ وَزَوُْجتك) وإنما قال : اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ . ولا تعني كلمة (زوج) أنه متزوج من امرأة يعاشرها معاشرة جنسية، ففي بعض البلدان العربية ومنهم بلدي لا يسمى عقد القران بعقد الزواج وإنما يسمى : عقد نكاح. إذن فالزوجية لا تعني النكاح وإنما تعني في الإنسان والحيوان : الذكر والأنثى ، والزوجين في الكهرباء : الموجب والسالب ، والزوجين في الزمن : الليل والنهار...

وأما ما جاء هنا :
================================
: إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ 33 ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ 34
يؤكد الرب في الآية 33 اختياره لبعض من العالمين على العالمين. ها هو ذا يصطفي آدم ونوحاً، ثم آل إبراهيم ثم آل عمران. نحن نفهم
اصطفاء سيدنا نوح من بين قوم كافرين، وأيضاً إبراهيم وعمران، ولكن يحق لنا أن نتساءل: على من اصطفى الله آدم؟
=======================================
اصطفاء آدم هنا اصطفاء جنس، اصطفاء الجنس البشري لخلافة الأرض .
اصطفاء نوح اصطفاء بقاء فهو الذي اصطفاه الله بأن جعل ذريته هم الباقين بعد هلاك من على الأرض بالطوفان.
اصطفاء آل إبراهيم بأن جعل في ذريته النبوة والكتاب.
اصطفاء آل عمران بإبراز قدرة الله العجيبة في آل عمران فكانت مريم وابنها آية للعالمين).

وأما ما جاء هنا :
============================================
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ 59
في الآية 59، فيؤكد الرب أنه خلق آدم من تراب بلا والد، وهكذا خلق عيسى بلا والد أيضاً. ويؤكد أيضاً على قصة خلق الإنسان التوراتي من التراب.
على أننا نستغرب أسلوب الله في التعبير عن إرادته لغوياً، لأن جملة: (قال له كن فيكون) فيها غموض لغوي هائل، لا يمكن لغير الله أن يقول
ذلك. لأن الإنسان يقول: (قال له كن فكان)، لأن الحديث هنا هو أفعال بصيغة الماضي، ولا يمكن لغير إله أن يتحدث عن فعل ماض بصيغة الحاضر. ؟؟؟ !!!
================================
الكينونة في حق الله تفيد الاستمرار لأن الله لا يتغير، أما إذا استعمل فعل (كان) في غير الله فلا تفيد الدوام لأن كل ما سوى الله يعتبر من الأغيار، فإذا قال الله : وكان الله عزيزا حكيما، فإن الله لا يجري عليه الزمن، فهو عزيز حكيم أزلا وأبدا. أما إذا قلت : كان خالد مريضا، فلا تفيد الدوام، فقد يتعافاى من مرضه.
ولو أن الله قال : ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فكان) لكان معنى ذلك أن المسيح أو غيره قَالَ لَهُ الله كُن فكان في الماضي وانتهى ولن يكون في المستقبل،
أما إذا قال الله : كُن فَيَكُونُ ، فمعنى ذلك أنه يكون إلى الأبد ، والروح من أمر الله لا تموت ولا تفنى ، فهي أجدر أن يقال عنها ( يكون).

سأعود لأتابع الرد.
07-13-2005, 08:54 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحسن الهاشمي المختار غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 436
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #12
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
================================
نرى هنا تأكيداً على قصة سجود الملائكة لآدم كما في التوراة. ولكننا لا نجد تفسيراً لطلب السجود. وهنا اجتهد الفقهاء وقالوا بأفضلية الإنسان على الملائكة. فإذا ما سلمنا بذلك، أما من طريقة لإظهار الأفضلية إلا السجود؟ لماذا لم يقل الفقهاء هنا بأن الله يجرب الملائكة كما جرّب آدم بالشجرة؟

ألم يوجد بين الملائكة من استنفر لكرامته إلا إبليس؟ ولماذا قام الرب بالتحقيق معه عندما سأله عما منعه من السجود على طريقة المحاسبة البشرية: لماذا فعلت ذلك؟ ونرى أن إبليس شجاع لا تنقصه الجرأة، فيرد على تحقيق ربه بأنه أفضل من آدم. أما عقوبة إبليس فكانت: فاهبط منها، وأيضاً: فاخرج إنك من الصاغرين. يا لها من عقوبة على رفض رغبة إلهية !!!

=====================================
لم يأمر الله الملائكة بالسجود لآدم إلا بعدما نفخ فيه من روحه ، فمرحلة نفخ الروح هي أهم المراحل لأنه بالروح تنشأ الحياة، إذن فهذه هي المرحلة التي تستحق التكريم حيث أن هو وحده القادر أن يهب الحياة لما خلق.
وإذا كان هذا التكريم عبارة عن أمر بالسجود لآدم فإن من يتكبر عن السجود يعتبر متهما الله بالخطأ وبسوء التقدير وحاسدا في نفس الوقت لآدم.
سجد كل الحاضرين من الملائكة باستثناء إبليس، فطرده الله من رحمته، فطلب إبليس من الله أن ينظره إلى قيام الساعة فأجاب الله طلبه لأن طلب إبليس وافق الحق ، والدعاء إذا وافق الحق يجيبه الله ولو كان من كافر.
كيف كان طلب إبليس موافقا للحق؟
ذلك لأن الله وهب الإنسان العقل ليختار بين البدائل، والبدائل هي الأضداد، فكيف نعرف الجمال إذا لم يوجد قبح ؟ وكيف نسمي الخير خيرا إذا لم يوجد شر؟ وكيف نسمي الصلاح صلاحا صلاحا إذا لم يوجد فساد؟
إذن فالحياة قائمة على الزوجية (الشيء وضده) ، وكان من الحكمة أن
أن يوجد مصدر للشر والقبح والفساد يلازم الحياة البشرية إلى أن تقوم الساعة ليعرف الخير خيرا والجمال جمالا والصلاح صلاحا. وها هو إبليس بطلبه البقاء إلى يوم القيامة قد وافق الحكمة فكان هو مصدر
الشر والقبح والفساد وكل صفة مذمومة.
ما الحكمة من إغواء إبليس لآدم وإخراجه من الجنة؟
لو أن الله أهبط آدم وإبليس إلى الأرض بدون أن يجري لآدم اختبار غواية إبليس ثم أغوى الشيطان آدم في الأرض واعتذر آدم قائلا : يا رب كنت أظن أن عداوة إبليس هي فقط امتناعه للسجود وأنها لا تصل إلى درجة الضرر لكان اعتذار آدم مقبولا، لكن الله بين لآدم عداوة إبليس (فعلا) بعد أن كانت (قولا) لكي لا يكون لآدم حجة على الله.
إذن فغواية إبليس لآدم تعتبر اختبارا تأهيليا.
خلاصة قصة آدم لتكليفه في الأرض هي أنه كان لا بد من وجود عدو مبين
( قولا ) في رفضه للسجود، و ( فعلا ) في إخراجه من الجنة بإغوائه.
هذا ما يقول به العقل والمنطق والحق. وأما الذين قالوا : إن الله بعث مخلصا ليخلص العالم من خطيئة آدم فهم يفتقرون إلى الحكمة.
ولي عودة أخرى إن شاء الله.
07-14-2005, 10:08 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #13
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
كتب الحسن:
اقتباس:وإذا كان هذا التكريم عبارة عن أمر بالسجود لآدم فإن من يتكبر عن السجود يعتبر متهما الله بالخطأ وبسوء التقدير وحاسدا في نفس الوقت لآدم.  
سجد كل الحاضرين من الملائكة باستثناء إبليس، فطرده الله من رحمته،
يا سيد الحسن ... كيف تصدق أن يأمر الله الملائكة بالسجود للإنسان ؟

السجود لا يكون إلا لله ... هى قصة من الأساطير الشعبية نقلها الإسلام بلا تروى ولا بصيرة وهذا من الأدلة الأكيدة على بشرية الرسالة المحمدية .

التكبر عن السجود لله هو الكفر والخطأ والخطيئة والكبرياء المقيتة .. الكبرياء هو وضع الكائن لنفسه فى مكان أو وضع أكبر مما له أو يستحقه .. فعندما يتكبر الشيطان فهل يتكبر على الإنسان الذى هو أقل منه فى المنزلة والقدرة والقوة أم يتكبر على من هو أعلى منه وهو الله ؟

الملاحظ عند إستخدام السجود من بشر لبشر فى الكتاب المقدس أنه يستخدم الفعل Bowels بمعنى تقديم مشاعر المحبة والتقدير والوداعة :

Bowels
#Php 1:8 2:1 Col 3:12 compassionate feelings; R.V., "tender mercies."


تكوين 23:
12 فسجد ابراهيم امام شعب الارض.
12 And Abraham bowed


وعند إستخدام السجود من بشر لله سبحانه وتعالى يستخدم الفعل Worship بمعنى سجود لله وحده :

Worship
Homage rendered to God which it is sinful (idolatry) to render to any created being #Ex 34:14 Isa 2:8 Such worship was refused by Peter #Ac 10:25,26 and by an angel #Re 22:8,9

تكوين 24:
52 وكان عندما سمع عبد ابراهيم كلامهم انه سجد للرب الى الارض.
52 And it came to pass, that, when Abraham’s servant heard their words, he [COLOR=Red]worshipped



والملاحظ أنه عند إستخدام التعبير Worship من كائن مخلوق إلى كائن مخلوق أن الموجه إليه هذا الفعل يرفض هذا الفعل متعللاً بأنه بشر أو مخلوق مثله وليس الله .. وهذا ما نجده فى أعمال الرسل عندما رفض بطرس الرسول سجود كرنيليوس القائد الرومانى :

أعمال 10:
25 ولما دخل بطرس استقبله كرنيليوس وسجد واقعا على قدميه.
26 فاقامه بطرس قائلا قم انا ايضا انسان.

25 And as Peter was coming in, Cornelius met him, and fell down at his feet, and [COLOR=Red]worshipped
him.
26 But Peter took him up, saying, Stand up; I myself also am a man.


ونجد هذا الرفض أيضاً من قبل ملاك عندما وجه خطابه إلى يوحنا قائلاً له أنه عبد مثله ولا يستحق السجود :

رؤيا 22:
8 وانا يوحنا الذي كان ينظر ويسمع هذا.وحين سمعت ونظرت خررت لاسجد امام رجلي الملاك الذي كان يريني هذا.
9 فقال لي انظر لا تفعل.لاني عبد معك ومع اخوتك الانبياء والذين يحفظون اقوال هذا الكتاب.اسجد للّه.

8 And I John saw these things, and heard them. And when I had heard and seen, I fell down to [COLOR=Red]worship before the feet of the angel which shewed me these things.
9 Then saith he unto me, See thou do it not: for I am thy fellowservant, and of thy brethren the prophets, and of them which keep the sayings of this book: worship God



وهكذا نجد أن الكتاب المقدس قد ميز بين السجود ما بين مخلوق ومخلوق فى اللفظ والمعنى وإستخدم تعابير مختلفة تعبر عن كنه هذا السجود .. بينما نجد فى القرآن أنه لا يميز ولا يوضح لنا ما كنه سجود الشيطان لآدم .. ولماذا يسجد له ؟ وبأى حق ؟ وكيف يعطى الله لآدم إمتياز السجود له بأمر إلهى بينما هذا الحق هو ملك لله وحده .

لا أعرف هل مترجم الكتاب المقدس إلى العربية لم يجد بديلاً عن لفظ "سجود" للتعبير عن الإحترام والتوقير ما بين المخلوق والمخلوق أم ماذا ؟ لو صح ذلك فإن اللغة العربية تصير فقيرة فى تعابيرها على عكس اللغات الأخرى .

إننا نجد أن الله فى القرآن يعطى إمتيازاته ذات اليمين والشماس بدون عقد ولا ربط ... فنجده يعطى حق الخلق لعيسى ويعطى حق السجود لآدم ... والمبرر دائماً موجود فى القرآن ... وهو :

بإذن الله ...

هل يصح أن نقول أن الله له شريك بإذن الله ؟

بالمنطق القرآنى الإسلامى يصح .. لماذا ؟ لأنه يعطى لمخلوق إمتياز الخلق والسجود .. وهذان الإمتيازان لا يصح أن يعطيهما الله لآخر .. وبهذا جعل الله له شركاء ..

وسبحان الله الواحد المثلث الأقانيم أن يكون له شريكاً + + +

07-14-2005, 02:33 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
مسلم سلفي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 812
الانضمام: Sep 2004
مشاركة: #14
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
السلام علي من اتبع الهدي

اقتباس:الملاحظ عند إستخدام السجود من بشر لبشر فى الكتاب المقدس أنه يستخدم الفعل Bowels

كلمة bowel في القاموس وجدت معناها (امعاء و احشاء)

اما الفعل bow بمعني ينحني

[QUOTE]وعند إستخدام السجود من بشر لله سبحانه وتعالى يستخدم الفعل Worship بمعنى سجود لله وحده :

Worship
Homage rendered to God which it is sinful (idolatry) to render to any created being #Ex 34:14 Isa 2:8 Such worship was refused by Peter #Ac 10:25,26 and by an angel #Re 22:8,9

تكوين 24:
52 وكان عندما سمع عبد ابراهيم كلامهم انه سجد للرب الى الارض.
52 And it came to pass, that, when Abraham’s servant heard their words, he worshipped the LORD, bowing himself to the earth


نسخة darby:

. 52 And it came to pass, when Abraham's servant heard their words, that he bowed down to the earth before Jehovah



اين كلمة worship


نسخة RSV:

52 When Abraham's servant heard their words, he bowed himself to the earth before the LORD.

اين كلمة worship


نسخة NIV:

52 When Abraham's servant heard what they said, he bowed down to the ground before the LORD.


ثانيا العهد القديم علي ما اعتقد مكتوب بالغة العبرية

فهل في النسخة العبرية تم استخدام كلمتين مختلفتين للتفريق بين سجود العبادة و الاحترام

سلام
07-14-2005, 07:35 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #15
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
الزميل مسلم سلفى ..

ما جئت به من آيات ومعانى للكلمات هو من الكتاب المقدس المحمل على جهازى وهو european online bible ولا علم لى بالترجمات التى سقتها .

وحسب قاموس الكتاب المقدس من على جهازى فإنى وجدت أن كلمة Bowels مستخدمة فى الكتاب المقدس بمعنى مشاعر مودة وإحترام وتعاطف ... بجانب أن معناها مصارين أو احشاء داخلية ...

Bowels
#Php 1:8 2:1 Col 3:12 compassionate feelings; R.V., "tender mercies."

أما عن كلمة worshipped فقد بحثت عنها فى قاموس الكتاب المقدس ووجدت أنها تُستخدم لتعظيم والسجود والعبادة من العبد للإله .

أغلب العهد القديم مكتوب باللغة العبرية كلغة أصلية .
أما عن اللغة العبرية فنحن نحتاج لخبير فى تلك اللغة لإفادتنا حول سؤالك .

07-15-2005, 03:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحسن الهاشمي المختار غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 436
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #16
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
Abanoob المحترم
لنتفق أولا أن الله عزيز في حكمته، وأن كل شيء قدره بحكمة بالغة، وحتى نصل إلى نتيجة تستيقنها الأنفس وتطمإن لها القلوب علينا أن نسلك سبيل الحكمة ولا نسلم بكل ما قيل من كلام يخالف المنطق.

نعود إلى كلامنا عن آدم وإبليس والملائكة.
هل تفاجأ الله بعصيان إبليس؟
بلى، إن الله عليم بذات الصدور ويعلم ما توسوس به الأنفس ، فهو سبحانه علم ما نفس إبليس من غرور وتكبر تجاه آدم، فأتى الله بأمر يكسر به الله كبرياء إبليس ، وأنسب أمر يكسر به غرور إبليس وتكبره بغير الحق و ( يجيب مناخيره في الأرض) هو أن يأمره بالسجود لآدم. فالله تعالى هو الآمر بالسجود، والشرك هوأن تسجد بغير أمر من الله لغير الله ، أما إذا جاء الأمر بالسجود من الله فلحكمة يعلمها الله.
طيب ، قلت إن الله علم ما في نفس إبليس من كبر وتعال على آدم فأراد أن ( يجيب مناخيره في الأرض) بالسجود، فهل يأمر إبليس وحده بالسجود لآدم؟
لو أمر إبليس وحده بالسجود لقال إبليس لله : إنك لو أمرت الملائكة الذين لا يعصون لك أمرا ويفعلون ما يؤمرون لامتنعوا عن السجود لأنهم خير منه.
لكن الله تعالى عزيز حكيم يعلم كل احتمالات ردود فعل إبليس ، فأمر الله الملائكة كلهم أجمعين ومعهم إبليس بالسجود لآدم حتى لا يترك أية حجة لإبليس.
وبامتناع الشيطان عن السجود لآدم يكون بذلك قد أظهر العداوة لآدم (قولا). فهل يكفي التصريح بالعداوة (قولا) كدليل مبين على شدة عداوة إبليس لآدم أم أن آدم يحتاج إلى دليل (فعلي ) يذوق فيه آدم مرارة وألم العداوة فيتأكد أن الشيطان عدو مبين؟
الحكمة تقول : إن التصريح بالعداوة قولا (فقط) لا يعتبر حجة قوية لو أن آدم أهبط إلى الأرض وأغواه إبليس في دنيا التكليف لكان لآدم حجة على الله .
إذن فمن الحكمة أن يكون آدم قد تبين له أن الشيطان عدو مبين (قولا)
و (فعلا) ، وبعد ذلك يهبط إلى الأض مع إبليس ، ولا حجة له على الله فقد بين له ربه عداوة إبليس (قولا) و (فعلا ).

فهل بعد هذا يا سيد Abanoob ما زلت تؤمن أن الله بعث مخلصا ليخلص العالم من خطيئة آدم؟

سأعود لأتابع مع الزميل EBLA ما استشكل علية في كلام الله.
07-16-2005, 08:51 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #17
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
الحسن كتب:
اقتباس:إن الله عليم بذات الصدور ويعلم ما توسوس به الأنفس ، فهو سبحانه علم ما نفس إبليس من غرور وتكبر تجاه آدم،
يا زميلنا العزيز الحسن .. لم تجاوب علينا هل التكبر يكون من كائن أعلى على كائن أسفل أم من كائن أسفل على كائن أعلى ؟

وكما قلنا فى تعريف الكبرياء أنه وضع الكائن لنفسه فى وضع أعلى مما يستحق والتفكر فى نفسه بما لا يليق بمكانته الحقيقية ...

فلماذا يحسد الشيطان آدم ويتكبر عليه مع أن الشيطان كان أقوى وأجمل وأكثر من آدم فى القوة والشرف والمكانة ... فمهما كان فالإنسان مخلوق من تراب الأرض أما الشيطان فكان مخلوقاً من نور ونار .

اقتباس:والشرك هوأن تسجد بغير أمر من الله لغير الله ، أما إذا جاء الأمر بالسجود من الله فلحكمة يعلمها الله.
الشرك هو أن تسجد لغير الله .. ومن المستحيل أن يأمر الله بالسجود لغيره ... ومن أورد عن الله هذه الفرية فهو آثم قلبه ونطق عن الهوى .

ما هى حكمة الله فى أمر يحط من كرامة الله ويقلل من إلوهيته ؟ من المستحيل أن يصدر هكذا أمر من الله الواحد الذى لا شريك له سبحانه وتعالى ...

ومن قال لا إله إلا الله فعليه ألا يصدق بهكذا أمر حتى ولو صدر عن ألف قرآن وألف محمد ... سبحان الله الواحد .

اقتباس:فهل بعد هذا يا سيد Abanoob ما زلت تؤمن أن الله بعث مخلصا ليخلص العالم من خطيئة آدم؟
بعد ماذا يا سيد الحسن ... أنت فسرت الماء بالماء ولم تجيب على أسئلتنا وإكتفيت بكلام مغلوط منطقياً وعقلياً ولا يقبله عقل سليم .

لا يمكن أن يأمر الله الملائكة أن تسجد لآدم .... مستحيل ... الله الذى أعبده لا يأمر بهكذا أمر أبداً .. أبداً .. أبداً .

07-16-2005, 01:11 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
مسلم سلفي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 812
الانضمام: Sep 2004
مشاركة: #18
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
السلام علي من اتبع الهدي


اقتباس:وحسب قاموس الكتاب المقدس من على جهازى فإنى وجدت أن كلمة Bowels مستخدمة فى الكتاب المقدس بمعنى مشاعر مودة وإحترام وتعاطف ... بجانب أن معناها مصارين أو احشاء داخلية ...

واين كلمة bowels في النصوص التي وضعتها انت

ان كنت تقصد bowed فهي التصريف الثاني للفعل bow الذي يعني ينحني اي يسجد


اما عن كلمة worshipped التي قلت أنها تُستخدم لتعظيم والسجود والعبادة من العبد للإله

فهي غير موجودة في معظم النسخ و غير موجودة بالنسخة العبرية


נב וַיְהִי, כַּאֲשֶׁר שָׁמַע עֶבֶד אַבְרָהָם אֶת-דִּבְרֵיהֶם; וַיִּשְׁתַּחוּ אַרְצָה, לַיהוָה.

52 And it came to pass, that, when Abraham's servant heard their words, he bowed himself down to the earth unto the LORD.

http://www.mechon-mamre.org/p/pt/pt0124.htm


سلام

07-16-2005, 05:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحسن الهاشمي المختار غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 436
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #19
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
سيد Abanoob . لنضع نقطة الخلاف جانبا حول كلمة (سجود) ونتطرق للب المسألة.
قضية عداوة إبليس لآدم ليست وليدة الأكل من الشجرة بل لا بد أنه سبق أن أظهر إبليس عداوة (قولية) ليست كافية لإهباط آدم وتكليفه وتحذيره من الشيطان وإنما يجب أن يرى آدم برهانا (فعليا) يتبين به حقيقة عداوة إبليس (بالفعل) فيكون حذره من إبليس أشد ، وتلك هي الحجة التي يجب أن تقام على آدم.
إذن فانطلاقا من هذا المفهوم الذي يتوافق مع المنطق والحكمة أرى أن مسألة إرسال الله لبشر يخلص العالم من خطيئة آدم تعتبر كلاما ساذجا لا أساس له من الصحة.
فهل عندك يا سيد Abanoob دليلا أقوى مما جئت به يتوافق مع الحكمة وتتقبله العقول أم أن دليلك هو (قالوا له) ؟
لو عرضت هذه القضية على العقلاء لأيدوا ما يرونه موافقا للحكمة ، إذ أن قضية التكليف تحتاج إلى شيئين أساسين وهما :
1) النظرية.
2) التطبيق.
إذا قرر رئيس مجلس إدارة شركة مقاولات تعيين مهندس لتكليفه بالإشراف على سير البناء هل يكتفي بالتأكد من شهادة تأهيل المهندس الجديد أم أنه يجري له اختبارا تطبيقيا لمعرفة كفاءته؟
كذلك آدم عليه السلام خلقه الله ليكلفه في الأرض ب : إفعل ولا تفعل ، وشيطان يوسوس له ليغويه أن يفعل ما نهاه الله عن فعله وألا يفعل ما أمره الله بفعله، فكانت النظرية هي : إن هذا عدو لك ولزوجك.
وطبقت النظرية بغواية إبليس لآدم ليهبط بعد ذلك إلى الأرض وقد اكتسب الخبرة .

أما مسألة سجود الملائكة لآدم فإن سجودهم ليس هو نفس السجود الذي لا ينبغي إلا لله. ومن الكلام ما يعبر عن أكثر من معنى ، مثلا :
قال تعالى : وهو الذي يتوافكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار...)
وقال تعالى : الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها...)
ها نحن نرى أن الله سمى الموت وفاة وسمى النوم وفاة لتشابه الحال في فقدان الوعي الحسي.
وهذا مثل آخر :
قال تعالى : ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا)
المقصود بالأعمى هنا أعمى البصيرة لا أعمى البصر لتشابه الحال، فالذي
يرى الصراط المستقيم ويتبع الهوى كأنه أعمى.
نأتي الآن إلى كلمة السجود وهل تطلق على حالة أخرى مشابهة لوضع الوجه على الأرض؟
قال تعالى عن بني إسرائيل : وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب (سجدا ) وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين) .
فهل كلمة (سجدا ) هنا تعني أنهم دخلوا القرية من بابها زاحفين على ركبهم وأرجلهم وأيديهم ووجوههم؟ أم أن كلمة (سجدا ) تعني ثني الظهور ركوعا حيث دخلوا ماشين على أرجلهم مع ثني ظهورهم إلى الأمام مطأطئي رؤوسهم ووجوههم ناظرة إلى الأرض.
إذن فقد يطلق على الركوع سجود لتشباه الحال ألا وهو التعظيم والخضوع.
فنحن نقول في الركوع : سبحان ربي العظيم ، ونقول في السجود :
سبحان ربي الأعلى.
أنظر صيغة اسم التفضيل في السجود ( الأعلى) فلا أعلى من الله، ولذلك لا ينبغي السجود إلا لله.
أما في الركوع لا نقول سبحان ربي الأعظم وإنما نقول (العظيم) ، ولذلك لا يعتبر من ينحني لوالديه تذللا مشركا ، ولا يعتبر مشركا من ينحني لولي أمره قائلا سمعا وطاعة ، ولا يعتبر الياباني المسلم مشركا إذا انحنى لياباني آخر لتحيته إذا كانت تلك طريقة تحية اليابانيين بعضهم لبعض.
07-17-2005, 09:32 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحسن الهاشمي المختار غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 436
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #20
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
[quote] EBLA كتب/كتبت
[quote] Orphelis كتب/كتبت
[U][COLOR=Red]الخــــــــلق - قصـة آدم في القـرآن
- 2

في سورة الأعراف تفصيل مستفيض للحدث، واستطراد لملحقات متعلقة به:

[U]آدم في سورة الأعراف

[COLOR=Blue]16
الأمر المهم، هو أن يتغير خطاب الله في حادثة واحدة من صيغة المتكلم إلى صيغة الغائب. فالمعلوم أن القرآن هو كلام الله، وعندما يقول الرب في سورة البقرة: (وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ) فهذا منطقي لأن الله هو المتكلم، فيقول: (قلنا). ونجده في سورة الأعراف يقول في الآية 11: (ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ) وفي الآية التي تليها مباشرة يتغير خطابه إلى صيغة الماضي فيقول: (قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا)، هذه معجزة لغوية إلهية حقاً. حادثة واحدة في سورة واحدة في آيتين متتاليتين يغير الرب صيغة الكلام من المتكلم إلى الغائب.

وفي سورة الأعراف نفسها، في الآية 26، يغير الرب صيغة الخطاب في آية واحدة فقط !!! يقول سبحانه وتعالى خير القائلين: (يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ)، يخاطبُ الربُ البشرَ بصيغة المُخاطَب الجمع: عليكم، سوءاتكم. وفي نهاية (الآية)، يخاطبهم بصيغة الغائب الجمع: لعلهم يذكرون. كان بإمكانه ببساطة أن يقول: لعلكم تذكرون، ولكنه حدث!

تساؤلات طبيعية، أتمنى أن أجد لها أجوبة. فالإيمان الآخر أكثر سهولة وراحة من هذا الشك اللعين، أرجو من الله أن يخلصني منه!
آمين.

======================
يغير الله تعالى صيغة الكلام من المتكلم إلى الغائب ومن الجمع إلى الى المفرد للتعبير عن مناسبة الحال والظرفية، مثلا :
حينما عصى آدم ربه وأكل من الشجرة لم يكن الله في باله، وكل من يرتكب معصية فإنه يكون وقتها في غفلة عن الله ، فكان من الحكمة أن يغير الله صيغة الكلام إلى الغائب لتناسب حالة الغفلة وغياب تذكر الله ساعة أكل آدم من الشجرة ، فقال الله : وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة ...
وقد يتغير الكلام من المتكلم المفرد إلى المتكلم بضمير نون العظمة إذا كان الكلام عن امتنان بنعم عظيمة كقوله تعالى : ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها قليلا ما تشكرون.
وقوله تعالى : ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم.
وإذا تكلم الله عن نفسه مع إبليس فإنه لا يستعمل (قلت) وإنما يتغير الكلام إلى صيغة الغائب ، لأن إبليس ليس ندا لله حتى يدخل معه في حوار مباشر ، والله تعالى غيب لا تدركه الأبصار ، وإذا كان الله لا يكلم أحدا ممن اصطفاهم من البشر إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فلا شك أن إبليس ملعون ولا يستحق أن يشرفه الله بكلامه له بنفس الطريقة التي يكلم بها المصطفى من البشر. إذن فضمير المفرد المتكلم (قلت) لا يناسب المقام هنا والأنسب أن يعبر بالغائب : (قال) ما منعك ... . قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا....

وأما :
(يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ)، يخاطبُ الربُ البشرَ بصيغة المُخاطَب الجمع: عليكم، سوءاتكم. وفي نهاية (الآية)، يخاطبهم بصيغة الغائب الجمع: لعلهم يذكرون. كان بإمكانه ببساطة أن يقول: لعلكم تذكرون،
===================================


القرآن يخاطب المؤمنين خاصة لأنهم هم المؤمنون به، وإذا كان أمر يتعلق بالناس جميعا فإن الخطاب يكون عاما لجميع الناس مثل قوله تعالى : يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم)، فزلزلة الساعة ستشمل الناس جميعا ، فلا يقول الله : يا أيها الذين آمنوا ، وإنما يقول : يا أيها الناس.
كذلك هنا لا يقول الله : يا أيها الذين آمنوا، وإنما يقول : يا بني آدم، فالكل كساهم الله ووارى سوءته ، وآدم أب للجميع.
وتختم الآية بقوله تعالى : لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) ، هنا يجب أن يغير الكلام إلى صيغة الجمع الغائب ليعني غير المؤمنين الذين يقولون إن آدم وحواء كانوا عاريين تماما ، هؤلاء هم المحتاجون إلى التذكير (لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ).
أما أنتم يا مؤمنين فلا يقول الله لكم هنا ( لعلكم تذكرون) لأنكم تؤمنون أن آدم الذي أكرمه الله وأمر ملائكته بالسجود له لا يهينه الله فيتركه عاريا تبدو سوءته.

وأما باقي الأسئلة فقد جعلني الزميل Abanoob هداه الله أجيب عنها.
07-18-2005, 09:19 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  رفع عيسى عند الوهابية رفع مكان ....ليس رفع مكانة ...نتيجة التجسيم جمال الحر 5 876 03-09-2013, 06:38 PM
آخر رد: الوطن العربي
  العثور على نسخة من الإنجيل تحتوي على نبوءة عيسى بالنبي محمد zaidgalal 15 4,480 03-16-2012, 05:39 AM
آخر رد: ahmed ibrahim
  العقيدة الإسلامية ثابتة .لكن ما مصير عقيدة حياة عيسى في السماء؟ جمال الحر 3 2,021 11-11-2011, 11:28 AM
آخر رد: جمال الحر
  إشكال عقائدي لا حل له سوى الإعتراف الصريح بموت عيسى بن مريم عليه السلام. جمال الحر 36 12,002 11-10-2011, 06:44 PM
آخر رد: جمال الحر
  هل الرسول اعظم من عيسى في نكاح النساء coptic eagle 42 9,405 10-28-2011, 12:54 PM
آخر رد: coptic eagle

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS